من الذى يشعل فتيل معاداة الاسلام فى اوروبا

تدارك الازهر اليوم هذا الامر
لذلك الجهود مكثفة الآن لأعداد دعاة حقيقيين
من قلب الازهر
لتصحيح هذه الصورة المشوة فى الخارج

مع الاهتمام بجميع اللغات

والاسلام ينشر نفسه بنفسه رغم انف الجميع[b]

ربنا يوفق الازهر والقائمين عليه
ويعين الدكتور أحمد الطيب

للمحافظة على مجد هذا الصرح العظيم

الامر لا يقتصر علي اوربا بل تعداه الي امريكا
والان ونحن نتكلم هناك حرب شرسة علي الاسلام في امريكا
السبب
بناء مركز اسلامي يضم مسجدا كبير بجوار مركز التجارة العالمي الذي هدم في احداث 11 سبتمبر
اول امس اعتدي امريكي علي سائق تاكسي مسلم عندما ساله عن ديانته فقال مسلم فطعنه بسكين واراد قتله لولا اردة الله لمات
وهناك مظاهرات امام المساجد تمنع المصلين من الصلاة ويسبهم في دينهم
ولو شاهدتم التلفاز سترون الافتات مكتوب عليها الاسلام هو الارهاب
والمسلمون يريدون ان يحتلو امريكا ويطبقو الشريعة
اشياء من هذا القبيل
والمظاهرات مستمرة منذ ما يقرب من الشهر
والاستفزازات ضد المسلمون تتواصل
لذا وجب التنويه

مساء الخير استاذ اشرف

ماهذا التالق وهذه المعلومات القيمه

رائع انت والله

الشكر لكاتبة الموضوع ام شروق

الله يخليك يا اشرف

انا امبارح اقترحت علي الاخت زهره

انك تكون مرشح للاسئله الدينيه

في حوار رمضاني شيق

لانه واضح انه عندك درايه بالموضوعات الدينيه اكثر من اي حد

علشان كده كنت بشوف مجادلاتك مع زهره في موضوع التشيع

اما موضوع غزه

فهو جرح غائر في ضمائرنا

ولايزال ينزف الدماء

وربنا يهديهم علي بعض الاول

شاكر لك استاذ/ اشرف

بسم الله الرحمن الرحيم
الاخت زهرة
السادة الاعضاء الكرام
منذ ان قرات هذا الموضوع ولم يهدأ لي بال واعتقد ان كثيرين استفزهم وازعجهم هذا الهجوم الشرس علي الاسلام وعلي نبينا الكريم
وما اثار انتباهي ان الشخص الذي يهاجم الاسلام ليس نكرة ولكنه سياسي كبير ويرأس حزب الحرية في هولندا ويكره الاسلام حتي النخاع
لذا اردت ان افعل شيئا لتوعية المسلمين بهذا الخطر الداهم والمتنامي ضد الاسلام
جمعت لكم موضوعات ترجمتها من الانجليزية عن هذا الافاق الذي يدعي خيرت فيلدرز ووضعت فيلم فتنة الذي قام بعرضه واوضحت ما جاء فيه بالتفصيل
وارجو ان يتفهم البعض بعض العبارات التي جاءت ضد الاسلام والتي تركتها كما هي كما جاءت في المصدر حتي يفهم الاعضاء الكرام مدي الغل والجهل لدي هؤلاء

اولا نبدأ بمن هو خيرت فيلدرز

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ولد خيرت فيلدرز في 6 سبتمبر 1963 وهو سياسي هولندي وزعيم حزب الحرية ثالث اكبر الاحزاب في

هولندا . ولد في مدينة فينيلو وتربي ككاثوليكي روماني وغادر الكنيسة بعد بلوغه السن القانونية .

ويعزو فيلدرز سياساته الي دعمه لما يطلق عليه القيم 'اليهودية المسيحية'وقد شكل الكثير من وجهات

نظره السياسية من خلال أسفاره لإسرائيل ، فضلا عن الدول العربية المجاورة.ومكنه عمله المبكر في

وكالة الضمان الاجتماعي الهولندي من الدخول الي عالم السياسة ، حيث كان يعمل كاتب خطابات لحزب

الشعب من اجل الحرية والديمقراطية الليبرالي المحافظ . وفي سنة 1996 انتقل الي مدينة اوتريخت

حيث انتخب في مجلس المدينة ثم انتخب لاحقا في مجلس النواب الهولندي .

ونظرا للخلافات الحادة حول موقف الحزب من ضم تركيا الي الاتحاد الاوربي ترك فيلدرز الحزب في

2004 ليشكل حزبه الخاص به حزب الحرية وهو يدافع عن حظر القران وفرض الضرائب علي النساء

المحجبات ووقف الهجرة من الدول الاسلامية وحظر بناء مساجد جديدة . وفي الصحافة العالمية ينعتونه

انه "أكثر الشخصيات المثيرة للفتن " في هولندا .

وقد نادي فيلدرز ، على سبيل المثال ، بموقف متشدد ضد ما اسماه ارهاب "الشارع" الذي تمارسه

الأقليات في المدن الهولندية.وحظي فيلمه المثير للجدل حول الاسلام في هولندا والمسمي فتنة سنة 2008

باهتمام عالمي . ففي 21 يناير 2009 اصدرت محكمة الاستئناف في امستردام امرا بمحاكمته لما

اعتبرته" تحريضا علي الكراهية والتمييز " .واصدرت المملكة المتحدة امرا بحظر دخول فيلدرز

الي اراضيها بين 12 فبراير 2009 و 13 اكتوبر 2009 حيث اعتبرت وزارة الداخلية وجوده تهديدا "

للمصالح الأساسية للمجتمع". تم وقف الحظر بعد ان استانف فيلدرز . زار المملكة المتحدة في 16

اكتوبر 2009 وفي مارس 2010 لعرض فيلمه .

في مارس 2010 اعلن عن اصدار فيلم وثائقي عن فيلدرز في الولايات المتحدة الامريكية ؛ فيلدرز نفسه

كان يؤلف كتابا ويعكف علي انتاج تكملة لفيلمه ، كلاهما سيصدران بعد الانتخابات البرلمانية التي ستجري

في هولندا في يونيو 2010. وقد اثارت طموحات فيلدرز نحو سعيه الي ان يصبح رئيس الوزراء

المقبل في هولندا طبقا لاستطلاعات الراي التي اجريت في مارس 2010 مخاوف من انفجار العنف

السياسي في هولندا او ضذ المواطنين الهولنديين حسب المنسق الوطني لمكافحة الارهاب .

حياته المبكرة وسيرته الوظيفية

ولد فيلدرز في مدينة فندلو ، هولندا ، في مقاطعة ليمبورغ الهولندية على الحدود الجنوبية الشرقية مع

ألمانيا. وهو الأصغر من بين أربعة أطفال ، ، وترعرع كاثوليكيا. والده كان يعمل مديرا للطباعة

والنسخ في احدي الشركات الصناعية. والداه فرا من المنطقة هربا من النازيين ، وقد اصابته هذه

التجربة بالصدمة فرفض الدخول بدنيا لألمانيا حتي بعد أربعين عاما . يخمن فيلدرز أن والده قد يكون

له أصول يهودية.

ولدت أم فيلدرز في سوكابومي ، اندونيسيا ، التي كانت آنذاك جزءا من جزر الهند الشرقية الهولندية.

وكان والدها (جد فيلدرز) ولكن من مواليد أوتريخت ، في حين كانت زوجته من عائلة هولندية اوربية

اسيوية مشهورة (ذات جذور يفترض انها يهودية).تشرد أجداد فيلدرز في نهاية المطاف في هولندا

وفيلدرز زارهم في كثير من الأحيان إلى أن توفي عندما كان في سن المراهقة. في سيرته الذاتية ،

ويبدو أن فيلدرز نفسه كان يقلل من شأن تراثه الهندي. ويحلل الأنثروبولوجي ليزي فان ليوين تراث

فيلدرز الشرقي بمفهوم التشرد ، ويصنف وجهات نظره بصفتها" انتقام ما بعد الاستعمار ". والتقى

هذا التحليل مع الاتفاق في المجتمعات الهندية. ومع ذلك ، نفى فيلدرز في احدي المقابلات تحليل فان

.

تلقى فيلدرز تعليمه الثانوي في المدارس المتوسطة والثانوية في فندلو.وهو ما يعكس المشاعر التي

برزت في وقت لاحق في حياته المهنية ، حصل فيلدرز علي دورة في التأمين الصحي في امستردام

وحصل على شهادات عدة في القانون في الجامعة المفتوحة الهولندية.

وكان هدف فيلدرز بعد تخرجه من المدرسة الثانوية رؤية العالم.ذهب إلى إسرائيل بدلا من السفر الى

استراليا، وجهته المفضلة ، لأنه لم يكن لديه ما يكفي من المال . تطوع لعدة سنوات في الموشاف

الاسرائيلي وعمل في عدة شركات ، وأصبح على حد قوله "صديق حقيقي لاسرائيل " وبالاموال التي

حفظها ، سافر إلى الدول العربية المجاورة ، وقد استاء بسبب الافتقار إلى الديمقراطية في المنطقة.

عندما عاد الى هولندا احتفظ بالأفكار الإسرائيلية حول مكافحة الارهاب وشعور خاص "بالتضامن"

نحو هذا البلد.

نظرا لمعيشته في أوترخت ، عمل فيلدرز في البداية في التأمين الصحي. أدى به اهتمامه بهذا

الموضوع الي الدخول في السياسة ككاتب خطابات لحزب الشعب من أجل الحرية والديمقراطية.

وقال إنه بدأ حياته السياسية الرسمية كمساعد برلماني لزعيم الحزب الليبرالى فريتس بولكشتاين ،

متخصصا في السياسة الخارجية. واستمر في هذا العمل من 1990-1998. وخلال هذا الوقت

سافر خيرت فيلدرز على نطاق واسع ، فقام بزيارة بلدان في جميع أنحاء الشرق الأوسط ، بما في ذلك

إيران وسوريا والاردن ومصر واسرائيل. وكان زعيم الحزب الليبرالي بولكشتاين واحد من السياسيين

الهولنديين الأوائل الذين تحدثو عن الهجرة الجماعية ، وكان نموذجا لفيلدرز ليس فقط في أفكاره ولكن

أيضا في أسلوبه الخطابي الصدامي.

حياته الشخصية

في 10 نوفمبر 2004 تم القبض علي اثنين من المهاجمين المشتبه بهم بعد حصار طال ساعة لمبني في

مدينة لاهاي . كان في حوزتهم ثلاث قنابل يدوية وتم توجيه الاتهام لهم بالتخطيط لاغتيل خيرت فيلدرز

وكذلك زميله النائب ايان هيرسي علي . منذ هذا الحادث وضع فيلدرت تحت الحماية المستمرة للامن

بسبب التهديدات المتكررة لحياته . في سبتمبر 2007 حكم علي امرأة هولندية بالسجن عاما لارسالها

اكثر من 100 رسالة الكترونية الي فيلدرز .بقي خيرت فيلدرت اكثر الشخصيات السياسية التي تعرضت

لتهديدات في هولندا سنة 2008 .

في 18 ديسمبر 2009 حكم علي مغني الراب محب القاطن في مدينة روتردام ب 80 ساعة خدمة عامة

والسجن شهرين مع وقف التنفيذ لتهديده فيلدرز في احدي اغانيه المسماه "من التالي ؟"والتي جاء فيها

انه اذا التقي فيلدرز سبحدث "بوم بوم".وطالب مغني الراب من فيلدرز ان يتراجع في كلامه اذا اراد ان

يبقي حيا وقال "هذه ليست مزحة. الليلة الماضية حلمت اني قطعت رأسك . " . وذكر المدعي

العام انه من المنطقي ان يؤدي التهديد بفيلدرز الي الخشية علي حياته وان يكون عرضة للعنف .

ووافقت المحكمة علي هذا الاستنتاج وقالت ان مغني الراب كان يوجه تهديدا . وقال القضاة " علي

السياسي أن يتمكن من أداء عمله .".

قيل ان خيرت فيلدرز تم "حرمانه من حياته الشخصية بسبب كراهيته للاسلام ". فهو لا يتحرك ليلا

الا بصحبة حراسة خاصة توفرها له الدولة ولا يستطيع استقبال زوار الا اذا تم فحصهم بعناية ولا يسير

بمفرده ابدا . متزوج من دبلوماسية مجرية سابقة لا يلتقيها الا مرة كل اسبوع نظرا للمخاطر الامنية .

وقد قال ان القيود المفروضة علي حياته هي "وضع لا اتمناه لألد اعدائي ".

في يناير 2010 كشفت الصحفية الهولندية كارين كورتيسين خرق كبير للأمن . أمضت اربعة اشهر

متخفية متظاهرة أنها متدربة في حزب الحرية وأدعت من تمكنها من الوصول الي فيلدرز بدون تعرضها

لأي فحص . "كان بامكاني قتله "،كانت تلك اولي كلمات مقالتها التي نشرتها حول هذه العملية .

وحسب ما ورد عنها اتيحت لها" عشرات "الفرص للتخلص منه .

اكتسب فيلدرز ألقابا مثل "موزارت "و "كابتن بروكسيد" بسبب تصفيفة شعره الاشقر اللامع .

ويطلق عليه راديو هولندا" أشهر اشقر منذ مارلين مونرو " . فيلدلرز ملحد ولكنه يعتقد ان

المسيحيين الهولنديين "حلفاؤه "وأن علي المسيحيين الهلولنديين ان يبتغو نفس الشيئ .

الاستقبال الجماهيري

أصبح فيلدرز شخصية مثيرة للجدل بسبب استقطاب اراء وسائل الاعلام الاخبارية له. في سنة 2005

عبر الجمهور الهولندي عن ردود افعال مختلطة حول اجندة فيلدرز العامة ف %53 منهم وصفو اياه بانه

"غير قابل للتصديق"و 47% يدعمونه بشكل اكبر . نعته البعض باليميني المتطرف ودافع عنه

البعض الاخر كسياسي لديه مخاوف مشروعة قائلين ان المسميات التي الحقت به هي محاولة فجة لتلطيخ

سمعته . اعترض فيلدرز نفسه علي تلك المسميات وسمي الوصف الجديد ب "الفضيحة ".وجهت

اليه التهمة انه بني شهرته من الخوف والاستياء فدافع عن نفسه بصخب انه كانت لديه الشجاعة للتحدث

بصراحة عن المشكلات التي تجلبها الهجرة الغير مقيدة وعدم الانسجام بين الاسلام الاصولي والقيم

الغربية .
يمتلك فيلدرز حاليا شعبية كبيرة بين الهولنديين . في ديسمبر 2009 ، جاء فيلدرز في المركز الثاني في

استطلاع الرأي الذي جري في هولندا لاختيار افضل سياسي لهذا العام. اشاد فريق من مشاهدي

التلفزيون الهولندي به وانه افضل ثاني سياسي هذا العام (بعد منتقده المفوه الكسندر

Pechtold)في حين يطلق عليه زملائه في البرلمان بأنه "ثاني أسوأ" سياسي ( بعد ريتا

فيردونك ) .

بعض منتقدي فيلدرز من المسلمين يتهمونه باستخدام الايات القرانية خارج سياقها .في لقاء مع مغني

الراب الهولندي المغربي ،أبا ،قال "اذا كان هناك احد سيطلق طلقة علي رأسه فسيكون انا "بسبب

مواقف فيلدرز المعادية للاسلام . وجهات نظر فيلدرز حول الإسلام دفعت عمدة روتردام المسلم ،

أحمد أبو طالب ، الي توجيه توبيخ شديد له .

في 15ديسمبر 2007 اعلنت احدي محطات الازاعة المشهورة فيلدرز "رجل السياسة لهذا العام "

وأشادت الصحافة البرلمانية بقدرته علي السيطرة علي النقاش السياسي وجزب الحوار للحصول علي

شعبية بسبب افكاره المتشددة التي اختار لها التوقيت المناسب .واخيرا منح رؤساء التحرير اللقب لفيلدرز

لانه هو الوحيد الذي حقق سجل عالية بين كل من الصحافة والجمهولر العام .

اتهمت افتتاحيات صحف وول ستريت جورنال و مونتريال جازيت و غارديان و نيو يورك تايمز فيلدرز

بالنفاق نظرا لان فيلدرز كان ينادي بحظر تداول القران وبيعه بينما ينادي في نفس الوقت بالحرية

الشخصية في التعبير . وفي كلمة ألقاها خلال مناقشة بالرلمان الهولندي ، قال فيلدرز أنه يدعو إلى

التطبيق المتسق للقوانين الهولندية لتقييد أي فعل للتعبير يحرض على العنف.

تم مقارنة فيلدرز مع زميله الناقد للإسلام المخرج السينمائي ثيو فان جوخ الذي تعرض للاغتيال ،

لكنه لا يرى نفسه كمن يرتدي عباءة فان جوخ . ذكر فيلدرز انه يدعم حقوق منتقديه في حرية التعبير

قائلا "إن الإمام الذي يرغب في موت سياسي ، بالرغم من انه مستهجن ، يسمح له بقول ذلك".

ورد على الاتهامات الموجهة له بالعنصرية وكراهية الإسلام بالقول : "أنا لا أكره المسلمين.انا أكره

كتابهم وعقيدتهم" .

فيلدرز والاسلام

اشتهر فيلدرز بانتقاده للإسلام ، ويلخص وجهة نظره قائلا : "أنا لا أكره المسلمين ، أنا أكره

الإسلام". على الرغم من أنه تحديده المتطرفين الاسلاميين كأقلية صغيرة 5-15 ? من المسلمين

، يقول إن "لا يوجد شيء اسمه' الإسلام المعتدل "، وأن" القرآن الكريم يقر أن المسلمين الذين لا

يؤمنون إلا بجزء من القرآن الكريم هم في الواقع مرتدين ". ويقترح على المسلمين أن "يمزقوا نصف

القرآن إذا أرادوا البقاء في هولندا" لأنه يحتوي على 'أشياء رهيبة' وأن محمد "... سيكون

مطاردا كونه ارهابيا"

في 8 أغسطس 2007 عبر فيلدرز عن رأيه في رسالة مفتوحة الى صحيفة دي فولكس كرانت الهولندية

انه ينبغي أن يحظر القرآن ، الذي وصفه بأنه كتاب "فاشي" ، ، مثل كتاب معركتي لأدولف هتلر.

وقال إن "الكتاب يحض على الكراهية والقتل ، وبالتالي لا مكان له في نظامنا القانوني". وأشار

أيضا إلى محمد بأنه "الشيطان". في سبتمبر 2009 ، ألقي خطابا عاما دعا فيه إلى فرض ضريبة

على ارتداء الحجاب تقدر ب 1000 € في السنة (1500 دولار)

ويعتقد أنه ينبغي وقف هجرة جميع المسلمين إلى هولندا ، و أن يجب دفع اموال لجميع المهاجرين

المستقرون في هولندا للرحيل عنها. وأشار إلى زيادة عدد السكان المسلمين في هولندا ، وقال :

اخرج الي الشوارع وسترى أين وصلت الامور؟. أنت لم تعد تشعر أنك تعيش في بلدك. هناك

معركة مستمرة وعلينا أن ندافع عن أنفسنا. سيكون هناك المزيد من المساجد أكثر من الكنائس قبل ان

تدركوا ذلك!

في خطاب أمام البرلمان الهولندي ، قال :

الإسلام هو حصان طروادة في أوروبا. وإذا لم نوقف أسلمة اوروبا الآن ، سوف تصبح أوروبا

العربية وهولندا العربية مجرد مسألة وقت. كان هناك ما يقرب من 50 من المسلمين في هولندا، منذ

قرن من الزمان . اليوم ، هناك حوالي 1 مليون مسلم في هذا البلد. اين سينتهي بنا المطاف؟ نحن

مقبلون علي نهاية الحضارة الأوروبية والهولندية كما نعرفها. أين هو رئيس وزرائنا في كل هذا؟

وردا على أسئلتي في مجلس النواب قال ، من دون أن يرف له جفن ، أن ليس هناك من شك أن هناك

أسلمة تجري في بلادنا . الآن ، هذا الرد بمجرد النطق به يشكل خطأ تاريخي . سيدتي رئيسة

البرلمان ،المواطنون الهولنديون يعيشون تجربة وجود الإسلام من حولهم. وأستطيع أن اقر ان لديهم ما

يكفي من النقاب ، الحجاب ، وطقوس ذبح الحيوانات ، والانتقام للشرف ، المآذن ، وختان الإناث ،

وعمليات ترميم غشاء البكارة ، وإساءة معاملة الشواز جنسيا والترك والعرب في الحافلات والقطارات

وكذلك في منشورات دار البلدية ، اللحم الحلال في محلات البقالة والمتاجر ، وامتحانات الشريعة ،

واوقاف زير المالية ، والازدياد في مجال الجريمة بين المسلمين ، بمن فيهم الإرهابيون المغاربة في

الشارع .

فيلدرز واسرائيل

عاش فيلدرز في إسرائيل لمدة عامين خلال شبابه وزار البلاد 40 مرة في السنوات ال 25 الماضية.
وذكر فيلدرز عن إسرائيل : "لقد زرت العديد من البلدان الهامة في الشرق الأوسط -- من سوريا

إلى مصر ، من تونس إلى تركيا ، من قبرص إلى إيران -- ولكن لم ينتابني هذا الشعور بالتضامن في

أي من تلك الاماكن الا عند هبوطي أرض اسرائيل في مطار بن غوريون الدولي. "ذكرت قناة

التلفزيون العامة الهولندية نيدرلاند 2 الأخبارية اليومية أن العديد من مؤيدي اسرائيل الامريكيين دعموا

حزب فيلدرز من أجل الحرية ماليا ، ووافقوا علنا علي رسالته تجاه الإسلام والإرهاب الإسلامي. وقال

فيلدرز لجمهور المشاهدين خلال التقرير الاخباري أن "نحن (في الغرب) كلنا اسرائيل".

وقال ايضا ان "اسرائيل هي خط الدفاع الغربي الاول" ضد التهديد الذي يفرضه الإسلام.

وعقب الانتخابات العامة الهولندية ، عام 2010 ، التي كان حزب الحرية هو ثالث اكبر الاحزاب ، قال

فيلدرز ينبغي تسمية الاردن فلسطين. وردت الحكومة الأردنية قائلة أن خطاب فيلدرز يذكرنا باليمين

الاسرائيلي. وقال في كلمته "الاردن هي فلسطين. تغيير اسمها إلى فلسطين سينهي الصراع في

الشرق الأوسط ، ويوفر للفلسطينيين اقامة وطن بديل". وقال ايضا ان اسرائيل تستحق وضعا خاصا

في الحكومة الهولندية لأنها كانت تقاتل من أجل "القدس" باسمها. واضاف "اذا وقعت القدس في

أيدي المسلمين ، سيأتي الدور علي أثينا وروما ، وبالتالي القدس هي الجبهة الرئيسية التي تحمي الغرب ،

وهذا ليس صراعا على الأرض بل معركة أيديولوجية ، بين عقلية الغرب المتحررة و فكر البربرية

الإسلامية. كان هناك دولة فلسطينية مستقلة منذ عام 1946 ، وهي المملكة الاردنية ". ودعا

الحكومة الهولندية للإشارة إلى الأردن علي أنها فلسطين ونقل سفارتها الى القدس.

ونقل عن خيرت فيلدرز خلال احدي المحاضرات :

"ان الحرب ضد اسرائيل ليست حربا ضد إسرائيل ، بل هي حرب ضد الغرب ، انها الجهاد.

اسرائيل ببساطة تتلقى الضربات التي يقصد بها نحن جميعا ، وإذا لم يكن هناك أي إسرائيل ،لوجدت

الإمبريالية الإسلامية أماكن أخرى للافراج عن الطاقة التي لديها ورغبتها في الفتح ، وبفضل الآباء

الإسرائيليين الذين يرسلون أطفالهم إلى الجيش ، ويقبعون مستيقظين في الليل ، بينما الآباء والأمهات في

أوروبا وأمريكا ينامون جيدا ، ويحلمون ، غير مدركين للأخطار التي تلوح في الأفق.

كثيرون في أوروبا يجادلون لصالح التخلي عن إسرائيل لمعالجة مظالم الأقليات المسلمة . ولكن اذا

سقطت اسرائيل ، لا سمح الله ، فلا عزاء للغرب. وهذا لا يعني أن تغير جميع الأقليات المسلمة من

سلوكها فجأة ، وتقبل قيمنا.بل على العكس من ذلك ، نهاية اسرائيل تعطي التشجيع الهائل للقوى

الإسلامية. وسينظرون الي زوال اسرائيل كدليل على ان الغرب بات ضعيفا ، ومصيرها ، وهم محقين

في ذلك ،. و نهاية إسرائيل لا تعني نهاية مشاكلنا مع الإسلام ، ولكنها مجرد البداية . وسيعني ذلك

بداية المعركة النهائية للهيمنة على العالم. اذا كان بامكانهم الحصول على إسرائيل ، يمكنهم الحصول

على كل شيء. ولذلك ، فإن الغرب هو من يراهن علي إسرائيل ، وليس إسرائيل ".

استاذ اشرف
مجهود جبار
لا نملك امامه الا ان ندعوا الله ان يجعله فى ميزان حسناتك
ويحفظ راية الاسلام عالية
رغم أنف المتجبرين

ثانيا فيلم فتنة




فتنة

فتنة هو فيلم قصير السياسية للبرلماني الهولندي جيرت فيلدرز يعبر عن وجهة نظره عن دين الإسلام.

طوله 17 دقيقة ، ويظهر الفيلم مقتطفات من سور من القرآن ، تتخللها مقاطع وسائل الإعلام ومقتطفات

من الصحف تبين أو تصف أعمال العنف و / أو الكراهية من قبل المسلمين. الفيلم محاولات لإثبات

أن القرآن الكريم يحث أتباعه على الكراهية ضد جميع الذين يخالفون تعاليم الدين الإسلامي. وبناء على

ذلك ، فإن الفيلم يقول إن الإسلام يشجع علي أعمال الإرهاب ، ومعاداة السامية والعنف ضد المرأة ،

والعنف والقهر ضد "الكفار" وضد المثليون جنسيا والشمولية الإسلامية. إن جزءا كبيرا من الفيلم

تفند تأثير الإسلام في هولندا. وقد تم نشر الفيلم على شبكة الانترنت في عام 2008. قبل وقت

قصير من إطلاقه ، علق مزود الخدمة الامريكي الاعلان عن الفيلم علي موقعه على شبكة الانترنت

بسبب الجدل المتوقع. وأثارالفيلم جدلا لا يزال مستمرا في هولندا وكذلك في الخارج ، ، و كذلك

الملاحقة الجنائية.

كلمة "الفتنة"بالعربية تعني"الخلاف والانقسام بين الناس" أو "اختبار الإيمان في أوقات الشدة".

ووصف فيلدرز ، أحد أبرز المنتقدين للإسلام ، الفيلم بأنه "دعوة للتخلص من طغيان زحف الأسلمة".

في 27 مارس 2008 ،نشر فيلم فتنة علي الإنترنت على موقع تبادل الفيديو liveleak بنسختيه

الهولندية والانكليزية. في اليوم التالي ، أزال موقع liveleak الفيلم من أجهزته لتعرض

موظفيه لتهديدات خطيرة . في 30 مارس ، تم استعادة فتنة علي موقع liveleak بعد الترقية

الأمنية للموقع ، إلا أنه تمت إزالته مرة أخرى بعد فترة وجيزة من قبل فيلدرز نفسه بسبب انتهاكات حقوق

التأليف والنشر. تم اصدر طبعة ثانية في وقت لاحق.

يبدأ الفيلم بتحذير للمشاهد أن الفيلم يحتوي على "صور مروعة للغاية".تظهر صورة

كاريكاتورية للنبي محمد وهو يحمل قنبلة على رأسه بجانب جهاز توقيت يعد تنازليا من 15 دقيقة.
وضعت سور من القران جنبا إلى جنب لقطات فيديو للأئمة تلقن التعاليم الاسلامية ، وأشرطة فيديو عن

فظائع العنف التي ترتكب باسم الإسلام ، بما في ذلك الهجمات الإرهابية الكبرى.
السورة الأولى من الفيلم ، سورة الأنفال الآية 60 :
{وَأَعِدّواْ لَهُمْ مّا اسْتَطَعْتُمْ مّن قُوّةٍ وَمِن رّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوّ اللّهِ ‏وَعَدُوّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ

تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لاَ ‏تُظْلَمُونَ }.‏

ثم يستعرض لقطات لهجمات 11 سبتمبر ، تليها تفجيرات قطارات مدريد. إمام مجهول ارتفع من

وسط الدخان ويعلن "الله يسعد عندما يقتل غير المسلمين". اللقطات مأخوذة من تفجيرات 7 يوليو

لندن عام 2005 تبين حافلة منفجرة وقطار الانفاق.

تم اظهار السورة التالية، النساء / الآية 56 ، كمبرر لمعاداة المسلمين للسامية .ويظهر الشيخ بكر

السامرائي رافعا سيفه وهو يعلن : "إذا أذن الله لنا ، يا أمة محمد ، سيقول حتى الحجر يا مسلم هذا

يهودي. يختبئ ورائي ، تعال وأقطع رأسه عن ، ونحن نقطعها! والله ، لنقطعها! أيها اليهود!

الله أكبر! الجهاد في سبيل الله! " ويستجيب حشد من عدة مئات من الناس بالهتافات ويشوحون

بقبضة يدهم.

وفي أعقاب ذلك ،تظهر فتاة مسلمة تبلغ من العمر ثلاث سنوات ، وتقول ان اليهود هم "قردة

وخنازير" ، لأن "الله" قال ذلك "في القرآن" في مقابلة على قناة إقرأ. ويرد المزيد من معاداة

السامية من قبل إمام مجهول الهوية ، يقول : " اليهود هم اليهود ، هؤلاء هم الذين يجب أن يزبحو

." وتظهر أطفال في زي جنود يحملون بنادق.

وترد السورة 47 ، الآية 4) [47:4] اثناء عرض مشاهد مقتل المخرج السينمائي الهولندي ثيو فان

جوخ ، التي ارتكبها محمد بويري. ويصرح بويري قائلا : "إذا أتيحت لي فرصة الخروج من

السجن ، وأتيحت لي الفرصة لافعل مرة أخرى ، ما فعلته في 2 نوفمبر ،و الله لكنت قد فعلت بالضبط

نفس الشيء." ثم يظهر محتجون يدعمون قتل فان جوخ ، محذرا الآخرين أن يتعلمو الدرس أو "

يدفعون الثمن من دمائهم".

ثم تظهر عناوين الصحف الهولندية المستنسخة ، وتبين تهديدات بالقتل لترهيب المنتقدين البارزين للإسلام

، تليها لقطات لقطع رأس يوجين آرمسترونغ.وتظهر رأس آرمسترونغ بلا جسد يحملها إرهابي من

القاعدة.

ثم تسمع سورة النساء ، الآية 89 [4:89] :
{وَدُّواْ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَاء فَلاَ تَتَّخِذُواْ مِنْهُمْ أَوْلِيَاء حَتَّىَ يُهَاجِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ

فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدتَّمُوهُمْ وَلاَ تَتَّخِذُواْ مِنْهُمْ وَلِيّاً وَلاَ نَصِيراً }

ثم تظهر لقطات : " من يرتد الي المسيحية ، يستحق عقوبة الاعدام" ، في اشارة إلى عقوبة

الموت بتهمة الردة في الإسلام.يظهر إمام مجهول معلنا : "الاسلام اسمي من اليهودية ، ومن

المسيحية ، ومن البوذية ، ومن الهندوسية. (الشريعة)الوحيدة التي يقبلها الله هي الاسلام"

مقطع فيديو قصير يظهر ألبانيا يهاجم كنيسة أرثوذكسية صربية في كوسوفو خلال اضطرابات 2004.