مش باقولك مشربتش من نيلها ؟! يا بختك

النيل عند اسوان فى بحيره السد انقى من المياه المعدنيه ولكن عندمروره بداخل مصر يصب فيه بدءا من الصرف الصحى المعالج معالجه اوليه اى بعد تجميع الصرف فى برك اكسده ثم يصرف فى النيل وهو ما ادى لاءنتشار الامراض الكبديه والمعويه فى مصر انتشار لنار فى الهشيم؟ ولك ان تعلم انه طبقا لتقارير الايولا وهى منظمه دوليه تهتم بدراسات المياه والصرف ان عدم وجود الصرف يؤدى لزياده نسب الاصابه بالامراض الفيروسيه الكبديه والمعويه عشر ضعاف فما بالنا لو كنا بنشرب صرف انت عارف ان حوالى 30% من مياه النيل صرف صحى معالج؟! ثم ندخل الى المصانع والمسابك وغيره من الصرف الصناعى وهو اخطر من الصرف الصحى لوجود المعادن الثقيله التى ادت لاءنتشار الكبد والكلى السرطانوالعمى والزهايمر!!! وبعدين نتكلم عن الصرف الزراعى وده الكارثه الكبيره هو الاخر لوجود نسب مرتفعه جدا بها من اثار المبدات والمخصبات وطبعا الثابت انها سامه جدا فما بالنا واحنا بنستخدم اصلا مبيدت واسمده مسرطنه ومحظوره وبأضعاف المعدلات المتعارف عليها ,طبعا كل ده ادى لاءنتشار امراض الكلى والسرطان بمعدلات غير مسبوقه

مش باقولك مشربتش من نيلها ؟! يا بختك

المشكلة ان اجمل حاجة فى مصر النيل تحول الى ناقل للامراض القاتلة وكم من شباب وكبار واطفال نعرفهم ولانعرف اكثرهم هاجمهم مرض الكبد الذى لم يكن معروفا من قبل وماتوا فى عز الشباب ولن اتكلم عنن مصاريف العلاج العالية المكلفة ولا عن تكرار الادوية ولا عن عقم العلاج وكم كنت اتمنى انن نفعل مايتم عمله على الشعب المصرى فى دولة عدوة ولك لن تتخيل النتائج التى تتحقق وربما كان مايحدث هو تجربة لافناء الشعوب ويارب تكون كده حتى نأمل ان تنتهى التجربة يوما والانن اسمع برنامج من المعهد القومى للاورام يحزن القلب سرطان دم لطفل فى العاشرة ولام عجوز ولطفل رضيع والمعهد لا اسرة فيه ولاادوية وواحد من الناس برنامج لفتتح حساب 777البنك الاهلى الفرع الرئيسى لدعم المعهد وحتى الدم للمرضى لايوجد بالمعهد وربنا يستر الا يكون احد احبابنا زائرا له

مع ارتفاع معدلات الغلاء والفقر وانعدام الضمائر و«جري» البسطاء وراء لقمة العيش وتعلق قلوب صغار المستثمرين بمؤشر البورصة واستمرار سياسات الاحتكار التي يتبعها رجال الاعمال، بالاضافة للأحداث المأساوية التي تشهدها الساحة الداخلية والخارجية على السواء أصيب المواطن المصري بجملة من الامراض النفسية والجسمية التي أنهكته وجعلته غير قادر على مواصلة مسيرته الانسانية والمعيشية. كانت أمراض السكري والضغط وضعف البصر والسمع في العقود الثلاثة الأخيرة هي أمراض العصر حينذاك، أما الان أصبح التهاب الكبد الوبائي «فيروسC» وأمراض القلب والضعف الجنسي والاكتئاب وآلام الظهر «انحناء العمود الفقري والتهاب في الفقرات القطنية والانزلاق الغضروفي» والفشل الكلوي، وسرطان الدم هي أمراض عصر العولمة الذي نعيش فيه الآن.

تؤكد تقارير طبية أن أكثر من 20 مليون مواطن مصري مصابون بالالتهاب الكبدي الوبائي، و12 مليونا مريضون بالسكرى، و5 ملايين بالفشل الكلوي، بالاضافة لأمراض السرطان وآلام الظهر المنتشرة بشكل كبير وسط المواطنين المصريين وخصوصا الفقراء منهم، أرجعها المتخصصون والخبراء إلى أسباب متعددة منها تدني دخول المواطنين الامر الذي ينعكس بالسلب على معيشتهم وصحتهم، انعدام فرص العمل،

كما كشفت نتائج دراسة حديثة أعدتها اللجنة الوطنية لمكافحة التهاب الكبد الوبائي الفيروسي «سي» أن 15 % من المصريين مصابون بهذا المرض، وان 30 % منهم يعانون من مضاعفاته التي تتراوح ما بين الفشل الكلوي وسرطان الكبد.

وأوضحت الدراسة نفسها أنه رغم التوعية من الاصابة بالفيروس «سي» عبر مصادر العدوى التقليدية كالحقن البلاستيكية واتخاذ الاحتياطيات عند الحلاقة، الا أن خطر الاصابة بالعدوى باق مع الاهمال الخطير داخل المستشفيات الحكومية والخاصة أيضا، حيث أن نسبة كبيرة أصيبت نتيجة الاهمال في تعقيم الأدوات الجراحية وأثناء نقل الدم. وأوضحت الدراسة أن اصابة مريض بفيروس الكبد أمر خطير جدًّا، خاصةً أنه لا يوجد بديل للمريض مثل مرضى الكلى، مشيرًا إلى أن النهاية المحتومة للمريض أن يصل إلى التليف أو عملية زراعة الكبد غير المتاحة في مصر ومع ارتفاع تكلفتها، موضحًا أن المتبرعين يفرون من تلك العمليات نظرًا لمتاعب العيش بنصف كبد.

ومن الامراض التي انتشرت بشكل كبير وخاصة بين الشباب هي آلام الظهر والعمود الفقري التي كانت في السابق حكرا على الشيوخ والعجائز، وتذكر الاحصاءات أن آلام الظهر تهدد 80% من المصريين، سبب أساسي فيها تحمل هؤلاء المصابين ضغوطات العمل المتواصلة في محاولة منهم لسد حاجاتهم وحاجات عائلاتهم، وبالتالي لا يستطيع المصاب أخذ فترة كافية لعلاجه لأن قوانين العمل لاتسمح له بذلك وهو الامر الذي ينعكس بالسلب على حالته الصحية.وفي نفس السياق كشف اصابة أكثر من 30 مليون مصري بأمراض السرطان والفشل الكلوي والكبد والعقم، نتيجة الافراط في استخدام المبيدات والملوثات، محمِّلاً الحكومة مسؤولية ما يلحق بالبيئة والتربة والمياه، اضافةً إلى الحرمان من أساسيات الحياة الكريمة من مياه شرب نظيفة وصرف صحي.

وأعرب المركز في التقرير الذي أصدره تحت عنوان «الأوضاع الصحية في الريف» عن مخاوفه من تفجر وضع سيئ في مصر، يشكل نكسة للحالة الصحية بشكل عام، بسبب الاعتماد على أغذية غير سليمة صحيا وأساليب زراعة وانتاج غذاء ضار بالانسان، فضلا عن حالة الفساد الشديد في هذا المجال.

وأشار التقرير إلى ارتفاع معدلات الاصابة بالسرطان في مصر وفقًا لاحصائيات منظمة الصحة العالمية، حيث تمثل نسبة الاصابة بالمرض في مصر حوالي 150 حالةً لكل 100 ألف نسمة سنويًّا، وتتراوح بين 100 و110 آلاف حالة سنويًّا، وهو ما يهدِّد مصر بوضع صحي كارثي بحلول عام 2020م، وفقًا لاحصائيات منظمة الصحة العالمية، اذا استمر الحال كما هو عليه الآن في مجال مكافحة السرطان.

وأوضح أن مساحة الريف في مصر تبلغ 3,3% من المساحة الكلية في الوقت الذي يبلغ عدد سكانه 4,57% من اجمالي سكان مصر، مشيرًا إلى أن هناك أكثر من 35 مليون فلاح مصري يمثلون القوى المنتجة، سواء على مستوى الغذاء أو التصنيع، يعيشون ضمن بيئة مليئة بالملوثات والمشكلات الصحية، الأمر الذي يقتل 90 ألف مواطن سنويًّا بسبب الأمراض الناتجة عن تلوث المياه، من بينهم 19 ألف طفل كما سبق وأعلنت وزارة الموارد المائية.

وأشار الدكتور أسامة عبد العزيز أستاذ جراحة القلب بقصر العيني ورئيس الجمعية المصرية لتصلُّب الشرايين إلى أن 5% من سكان مصر مصابون بأمراض القلب و25% يعانون من الضغط و12% مصابون بمرض السكر و20% لديهم نسبة الكولسترول أعلى من معدَّلاتها الطبيعية، مؤكدا أنه في الآونة الأخيرة ظهرت العديد من الأمراض الخطيرة في قطاع الشباب، وطبقًا لاحصائيةٍ عن معهد أمراض القلب فان المعهد أجرَى 18 ألف عملية جراحية في القلب لشباب في سن العشرين، هذا فضلاً عن انتشار أمراض الشيخوخة المبكرة وضغط الدم.
م

ويضيف: اننا في حاجة ماسَّة لاجراء مزيد من الدراسات والأبحاث حول هذه الكارثة، فالضغوط التي يتعرَّض لها الشباب المصري تزيد من نسبة هرمونات الضغط المعروفة باسم «البرولاكتين» فتنشط عمليات الأكسدة وتموت الخلايا قبل أوانها، وتظهر علاماتٌ لا تتناسب مع هذه المراحل العمرية كالشيب المبكر الناتج عن القلق والتوتر المؤدي لموت الخلايا الملوَّنة بفروة الرأس، بسبب عدم وجود «الميلانين» المادة الضرورية لامداد خلايا الشعر بلونه الطبيعي، كما يؤدي الافراط في القلق إلى افراز مادة كيميائية تعيد توزيع مادة «الميلانين» داخل الخلايا الجلدية، فيصاب بعض الشباب بالبهاق، وتتأثر النهايات العصبية بالمخ، وتزداد معها الالتهابات الجلدية وتقل قدرة الجروح على الالتئام بنسبة 40%.

ومن ناحية أخرى أكد الدكتور سامي طه عضو مجلس نقابة الأطباء البيطريين أن 70% من أمراض الشعب المصري وراءها التلوث الغذائي، الناتج عن اللحوم المستوردة التي لا تذبح بطريقة شرعية، بالاضافة إلى استيراد 184 ألف طن كبده لا يتم لها أي عملية فحص. واستنكر طه عدم وضوح المسؤولية عن الرقابة الصحية للأغذية بين كل من وزراء الصحة والصناعة والتموين والزراعة، مشيرًا إلى أنه في الوقت الذي أعلن فيه وزير الصحة مسؤوليته عن صحة الشعب المصري، حمَّل وزير التموين مسؤولية أكل الشعب لحمًا فاسدًا. وأشار إلى أن الطبيب البيطري أو المراقب يتعرض لضغوط شديدة من اغراءات مادية من جهة ومن سلطة المستوردين من جهة أخرى للافراج عن العديد من الرسائل والسماح بدخولها البلاد، بالاضافة عما يتلقاه المفتش أو المشرف تليفونيًّا بسرعة اصدار نتيجة الكشف والسماح بالافراج عن الكمية المستوردة.

يؤكد الدكتورعبد الحليم قنديل منسق حركة كفاية أن الامراض التي يصاب بها المواطن المصري لها عدة أسباب منها الفقر الذي يعصف بحياة المواطنين، فالفقر على حد قوله، يجرِّد الانسان من آدميته، ثم يجرِّده من كرامته، ثم يجرده من عقله، ومن ثم يفقد حياته فالحياة بعد ذلك ليس لها فائدة، ثم يلجأ الفقير إلى العنف أو يحبط ويموت كمدًا.

ويرى قنديل أن الفساد الذي يعيش فيه المواطن المصري جعل كل شيء فاسدًا من حوله، حتى تحوَّل طعامُه إلى طعام فاسد، فالانتخابات والتعليم والاقتصاد والسياسة والصحة وغيرها تغرق في مستنقع من الفساد، حتى طعام الفقير لم يسلم من الفساد.

وأضاف ان الشعب أصبح مريضًا بمعنى الكلمة، فهو يعاني الكثير من الأمراض التي لا يستطيع أحد أن يتحملها، فالشعب المصري يعاني من الفشل الكلوي والأمراض الصدرية والفيروسية وأمراض الكبد، ونتيجة تلك الأمراض أصبح المرض لدى المصريين سنة الحياة في مصر، فالطبيعي أن تجد مواطنا مريضا، والعكس صحيح.

وعلى الجانب الاجتماعي يوضح الدكتور محمد المهدي أستاذ الطب النفسي في تحليله للشخصية المصرية أن الشعب المصري يعيش أزمة كبيرة، وهو مايمكن أن تلاحظه حين تنظر في وجوه الناس، فستجد أنهم مأزومون غير سعداء، محبطون مجهدون، تظهر على بعضهم علامات الضيق، وعلى بعضهم علامات الاعياء، وعلى بعضهم علامات الانكسار، وعلى بعضهم علامات الاصابة بأمراض الكبد والكلى، وستجد قليلين منهم سعداء أو مبتسمين.

وستتأكد لديك هذه الملاحظة اذا كنت عائدًا لتوك من خارج مصر، وعقدت مقارنة بين ما شاهدته في أهل البلد الآخر وما شاهدته في المصريين فستجد الفرق واضحًا في نوعية الحياة واستمتاع الناس «الآخرين» بها، واذا فتحت التليفزيون أو قرأت الصحف فسوف يهولك كم الحديث عن الأزمات في السياسة والاقتصاد والتعليم والرياضة والخطاب الديني والفتن الطائفية، وغيرها كثير، وهوما يصيب الناس بحالة شديدة من الاحباط والقهر وفقدان الأمل وقلة الحيلة.

ويضيف أن هناك تعمدا واضحا بالاستهانة بصحة الناس وراحتهم، مما جعل هذه المشكلة ومشكلات كثيرة غيرها تتراكم وتتحوَل إلى أزمات تخنق وتحبط الناس بلا مبرر، وفي النهاية الانسان المصري الفقير «الغلبان المريض» هو الضحية

حسبنا الله ونعم الوكيل ياباشمهندس
والله يجازى اللى كان السبب
ياريت النيل فقط
ما خفى كان اعظم
النيل والقمح والدم و.............و................و..............و
ربنا يستر
تقبل مروى

مشربتش من نيلها طب جربت تغنيلها

جربت فى عز متتعب تجرى وراك وانت تحصلها

دى بلدنا نعليها تهدمنا ونبنيها

نضحك جوانا بيبكى

تايه بحورنا ف مراسيها

ء
ومن السماء نزلت أم فجرت من****** عليا الجنان جداولا تترقرق

وبأى عين أم بأية مزنة ****** أم اى طوفان تفيض وتفهق

وبأى نول أنت ناسج بردة ******* للضفتين جديدها لا يخلق

تسود ديباجا اذا فارقتها ******** فإذا حضرت اخضوضر الإستبرق

فى كل آونة تبدل صبغة ******* عجبا وانت الصابغ المتأنق

أتت الدهور عليك، مهدك مترع ***** وحياضك الشرق الشهية دقق

تسقى وتطعم لا اناؤك ضائق ****** بالواردين ولا خوانك ينفق

والماء تسكبه فيسبك عسجدا ***** والأرض تغرقها فيحيا المغرق

تعيى منابعك العقول ويستوى ****** متخبط فى علمها ومحقق

أخلقت راووق الدهورولم تزل********* بك حمأة كالمسك لا تتروق

حمراء فى الأحواض الا انها ****** بيضاء فى عنق الثرى تتألق