فى منطقة الوقف وابو مناع الخطر القادم من الشرق والغرب

فى منطقة الوقف وابو مناع الخطر القادم من الشرق والغرب

كتب ياسر احمد الدشناوى

الحقيقة الملموسة بين طيات كتاباتنا والتى لا نتخذ فيها من حبر النفاق شيئا ان اغلب المرشحين لمجلس الشعب هذة الدورة فى دائرة دشنا والوقف شخصيات تملك مقومات عديدة تؤهلها للصراع على المقعد بل وتؤهلها ان تكون جديرة به واذا تطرقنا لمنطقتين ذاتا اهمية فى دائرة دشنا وذاتا تاثيرلا يستهان به فى نجاح او فشل اى مرشح انهما منطقتى الوقف وابو مناع ....... والمتابع للدورات السابقة يجد انه من كلتا المنطقتين قد خرج اعضاء مجلس الشورى والشعب كان اخرهم السيد الفاضل طارق السباعى عضو مجلس الشعب الحالى والذى صدمنا جميعا بعدم اختيار الحزب له فى قائمته هذة الدورة وللاسف فقد خسرنا النائب ولكن ماذال معنا الانسان بهدوءه وبساطته ......

وجاء اختيار الحزب لاربعة من الافاضل نتناولهم على صفحات الجريدة السيد كمال موسى من منطقة ابومناع والدكتور محمد حسن عبد الرحمن من منطقة الوقف والاستا ذ حسين فايز ابو الوفا من منطقة العزازية بدشنا والسيد حسين الوكيل من منطقة الجحاريد ونتناول فى هذا العد د الاستاذ كمال موسى من ابومناع والدكتور محمد حسن عبد الرحمن من منطقة الوقف ......... اولا منطقة ابومناع حيث يبلغ ع عدد الاصوات فيها 40800الف صوت بجانب قرى الشيخ على ونجع سعيد ونجع عزوز التى تضم حوالى 19200الف صوت فهى اعدادلا يستهان بها فى تلك ويخرج منها على مقعد الفئات مرشحا من الحزب الوطنى الحاج كمال موسى............

حاصل على بكاريوس الخدمة الاجتماعية عام 1967من القاهرة وشارك فى حرب اكتوبرعام 1973 وشغل عدة مناصب منها..مديرا عاما للمدن الجامعية بقنا امين عام جامعة جنوب الوادى بدرجة (وكيل وزارة) منذعام1997 وشغل بعض المناصب السياسية الهامة منها ..رئيساللمجلس المحلى الشعبى للمحافظة13مرة متتاليةمنذ عام 1988وحتى عام 2001 وخاض انتخابات عام 2000 ونجح بها وشغلمنصب عضو مجلس الشعب فى الدورة من عام 2000حتى عام 2005 ولم يحافه الحظ فى الدورة الماضية بالرغم انه كان مرشحا من الحزب الوطنى ويذكر له الكثير من ابناء دشنا خدماته الكثيرة التى قدمها من خالال عمله بجامعة جنوب الوادى او المجلس المحلى الشعبى بقنا او عضويته السابقة لمجلس الشعب ويطمح هذة الدورة فى النجاح خاصة وانه من اقوى المرشحين هذة الدورة على مقعد الفئات وهو الامر الذى يطابق كل التوقعات بفوزه هذة الدورة ................ وندخل الى منطقة اسميها منطقة السحر والجمال هى قرية بنت نفسها بجهود اولادها حتى استطاعوا ان يجعلوها مركزايستقل بكل الاعمال عن مركز دشنا وبرز منها الكثير من العلماء والمثقفين والشخصيات العامة تدخل هذا العام وتقدم لنا شخصية جل ان نذكرها بسيطة لابعد الحدود تملك مقومات النائب الفصيح قابلته اول مرة فى لقاء الحب لقاء الدكتوراحمد الطيب بالاقصر اثر عودته من رحلته ا لعلاجية بفرنساوتعرفت عليه فترة اللقاءوبعده اثناء العودة انه الكتور محمد حسن عبد الرحمن من قرية المراشدة مركز الوقف يحمل فى طيات وجهه سنوات قضاها فى رحاب الازهر وبين كلياته التى خدم فيها الكثيرالسن57عاما فهو استاذ القانون المدنىبكلية الشريعة والقانون وعميد كلية البنات باسيوط سابقا والمستشار القانونى لجامعة الازهر حاليا رشح وكيلا للنائب العام عام 1978 ومندوبا بمجلس الدولة واشرف على الكثير من الرسائل العلمية للدكتوراه والماجستير فى القانون المدنى والف اكثر من 20 بحثا عمليا فى تخصص ( القانون المدنى) وله نشاطات اجتماعية وسياسية كثيرة شغل منصب امين الوحدة الحزبية لقرية المراشدة منذ تاسيسهاحتى عام 2008 مؤسس ورئيس مجلس ادارة مركز شباب المراشدة وله اسهامات كبيرة فىالصلح فى المنازعات والخوصومات بين الاهالى والعائلات المختلفة وقد خصص استراحة ومضيفة فى مقر عمله باسيوط لخدمة كل اهالى دشنا القادمين لاسيوط للعلاج وغيره وساهم وما يزال فى حل كل العقبات التى تقابل الاهالى والطلاب فى اسيوط من مشاكل الاسكان بالنسبة للطلبه والحالات الحرجة فى المستشفى الجامعى ... وقد اصاب الحزب الوطنى فى اختيار الدكتور محمد حسن ليمثل الحزب فى هذة الانتخابات على مقعد الفئات ليكون ممثلا للحزب ولكثير من ابناء دشنا والسؤال الذى الذى يطرح نفسه هل ينجح ابناء القر يتين فى اقتناص الفرصة من مرشحى البندر من هذة الدورة ام لا الاجابه سنجدها داخل صناديق الاقتراع الايام القادمة نراكم فى منطقة اخرى

على فكرة الناس دى نعرفها كويس وكفاية امور دعايات وسلملى عليهم

ما يلفت النظر في موضوع الاخ ياسر هو العنوان

وهذا ما وقفت عنده كثيرا...مع اني لست مؤيد ولا معارض لمرشحين مجلس الشعب لا هذه المرة ولا المرات السابقه

ولا اذكر ان دخلت لجنه انتخابات طوال عمري الا مره واحده وكان من باب ان اري الامور علي الطبيعه

وهل سيرغمني احد او يمنعني احد او يساومني احد ...وتم الموضوع بحمد الله ولم اقابل اي من هذه الاشياء

ولكن

ما دعاني الي الوقوف امام عنوان مقال الاستاذ/ ياسر هو كلمة ( الخطـــــــــــــــــــر) وكان مرشحين ابو مناع او الوقف

هم من دائره اخري غير دائرة دشنا وسيمثلون شعبا في حاله فوزهم بالمقعد غير شعب وابناء دشنا

والغريب انه اشاد بهم في المقال سالف الذكر وبسيرتهم وبمؤهلاتهم العلميه وخبراتهم في

المجال السياسي وخدماتهم التي قدموها لابناء دشنا علي مختلف الاصعده

اذن ...مواطنون مصريون من ابناء دشنا وبهذه المواصفات التي ذكرها كيف يكونون خطرا قادم

من الشرق والغرب....الخطر ياسيدي الفاضل ان يفوز بالمقعد من لا يستحق سواء اكان من دشنا

المدينه او من ضواحيها...والصواب ايضا ان يفوز به من يستحق سواء اكان من دشنا

او من ضواحيها.....ام انكم قسمتم دشنا الي شمال وجنوب وشرق وغرب؟؟...ثم من تكون

دشنا المدينه؟؟ اليست القري والنجوع وشرقها وغربها هم المكون الرئيسي لدشنا ولولا وجود

هذه الضواحي ما كانت دشنا اما لهم ومركزا لقضاء مصالحهم.....وهل يعيب دشنا ان يكون المقعد

لمواطن من الضواحي اي كانت اقامته؟؟شرقها او غربها او شمالها او جنوبها

اليسوا كلهم ابناء دشنا؟؟اليسوا كلهم سيمثلون مواطني دشنا وضواحيها...اليسوا دشانوه في النهايه؟

ام انهم جاءوا من وراء الحدود؟؟؟؟؟؟؟

الم تقولوا ان المرشحين يحاربون القبليه والتعصب.....وها هو عنوان مقالك يردنا

الي القبليه مرة اخري..بل والي تفسيم البلد (دشنا) تقسيما جعرافيا لا نجني من ورائه

الا التعصب للبلد والقبيله

عذرا علي الاطاله ولكن لم استطيع ان اقرا الموضوع واصمت

شكرا جزيلا لك

.......................

فعلا يا أستاذنا العنوان مثير للجدل بل والقلق ايضا
وكأن مرشحي نواحي دشنا ليسو من دشنا
وكأنه جرس انزار لاهالي دشنا المدينة من الخطر الداهم القادم من الارياف
مع أن القاسي والداني يعرف ان نائب الأرياف طارق السباعي خدم الدايرة أكثر من غيره
والوظائف وزعها علي أهل الدايرة بالقرعة
أرجو أن يراجع الاتاذ اسر عنوان الموضوع جيدا
وشكرا له علي تحليله الشخصي
وشكرا للأستاذ عبد الفتاح علي جرأته وانتباهه لهذا الخلط

شكرا استاذ/ حماده

شكرا استاذ/ اشرف

انا عن نفسي اعتبر ان اهمية عضو الضواحي لا تقل اهميه عن عضو المدينه

والعكس بالعكس...الكل يمثل دشنا في النهايه....وعندما يذكر اسمه سيذكر مزيّلا

بكلمة نائب دشنا...لم نري علي الاطلاق ان هناك نائبا يدعونه الناس نائب فاو

او نائب ابو مناع او نائب الجحاريد او ....او....او........

مع ان هذه القري كانت منها نواب علي مدار دورات متعدده ومتتاليه

بل كان من احدها اقدم نائب في مجلس الشعب وكان يفتتح الدوره البرلمانيه

كل عام تحت قبة البرلمان بصفته اكبر الاعضاء عمرا ولم يكن من دشنا

المدينه....ومع ذلك كانوا عندما ينادونه في البرلمان يقولون فليتفضل سيادة النائب

فلان الفلاني نائب دشنا لافتتاح الجلسه البرلمانيه الجديده

واظنكم تعرفونه جيدا....هو سيادة النائب/المرحوم مختار عثمان من فاو قبلي

رحمة الله عليه....ولكن عمرنا ما سمعنا اسم فاو في البرلمان بل نسمع كلمة دشنا

وحينها تصيبنا الغبطه والسرور والفرح بسماع هذه الكلمه

دمتم بخير وكل انتخابات وانتم طيبين

.........................................

الاخوة الاعزاء فى المنارة اعتذر لعدم ردى سابقا عن الموضوعات السابقة وهذا نظرا لظروفى التى تمنعنى الا من كتابة الموضع فقط وعدم متابعة الردود وبالنسبة للموضوع الاخير الاجابة على كلمة الخطر فى اخر السطور ارجو ان تنقبوا بين السطور الاخيرة فستجدوا الاجابة ساطعة والغرض بين
والله المستعان
وشاكر لتواصلكم واهتمامكم

اقصد ان الخطورة تكمن فى انه كان يعتقد ان العضوية لا تخرج عن عباءة البندر ومرشحين البندر وكانهم الوحيون الذين يملكون جوانب العضوية دون غيرهم لكن تغير الامر واصبح من القرى ما يمثل خطرا على مرشحى البندربسبب الخبرات والخدمات فانا لا اسب مرشحى القرى بل اقر انهم وصلوا لمرحلة ان يكونوا خطرا على مرشحى البندر وليس اهالى البندر فهم من الشخصيات الفاضلة والتى ترسخ فى الوجدان
اقول قولى هذا واستغفر الله لى ولكم وشاكر تواصلكم

سلام الله عليكم جميعا اولا اخى العزيز الناس دى عاقلة وشايفة من الى يصلح ان يكون عضوا او مسئولا يعنى من الاخر الناس عارفة الصح والخطاء فين ولا داعى للدعاية ومثل بيقول الى تخاف منة ميطلعش احسن منة وشكرا

الاخ الفاضل انا لا اقوم بالدعاية لاحد ولو راجعت بياناتى لوجدت اننى اعمل صحفيا بجريدة الخبر وفى كل عدد على مدى الاسابيع الماضية كنت اخصص كل عدد للتقرير عن منطقة من مناطق دائرة دشنا والوقف
هذا للعلم فقط