العصمة حق الطلاق الذى وهبه الرجل للمرأةواحتفظ هو بهذا الحق ايضا وطالما انه مطابق للشرع كيف لنا ان نعترض وطالما الواهب والموهوب ارتضيا به فعلى الناس عدم التدخل فى هذا الامر وفى هذا الزمن الاغبر قل فيه الرجال وعزوا رجال يعرفون الله وحدوده ونواهيه ويقفون عندها لاذكور لايفقهون صحيح الدين وفى هذا الزمن الذى امتلأبالفتن تكون امر العصمة المطابق للشريعة افضل من العرفى المشبوه والاقرب الى الزنا والى غيره من العلاقات المشبوهة وربنايهدى الجميع