نداء لكل الاعضاء نرجو التحاور

اتوجه بندائى هذا الى كل الاخوة الاعضاء

راجيا من الجميع التحاور

ارى اغلب مواضيعنا هى عبارة عن نقل للاخبار سواء من على النت

او حتى الصحف والاذاعات

اين فكرنا نحن اين تفاعلن اين اضافاتنا

والردود يكون اغلبها كاالاتى جزاك الله خيرا شكرا لمروركم الكريم

لماذا لانتحاور حتى يكون لتواجدنا معنى ونكهة لماذا لانطرح الافكار ونتحاور حولها

حتى ان اتى احدنا بموضوع ما لماذا لانتحاور فيه وكل منا يقول وجهة نظره حوله

ولكن ان تكون اغلب موضوعاتنا عبارة عن نشرة اخبار والكل يمر عليها مرور الكرام

بتعليق مقتضب لاثبات الوجود فقط فماذا استفدنا وماذا طرحنا وماذا استفاد الزائر لمنتدانا

لا حظو اغلب ردود الاعضاء على ما ياتى من اخبار وهى شكرا على المجهود شكرا على المرور

ايها الاخوة علقوا على الاخبار على الافكار وليقول كل من وجهة نظره حتى لو كانت تخالف المكتوب

وشكرا على الاطالة

عزيزى محمد

ازيك وازى الوالد

اللغة العربية تمشى يا حبيبى

يعنى مش لازم تكتب بالفصحة

المهم اختيار الموضوعات وطرح الافكار

وتبادل الاراء حولها كى تكون منبر للرؤى وتفيد ونستفيد

وممكن بعض المنتديات تنقل منا حين تكون افكارنا هادفة وبنائة

وترتكز على اشياء مفيدة ومثمرة

انا معك يا استاذ محمد

يجب علينا جميعا أن نتفاعل مع الموضوعات

ولا نقف موقفا سلبيا من الأحداث

والموضوعات كلها تحتاج إلى المناقشة وإبداء الرأي

خاصة وقد مضى عهد الخوف من الرأي

قولوا رأيكم ولا تخافوا من أحد

استاذ على اشكر تفاعلك

واؤكد لك ولكل الاعضاء اننى لم اقصد بندائى هذا غير الصالح

للمنارة وللاعضاء حتى تتم الاستفادة ونكون متميزين عن غيرنا

فلا يعقل ان يقوم عضو من الاعضاء بعمل موضوع مثمر ومفيد

ويستحق ان نتحاور حوله وكل منا يدلى بدلوه سواء بالاتفاق او

الاختلاف المهم هو طرح الافكار لايعقل ان يكون الرد على موضوع

كهذا بجزاك الله خيرا او اشكرك

يااخوان نريد التفاعل نريد التحاور

نريد جذب الانظار الينا

الاستاذ نصر الدين اين انت لماذا الغياب لك وحشة والله

اخوتى الاعزاء

اننا نريد التحاور نريد الالتقاء

نريد الارتقاء بالفكرة بالكلمة

نريد ان نتحاور ونتجادل ويقنع كل منا الاخر

ليس مهما الاختلاف او الاتفاق المهم ان نطرح افكارنا

ونتجادل حولها ويقول كل منا وجهة نظره

يا جماعة مصر الان تتغير ونريد ان نكون جزء من التغير

لا نريد ان نكون هامشيين

قل ما بداخلك ولاتخجل ولاتخف

اطرح فكرك وان كان صحيح نتبعه وان كان خطا نصوبه

المهم ان تشارك وتتفاعل ولابد ان يكون الفكر نابع من شخصك

من داخلك

الشاعر الكبير : أبو حسن
فتح الله لك
ونحن نعلن أمامكم أن:من اليوم فصاعداً لا للعمل الفردي ونعم للعمل الجماعي ، وروح الفريق ، فقد كانت كل النظريات والدراسات قبل ثورة 25يناير تقول أن المصري ممتاز جداً وليس له مثيل في العمل الفردي ، وعندما تجعله يعمل في مجموعة يفشل فشل ذريع ) وجاءت الثورة والتي أدهشت كل العالم وأقر الجميع : أن المصري هو العراقة وحضارة7000سنة عبقري في كل شيء ( فردي أو جماعي )
والله الموفق

حبيبى محمد

شعب مر دا شعب عظيم

تاريخه حافل بالنضال والانجاز

محمد عد الى قصيدتى شعب مصر فى

خزعبلات ابو العبادى

وإليك عزيزي القاريء :هذه الكلمات البسيطة لعلها تفيدك :
تخَيَّل مَعي أنه في صباح هذا اليوم
كُنت تسير بالطريق وإِذا بِشخصٍ يقف أَمامك
ويَصْفَعُك ..
قد تتشاجر مَعه..
قَد تقف مذهولاً فماذا فعلت له ليفعل لك هذا
قد تندهش فأنت لم تؤذي شخصاً يوما ما
قد لا تتركه قَبل إدخاله السِّجن
لَكن !
المدهش هو أن يقوم نَفس هذا الشخص بإرضائك وإهدائك وردة
وفي كلتا الحالتين لا يقدم لك سببا لأفعاله
قَد تتساءل من هو هذا الشخص
إنها :
" الحياة "
قد تصفعنا الحياة بألم ..!
فَلا نجد من نشكوا لَه ويبقى هذا الألم داخلنا
ينموا معنا ويكبر
وبالمقابل ..!
قَد تهدينا الحياة وردة حنان ..!
تنسينا ألم السنين بهمسة حنون
أو ضحكة مِن القلب تجعلنا نعيش الأمل من جديد وننسى الألم ..
قد تصفعنا الحياة بكل جبروت ..!
فننكسر ونضعف ونفقد الثقة بجميع الناس
ونرى الحياة أنها مجرد دموع وأسى
وبالمقابل ..!
قد تهدينا وردة فرح ..!
تشرق في قلبنا المظلم
وتنير لَنا طريقنا كصباح جميل وتغريدة طير وضحكة طفل
فنبقى مشرقين ..
قد تصفعنا الحياة بقسوة ..!
فلا يبقى لنا صديق ولا قريب
ونشعر بالوحدة القاتلة ..
ونكون أسيرون الوحدة لا نهتم بمن حولنا
ولا حتى بأنفسنا
فيضيع منا قطار العمر ويرمينا وحيدين
وبالمقابل ..!
قَد تهدينا وردة حُب ..!
تجعلنا نحب أنفسنا ونحب هذه الحياة
ونحب حتى الطير الذي يغرد ليوقظنا في صباح جديد
ولكن ..!
ليست كل صفعة هِي قسوة
فقد تكون الصفعة مؤلمة كي توقظك من زيف وخداع
أو تكون قوية لتريك ما أنت تتجاهل رؤيته
وليست كل وردة هي حب
فكم من وردة نلمسها فننجرح من أشواكها
وكم من وردة تخفي وراءها القبح وخلف لونها الجميل سواد
وكم من وردة جميلة لا رائحة لها
وتذكروا جيدا ..
إن صفعتنا الحياة فلابد أن تهدينا وردة
فانتظروا هذه الوردة بعد كل صفعة
والله الموفق