منتدى منارة دشنا
سبعه معلومات عن الزكام GWGt0-n1M5_651305796
منتدى منارة دشنا
سبعه معلومات عن الزكام GWGt0-n1M5_651305796
منتدى منارة دشنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سبعه معلومات عن الزكام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد الصحاف
عضو مميز
عضو مميز
محمد الصحاف


ذكر

العمر : 34
عدد الرسائل : 185
تاريخ التسجيل : 19/08/2011

سبعه معلومات عن الزكام Empty
مُساهمةموضوع: سبعه معلومات عن الزكام   سبعه معلومات عن الزكام I_icon_minitime3/11/2011, 12:51 pm

هناك 200 نوع على الأقل من الفيروسات المختلفة التي تسبب الزكام، تلك المشكلة الشائعة جداً بحيث ننسى غالباً كيفية تفاديها وتخفيف أعراضها. قد يكون الزكام المرض الكلاسيكي الأبرز في فصل الشتاء. بالفعل، يتعرض الشخص الراشد للزكام مرتين إلى أربع مرات سنوياً، فيما يتعرض الطفل للزكام ست إلى عشر مرات لأن جهاز المناعة عنده أضعف. إلا أن الجسم يكتسب لحسن الحظ مناعة معينة مع الوقت، وهذا ما يبرر تعرض الأشخاص المتقدمين في السن لحالات ضئيلة من الزكام، فيما يعاني الأطفال الصغار من جريان الأنف طوال الشتاء! صحيح أنه لا يوجد علاج شاف للزكام، لكننا نستطيع على الأقل حماية أنفسنا منه أو التخفيف من أعراضه، مثل احتقان الأنف، وألم الرأس، وارتفاع الحرارة الذي يظهر تدريجياً ويستمر 5 إلى 6 أيام، أو أسبوعين على الأكثر. إليك كل ما يجب معرفته عن هذا المرض الحميد.

.على عكس الاعتقادات الشائعة، ليس الزكام نتيجة البرد أو أي تغير في درجات الحرارة، وإنما هو ناجم عن عدوى بفيروس. لكن ما هو صحيح في المقابل هو أن البرد يحفز التواجد في بيئات مغلقة حيث الهواء لا يتجدد أبداً (كما في المنزل أو المكتب أو وسائل النقل العامة أو المطاعم)، مما يحفز انتقال الفيروسات. وفي فصل الشتاء، يكون الهواء جافاً في أغلب الأحيان، مما يجفف الغشاء المخاطي في الأنف ويجعله أكثر عرضة للفيروسات.

يشفى الزكام لوحده عموماً خلال خمسة إلى ستة أيام، ولا يمكن لأي دواء مضاد للفيروسات أن يحارب الزكام. كما أن المضادات الحيوية لا تؤثر إطلاقاً في الفيروسات. لكن في حال أردت التخفيف من الأعراض، يمكن تناول أنواع معينة من الإيبوبروفين أو الأسيتامينوفين الخاصة بالزكام، أي المزيلة للاحتقان أو المخففة لأوجاع الرأس.

لعل أحد أفضل الوسائل لتقوية الجسم وحمايته من الزكام هي تناول الغذاء الصحي والمتوازن. أكثري من تناول الفاكهة والخضار لأنها مصادر مهمة للفيتامين C ومضادات التأكسد. فالفيتامين C يحفز إنتاج الأجسام المضادة، فيما مضادات التأكسد تحارب الجذور الحرة التي تتلف خلايانا. تناولي أيضاً اللبن الغني بالبروبيوتيك. وعند استهلاك حصة واحدة على الأقل من اللبن كل يوم، يتضاءل احتمال التعرض للزكام بنسبة 25 في المئة. لا تنسي أيضاً البروتينات التي تسهم في تكوين الأجسام المضادة، وهي موجودة في البيض، واللحم، والسمك، وثمار البحر.


تعتبر الزيوت العطرية مهمة جداً في معالجة الزكام. فهي طبيعية 100 في المئة ومن دون تأثيرات جانبية، وتقتل الفيروسات وتقوي جهاز المناعة. تجدر الإشارة إلى أن الزيوت العطرية الأكثر فاعلية هي زيوت الأوكالبتوس والصعتر وإكليل الجبل والنعناع. إنها تكشف عن مفعول قاتل للفيروسات والبكتيريا، ومضاد للالتهاب، ومضاد للأوجاع، ومزيل للاحتقان. يمكن استعمال الزيوت العطرية عن طريق الاستنشاق أو التدليك أو النشر في الجو (لتطهير الهواء الداخلي). وهي موجودة على شكل تركيبات رذاذ جاهزة تفتح الأنف وتعزز المناعة.


ينتقل الزكام في الهواء، وكذلك باحتكاك اليدين والأشياء الملوثة، مثل الهواتف، ولوحات مفاتيح الكمبيوتر، ومقابض الأبواب، ودرابزون المباني... وبما أن الجراثيم يمكن أن تعيش لساعات، من الأفضل غسل اليدين دوماً بالماء والصابون وفركهما جيداً لمدة 30 ثانية على الأقل. تجنبي خصوصاً لمس الوجه، ولاسيما الأنف، بالأصابع لأن الفيروسات تدخل إلى الجسم عبر العينين والأنف والفم.


كشفت دراسة حديثة أن ممارسة الرياضة بشكل منتظم، لمدة عشرين دقيقة على الأقل كل مرة، كفيلة بزيادة إفراز العرق وتحسين مقاومة الجسم لفيروسات الزكام. وهي تخفض احتمال التعرض للزكام بنسبة 50 في المئة وتخفف وخامة الأعراض بنسبة 31 في المئة.


إذا استمرّ الزكام لأكثر من أسبوعين، من الأفضل استشارة الطبيب. خصوصاً إذا كانت الأعراض وخيمة (نوبات برد، حرارة مرتفعة، تعرق مفرط...)، واستمرت الإفرازات من الأنف، بلون أصفر أو قوام كثيف جداً، مع أوجاع في أذن، أو ظهور التهاب في جفن العين أو ترافق التنفس مع صوت صفير. صحيح أن الزكام مرض حميد، لكنه يضعف الأغشية المخاطية التي تصبح عرضة للكثير من البكتيريا. ولا بد من توخي الحذر والانتباه خصوصاً إذا كان الشخص مصاباً بداء الربو، أو يعاني من قصور في الجهاز التنفسي، أو أنه متقدم في السن أو طفل رضيع... فالبكتيريا يمكن أن تسبب التهابات أكثر وخامة، مثل التهاب الأذن أو التهاب القصبات الهوائية عند الطفل، والتهاب الجيوب الأنفية أو المريء أو التهاب القصبات الهوائية أو التهاب الرئتين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عباس اسماعيل
عضو فعال
عضو فعال
عباس اسماعيل


ذكر

العمر : 34
عدد الرسائل : 427
تاريخ التسجيل : 01/03/2011

سبعه معلومات عن الزكام Empty
مُساهمةموضوع: رد: سبعه معلومات عن الزكام   سبعه معلومات عن الزكام I_icon_minitime5/11/2011, 4:33 pm

موضوع رائع شكرا لك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
علاء
عضو فعال
عضو فعال
علاء


ذكر

العمر : 41
عدد الرسائل : 391
تاريخ التسجيل : 01/01/2009

سبعه معلومات عن الزكام Empty
مُساهمةموضوع: رد: سبعه معلومات عن الزكام   سبعه معلومات عن الزكام I_icon_minitime5/11/2011, 9:19 pm

معلومات مفيده جدا بارك الله فيك موضوع جميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد الصحاف
عضو مميز
عضو مميز
محمد الصحاف


ذكر

العمر : 34
عدد الرسائل : 185
تاريخ التسجيل : 19/08/2011

سبعه معلومات عن الزكام Empty
مُساهمةموضوع: رد: سبعه معلومات عن الزكام   سبعه معلومات عن الزكام I_icon_minitime7/11/2011, 12:05 pm

وبارك الله فيكم وشفانا جميعا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سبعه معلومات عن الزكام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معلومات هام
» معلومات
» معلومات
» معلومات عن قصر عابدين
» معلومات اسلامية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى منارة دشنا :: القسم الطبي :: قسم الصحة العامة-
انتقل الى: