العـــ37ـــــــيد للانتصارات المصريه

شكرا صقر المنارة على أضافتك لهذه المعلومات عن البطل صائد البابات محمد عبدالعاطى وبصراحة لم أقرأ الموضوع الأ الأن ويحتوى على معلومات رائعة.كما اشكرك على كل الصور والمقاطع التى عززت بها الموضوع.شكرا أبوجمال

لاشكر علي واجب نؤديه نحو بلدنا

وان كان هذا الواجب لا يرقي

الي تراب الارض التي داسته اقدام

هؤلاء الابطال

ولولا بطولاتهم وتضحياتهم

لكانت الان هذه الارض يدوس عليها

الصهاينه باقدامهم لا قدر الله

لذا وجب علينا ان نتذكرهم في عيد امجادهم

بل في كل لحظه يفترض ان لا ننسي هؤلاء

لابطالنا العزه والفخر والكرامه....ولشهدائنا الابطال جنات النعيم

فهم احياء عند ربهم يرزقون وهم في مقعد صدق

عند مليك مقتدر هكذا نحتسبهم عند الله

شكرا لموضوعك الرائع

استاذ سعيد....والموضوع ممتد ان شاء الله تعالي

وسالتقيك علي صفحاته مرة ومرة ان كان في العمر بقيه

شكرا لك اخي سعيد

انما مصــــــــــــــــــر اليكم وبــــــــــــــــكم

وحقــــــــــــوق البر اولي بالقضــــــــــــــــــاء

عصـــــــــــــــركم حر ومستقبلـــــــــــــــكم في

يمين الله خير الامنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء

فاطلبوا المجـــــــــد علــــــــــــــــــي الارض فان

هي ضــــــــــاقت فاطلبوه في الســـــــــــــــــــماء

.....................

لا اتمالك نفسي خين اسمع هذه الكلمات الرائعه

فلها في نفسي شجن غريب
...........

هى فعلا كلمات جميلة صقر المنارة ومصر تستحق منا أن نحبها بل ونعشقها فهى البلد التى ضمتنا صغارا وهى التى تربينا من خيرها ومن ينكر ذلك أما جاهل أوجاحد .شكرا صقر المنارة على هذه الكلمات الجميلة وعلى كل الأضافات التى اضفتها للموضوع .لاحرمنا الله منك ولامن موضوعاتك

الشكر لك انت صاحب الموضوع الحصري الجميل

والذي ذكرنا بامجاد هؤلاء الابطال

شكرا لك اخي سعيــــــــــــــــــد
----------------

أنتم العقل ونحن القلم والنقل والقلم طوعا للعقل يكتب ماشاء .فنشكر العقل والفكر الواعى لصقر المنارة الذى علمنا كيف تكون الوطنية وحب مصر مهما كانت الظروف .شكرا أبوجمال

كشف وثيقة اجتماع للجيش الإسرائيلي غداة اندلاع حرب أكتوبر 1973، أن وزير الحرب آنذاك موشيه ديان اقترح ترك الجنود الإسرائيليين الجرحى خلف الخطوط المصرية في سيناء والانسحاب إلى خط أمني خلفي، معترفًا بخطئه في تقدير قوة الجيش المصري آنذاك، بعد تحقيقه الانتصار في تلك الحرب.

وذكر موقع "نيوز وان" الإخباري الإسرائيلي أن اقتراح ديان الذي يُكشف عنه للمرة الأولى بعد 37 عامًا من تلك الحرب عبّر عن حالة الهلع والإحباط جراء الهجوم المصري المفاجئ على الجيش الإسرائيلي بسيناء.

وقال ديان خلال المناقشات في اليوم التالي من اندلاع الحرب "تحصينات خط القناة محطمة، لابد من عملية الإخلاء فورا، في المواقع التي لا يمكن إخلاء الجرحى منها علينا أن نتركهم وراءنا، من يستطيع الوصول إلى إسرائيل فليصل نحن لا يمكننا إعادة أحد أو إنفاذه أحد فليحاول كل واحد النجاة بنفسه".

واعترف ديان آنذاك بأنه "أخطأ في تقديراته إزاء قدرات الجيش المصري واستعداده"، قائلا: "لم أقدر قوة العدو جيدا، إن المصريين يصطادون دبابتنا بالصواريخ، سلاحنا الجوي لا يمكنه ردع العدو"، حسب قوله.

وشارك في تلك المداولات رئيسة الحكومة الإسرائيلية آنذاك جولدا مائير، ونائب رئيس الوزراء يجأل آلون، ورئيس هيئة الأركان داود إليعازر، ومسئولون بارزون بالجيش الإسرائيلي.

وتحدث ديان خلال الاجتماع بإسهاب عن كيفية سقوط تحصينات خط بارليف أمام القوات المصرية، مقترحًا انسحابا لمسافة 30 كيلومترا من القناة، وترك المصابين من الجنود غير القادرين على التحرك خلف خطوط القوات المصرية وإخلاء التحصينات.

وأبدت مائير دهشتها من قدرة المصريين على اختراق السد الترابي، قائلة إن كل المؤشرات آنذاك كانت تؤكد خوف الرئيس المصري أنور السادات من شن الحرب "حتى العميل بابل (وهو اسم حركي لعميل للمخابرات الإسرائيلية يزعم الإسرائيليون أنه لأشرف مروان صهر الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر) أخبر رئيس "الموساد" بذلك.

وتساءلت باندهاش: لا أعرف كيف تمكن المصريون من اختراق خط التحصينات على القناة (خط بارليف) كنت على يقين أننا سنردع العدو إذا أراد أن يخترق ذلك الخط، ما الذي حدث لا أعلم بالتحديد"؟، وهو ما أجاب عليه ديان بقوله أن قوات المدفعية المصرية أبادت الدبابات الإسرائيلية وأن الحديث يدور عن خطة روسية تدرب عليها المصريون على مدى ثلاث سنوات"، حسب زعمه.

وخلال المداولات فكرت مائير بالتوجه إلى هنري كيسنجر وزير الخارجية الأمريكي حينئذ وقتها لممارسة ضغوط على الأمم المتحدة بهدف التوصل لوقف إطلاق النار، لكن ديان رفض الاقتراح قائلا: "العرب لن يقوموا بوقف النار ولن ينهوا الحرب وإذا وافقوا على وقفها سيجددونها بعد ذلك".

وقال التقرير، إن مائير ظلت في حالة اندهاش مما حدث خلال اليوم الأولى من الحرب، وقالت إنه "على مدار الأعوام قالوا لنا (في إشارة إلى العملاء) بما فيهم بابل صديق رئيس الموساد تسيبي زامير إن السادات يعلم أنه معرض للخسارة".

واعترف ديان أن تقديرات الجيش الإسرائيلي كانت خاطئة، معربا عن اعتقاده بأن "العرب لن يتوقفوا حتى يقتحموا كل أرض إسرائيل"، بينما قالت مائير خلال المناقشات: "الجيوش المصرية والسورية ستستمر في الهجوم علينا ولن يوقفهم شيء ولن يوقفوا النار"، بحسب الوثيقة.

وتوقع ديان أن يسخر العالم من إسرائيل بالقول إنها نمر من ورق بعد عدم قدرتها على الصمود في وجه القوات المصرية مما دفع رئيسة الحكومة إلى القول "إنني لا أفهم أمرا واحدا.. لقد اعتقدت أنهم (أي القوات الإسرائيلية) بدؤوا بتوجيه ضربات لهم (أي للقوات المصرية) في اللحظة التي يعبرون فيها القناة (السويس) فما الذي حدث؟".

ورد ديان قائلا "لقد سارت الدبابات وكان هناك غطاء مدفعي، ودباباتنا ضُربت والطائرات لم تتمكن من الاقتراب بسبب الصواريخ، وهناك ألف فوهة مدفع سمحت للدبابات (المصرية) بالعبور ومنعتنا من الاقتراب، وهذه طريقة حربية وخطة روسية فهم استعدوا طوال ثلاث سنوات".

يشار إلى أن القوات المسلحة المصرية نجحت في تلك الحرب في عبور قناة السويس التي كانت توصف وقتها بأنها أقوى مانع مائي واستولت على خط بارليف الحصين الذي كان يقال إنه يحتاج سلاحا نوويا لتدميره.

منقووووول

ماذا بقي من حرب اكتوبر عدا يوم الاجازه
.........................

اليوم هو السادس من اكتوبر ...يوم النصر العظيم

يوم استرداد الكرامه العربيه...يوم الشهيد

يوم انتصرت فيه العسكريه المصريه الباسله علي

القوه الغاشمه التي اقضت مضجع الكثير من ابناء العروبه

واخوة السلاح في فلسطين والاردن والجولان وعلي ارض

سيناء الغاليه

مالذي تبقي لنا من هذه الامجاد الخاله الا يوم اجازه

يفرح به المصريون من عناء اعمالهم في القطاعات المختلفه

من الذي حقق النصر للامه.......انهم ابطال قدموا حياتهم علي الاكف فداء

للتراب والرض والعرض...انهم فتية امنوا بربهم وذدناهم هدي

ابطال تربوا علي مبادئ وقيم خالده غرستها في ارواحهم

وقلوبهم قادة امنوا باوطانهم واخلصوا لها ايما اخلاص

جيل تربي وترعرع علي اهداف ومبادئ ثورة بولبو الخالده

وايقنوا ان ما اخذ بالقوه لا يسترد الا بالقوه

لذلك كانوا عظماء في بطولا تهم سخيين العطاء والجهد

في دفاعاتهم وهجومهم الشرس الذي اقض مضاجع الصهاينه الاشرار

ضحوا بالغالي والنفيس من اجل مصــــــــــر التي احبوا

ولكن .............من الذي جني ثمار النصــــــــــــر؟؟؟؟؟؟

هل جنوه الابطال الذين اتوا به الينا؟؟

مع الاسف ابطال اكتوبر من ظل منهم علي قيد الحياه

فانه يعيش عيشة غير كريمه فقد يصاب بالامراض ولا يجد من يمد اليه

اليد بالعلاج...ومنهم من بحث عن العمل الشريف فلم يجده

ومنهم من عاش ومات في صمت دون ان يدري به احد

ماذا لو التقيت اخي المصري بجندي من هؤلاء الابطال؟؟

لو حدث معي ذلك فانني اقبل راسه وحذائه وتراب الارض التي عليه

تسير اقدامه انه فخر لي ةلكل مصري وكل عربي

الدول الغربيه لا تزال حتي الان تحتفل بيوم قدامي المحاربين

في الحرب العالميه الاولي والثانيه وياتون بهم امام شاشات

التلفزه ليرووا بطولاتهم لجيل لاعهد له بذلك ويكرمونهم

ايما تكريم...حتي اولاد القتلي منهم يقدمون لهم التسهيلات في شتي

مناحي الحياه....اما نحن ... فلا تعليق

لماذا خرجت اسرائيل من هذه الحرب واذدادت قوتها وجبروتها

في المنطقه؟؟؟؟مع انها الطرف المهزوم عسكريا في اكتوبر

لماذا بلغ عدد سفاراتها اكثر من 25 سفاره في افريقيا وحدها

بعد ان كانت قبل الحرب لا تملك الا ما لا يتجاوز عدد اصابع اليد

الواحده من سفارات في هذه القاره؟؟؟

بينما اكبر دوله عربيه في المنطقه لا تملك الا ثلاثه وعشرون سفاره

في افريقيا.....هل هو تراجع الدور المصري افريقيا؟؟؟

هل هو ادراك من اسرائيل ان للقاره الافريقيه اهميتها الاستراتيجيه

لذا بادرت بالغوص فيها وبين شعوبها كي تلعب علي جميع

الجبهات المحاصره للوطن العربي من الجهة الافريقيه تحديا؟؟؟؟؟؟؟؟

حتي يتثني لها اللعب في دول حوض النيل ومنابعه

وحتي ثبث الفتن كعادتها بين شعوب القاره السمراء

كما هو حادث الان في جنوب السودان والصومال؟

ذكاء من اسرائيل ام عدم تقدير موقف من جانبنا؟؟

اذن الدروس المستفاده من اكتوبر ليست قليله

ولكننا اغفلناها متعمدين او متنا سيين او غير مقدرين

للموقف....لا ادري

هذا هو مابقي من اكتوبر....نصر عسكري

استرداد الارض السليبه والمحتله

يوم اجازه يو 6 اكتوبر من كل عام

اما ثمار اكتوبر فذهبت لغير مستحقيها

ولم يجني منها المصريون الا مااهو عليه حالهم الان

شكرا لكم وعذرا للاطاله

............

شكرا استاذ عبدالفتاح على هذه المقالة الجميلة فى حب مصر الغالية على قلوب الجميع.حرب أكتوبر هى حرب العزة والكرامة قاتل فيها رجال بواسل وأستشهد فيها خيرة رجال مصر وكما قلت رجال تربوا على مبادىء الثورة اما الأن فيوجد رجال تربوا على مبادىء الثروة وشتان الفرق مابين هذا وذاك .هم لم يخشوا الموت لأنهم أيقنوا ان عزتهم وكرامتهم الحقيقية فى رد الأرض وخروج العدو من البلاد.أما رجال اليوم فعرفوا أن العزة فى المال ويحاولون الحفاظ عليه بكل ما أوتوا من قوة وكانه هو الوطن الحقيقى فى أجل معانيه .ولذلك فأن هناك فرق شاسع بين جيل العبور وجيل يحسن رس الطبور .تحية عطرة الى كل شهدائنا ومقاتلينا الذين اهدرنا حقوقهم ولم نعطيهم ابسط حقوقهم علينا وكاننا نحاول أن نمحو الأنجاز الذى حققوه فلولا أن ضحى هؤلاء بأرواحهم لكنا اذلة حتى الأن والدليل على ذلك حال البلدان العربية التى مازالت تعانى مرارة الأحتلال.شكرا استاذنا على كلامك الجميل وعلى عرفانك بالجميل فى زمن نُسى فيه المعروف وانعدمت فيه من القاموس كلمة وفاء.

الوفاء لهؤلاء

من واجباتنا المقدسه

هكذا يفترض ان نكون

ونشعر ونحس

شكرا اخي سعد

الدروس كثيـــــــــــــــــــــرة

ولكن من يقرا....ومن يسمع......ومن يتعظ

ومن يستفيد من الدرس ولا يقع في الخطا مرة اخري

تساؤلات عديده

لكن اين الاجابات

لا ادري

شكرا جزيلا لك

............

» عاجل : حريق كبير بدار الاوبرا المصريه الان
» حكايه....قصه واقعيه من ملفات القلوب المصريه
» من طرائف قضايا الخلع فى المحاكم المصريه
» التاهب لاقالة رئيس المصريه للاتصالات بعد اسقاطه 40 مليون ديون على صهر علاء مبارك
» مليون مبروك الاعلام المصريه تملا سماء جده