ماذا تفعل لو طلب منك يهودى كوب ماء

وعلي راي المثل من حبنا حبناة وصار متاعنا متاعه
ومن كرهنا كرهناه ويحرم علينا اجتماعه

اذا طلب منى يهودى كوب ماء وكان على وشك الموت سوف اعطيه .لان ديننا الحنيف امرنا بالرأفة والرحمة مع الحيوانات .فزانية بنى اسرائيل دخلت الجنة فىشربة ماء اعطتها لكلب اما انا فسوف اعطيه لانسان .الله سبحانه وتعالى يرزقه برغم كل مايفعل ونحن لسنا كارهين لليهودية كديانة وانما كارهين للصهيونية كسياسة.كما انه ليس كل اليهود راضون بما يحدث من حكام صهيون لاخواننا فىفلسطين بل انهم يطالبون بازالة الدولة الصهيونية لانها تاسست على اساس دينى

االصلاه والسلام على رسول الله وبعد انا عن نفسى ساعطيه حتى ولو كان على ايه مله لانه خلقه الله والله هو الرازق فكيف تمنع عنه اى شئ وانت لاتملك من الله شئ هناك قصه قديمه عن سيدنا الخضر انه ذهب اليه عابر سبيل وكان غير مسلم فطرق عليه الباب وطلب منه ان يطعمه فقال الخضر هل انت مسلم قال له لا قال اذن لا احضر لك طعاما النك غير مسلم لو اسلمت لاحضرت لك طعاما قال له عابر السبيل انا لا اريد طعامك ولاشرابك فانصرف الرجل طبعا انتم تعلمون ان الانبياء والرسل لهم غفوه فتكا سيدنا الخضر وغفا غفوه ونزل عليه الملك جبريل عليه السلام وقال له اذهب واحضر الرجل اترفض ان تطعم الرجل والله يطعمه منذ 70 سنه فذهب سيدنا الخضر وبحث على الرجل حتى اتى به واطعمه فقال الرجل اذا اكلت عنك لااسلم قال له سيدنا الخضر لااريدك ان تسلم ولاكن اريدك ان تاكل فبعما اكل الرجل وشرب قال لسيدنا الخضر لماذا فعلت هذا وكنت ترفض ان تطعمنى فقص عايه قصه الوحى فاسلم الرجل flower

فكيف لانسقى منطلب منا ان نسقيه والسلام عليكم ورحمته الله وبركاته احبكم فى الله

بس أقابله الأول ولو راجل يطلب
ده أولاً
ثانياً
لو حيموت حاديله بصراحة بس لو كان من اليهود المتشددين حأذله الأول
لو ينفع معاه النصيحة حأعطيه وأنصحه يأسلم
لو مانفعش يبقى زي الأفاضل اللي سبقوني حاعتبرها صدقة
وفي كل كبد رطبة أجرا

أتي ضيف ذات يوم لسيدنا ابراهيم ولم يكن الرجل مؤمن بالله فساومه سيدنا ابراهيم فلم يرضي .فطرده ,ولكن المفاجأه ان الذي عاتبه هو الله .قال يا ابراهيم أنا اطعمه منذ ثمانين عاما وهو يعبد سواي .وانت لا تصبر عليه .فخرج سيدنا ابراهيم يطلب الرجل حتي وجده ولكن الرجل رفض الرجوع حتي يعرف السبب .ولما أخبره اّمن برب يعاتب نبيه من اجل كافر......... من اجمل ماقرأت في ذلك الموضوع هو حديث النبي صلي الله عليه وسلم (الدين المعامله )وان كانوا هم لا يعاملونا هكذا وانت حتي قلوبهم ختم عليها الا ان افعالنا هي عنوان ديننا الحنيف

على فكرة انا من وجهة نظرى ان اعطيه كوب الماء و انا صاااااغر ....عارف ليه؟ لانه افضل منى و من اى مسلم ....لانه بيحارب علشان عقيدة باطلة و لسا بيحارب ...اما انا فعلى عقيدة صحيحة و رغم ذلك لا افعل شىء....فهو احق بالاحترام منى ومن كل مسلم مثلى....ولا تتبرء منى فانت برغم كل ما تقول ما زلت مثلى

ارجو ان لا يغضب من ردى احد ...فهذه للاسف الحقيقة ...لاننا مسلمون فقدوا هويتهم فاصبحوا لا يتذكرون شيئا من حياتهم الا اسمائهم التى تضيع منهم فى احيان كثيرة

الأستاذ الكريم

أحزنني والله ما قلته

كيف تقول ذلك ونحن أفضل الخلق

فقد قال الله في كتابه العزيز

كنتم خيرَ امةٍ أُخرجت للناسِِ تأمرونَ بالمعروفِ وتنهونَ عن المنكرِ وتؤمنونَ بالله

وقال أيضا

لُُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ

كيف تجعل لقتلة الأنبياء أفضلية على المسلمين ؟

أخي الكريم

إن كنا نحن قصرنا فاليهود هم سبب فساد الأرض

بل الكون كله

وما من كارثة أو مشكلة في العالم إذا بحثت عن أسبابها إلا وتجد خلفها اليهود

استغفرِ اللهَ أخي

والله مش عارف تاعبين نفسكم فى كلام وسفسطة لا طائل من وراءها اسقيته الماء أم لم أسقيه الماء ما المشكلة لكل وجهة نظره فلنجعل كل هذه المجادلة فى شئ ينفع الجميع عنه ماشرب ولا أكل فليقل كل منا لا إله إلا الله محمد رسول الله على ما ضاع من وقت هباءً فيما لا ينفع وسنسأل عن الوقت فيما ضيعناه أنقول كنا نتناقش أنسقى اليهودى الماء من عدمه وهل شرب اليهودى أوهل طلب اليهودى لا داعى لتلك المواضيع فالكل يكرههم

يا اخ محمد لا يصح اذا واجهتنا اى مشكلة نقول مضيعة للوقت ,فالرسول كانت تأتى له العديد من المسائل والمواضيع الجدية والتافهة ومع ذلك لم يقول هذه المسألة مضيعة للوقت وهذا الرائى للحوار وابداء الرئى والمعرفه وشكرا للك

حزنت جدا للرد الذى جرنا لكل هذا الجدال
والحمد لله انى لم اكن موجودة ساعتها

والموضوع أخذ اكثر من حقه
لم يكن المغزى منه هو هل اسقيه ام لا فى ظاهر معناها
المقصد ابعد من ذلك
ومع ذلك نكتفى بهذا القدر

أستاذ/محمد يجب أن ننظر للموضوع بطريقة مختلفة فليس الغرض من الموضوع هو معرفة هل سنعطى اليهودى الماء أم لا لأن طرح السؤال بهذه الطريقة وسيلة وليست غاية وانما الغرض الحقيقى على ما أعتقد هو معرفة وجهات النظر حول معاملة المسلمين لغيرهم من الديانات الأخرى وهل هذه الطريقة ستكون بمعاملتهم بالمثل أم معاملتهم بما أمرنا به دينناالحنيف وهذا ما جال بخاطرى عندما قرأت الموضوع وأنا لا أدرى هل هذا نفسه ما ورد على خاطر الأعضاء ام لا؟

هذا بالفعل ما قصدته يا استاذ سعيد
ان نرى وجهات النظر فى تعامل المسلمين مع غيرهم
هل لازلنا نتمسك بما امرنا به ديننا الحنيف
ام ما نراه من توحش وعداء

غير ما بداخلنا

أختى زهرة أثناء تسجيل ردك كنت أقوم بأرسال ردى وذلك أكبر دليل على أن الموضوع فهم من الأغلبية المشاركة بنفس الطريقة

no_more كتب:: على فكرة انا من وجهة نظرى ان اعطيه كوب الماء و انا صاااااغر ....عارف ليه؟ لانه افضل منى و من اى مسلم ....لانه بيحارب علشان عقيدة باطلة و لسا بيحارب ...اما انا فعلى عقيدة صحيحة و رغم ذلك لا افعل شىء....فهو احق بالاحترام منى ومن كل مسلم مثلى....ولا تتبرء منى فانت برغم كل ما تقول ما زلت مثلى

انا ليا تعليق علي شئ واحد وهو انه المسلم أفضل من أي حد تاني
ومش معني انه هناك غفلة الان تلهي المسلمين ان يكون احد افضل منهم
ولكن بإذن الله سوف يعود للمسلمين مجدهم
وحقيقة المسلم أفضل من اي أحد كما ذكر الاستاذ علي عبد الله

ويكفي المسلمين أن الدين عند الله الاسلام

واذكركم بأن
الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم

بدايه المعزره لوصول متاخرا كالعاده

وبالنسبه هل اسقيه او لا اسقيه

نعم اسقيه واعامله بسلوكنا الحسن واخلاقنا الطيبه السمحه

ديننا طالبنا بذلك ورسولنا علمنا ذلك والله امرنا بذلك

ليعرف الفرق بيننا وبينهم

تذكرون حديث اليهودي الذي كان يؤذي رسول الله صلى الله عليه و سلم

ولما مرض عاده النبي الكريم عليه الصلاة و السلام في بيته فاسلم على يديه...

اليس حقا بنا ان نقتدى برسولنا الكريم

فقدوتنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم

في فتح مكة كان النصر من عند الله نصيبهم وكانوا هم الاقوى في ذلك اليوم

علما بان قريش اذاقته صلى الله عليه وسلم

ابشع انواع التكذيب والجحود ومع ذلك عفا ععنهم في فتح مكة

وقال الله فى كتابه العزيز

(وليعفوا و ليغفروا ألا تحبون أن يغفر الله لكم)

والموضوع فى غايه الاهميه وله اكثر من بعد ورؤيه ثاقبه

انظرو كيف كان مجرد سؤال

تعرفنا من خلاله على العديد من المواقف البطوليه للرسول والمسلمين

وكيف نوضح للعالم اجمع اننا لسنا باارهابين ولكن ديننا علمنا ان نتسامح ونعفو

وليس معنى ذلك ان نتهاون فى حقوقنا كما هو الحال الان

او نقول كما قال احد الاخوه انهم افضل منا لا والله ليسو بافضل منا

فقد كذبو من قبل الرسل وكذبو رسولهم الذى ارسل اليهم

وقابلو النعمه بالجحود

وقالو له اذهب وقاتل انت وربك ان ها هنا قاعدون

انهم يخشون حجر فى يد طفل وهم خلف مدرعاتهم ومجنزراتهم

سنعود كما كنا واقوى باذن الله وعونه

المعزره للااطاله

وقد يكون للحديث بقيه ان كان فى العمر بقيه

بارك الله فيك يا استاذ مصطفى
انت دائما تاتى فى الوقت المناسب
وختامها مسك كما يقال