منتدى منارة دشنا
اتحداك لو ما كانش بيحصل معاك GWGt0-n1M5_651305796
منتدى منارة دشنا
اتحداك لو ما كانش بيحصل معاك GWGt0-n1M5_651305796
منتدى منارة دشنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اتحداك لو ما كانش بيحصل معاك

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المستشارصلاح رسلان
مشرف سابق
المستشارصلاح رسلان


ذكر

العمر : 49
عدد الرسائل : 864
تاريخ التسجيل : 05/12/2008

اتحداك لو ما كانش بيحصل معاك Empty
مُساهمةموضوع: اتحداك لو ما كانش بيحصل معاك   اتحداك لو ما كانش بيحصل معاك I_icon_minitime20/8/2009, 11:54 pm


إقرؤا معي تلك الحكاية::::


استغفـر الله العظيـم

إستنووا.. إعتدلوا.. إستقيموا يرحمكم الله

الله أكبر..

أحمد ركز بأه في الصلاة وبلاش تسرح، طيب خلاص، إمممم.. هو الراجل اللي جنبي ده صوابع رجليه عاملة كده ليه؟ صباعه الكبير ده كبير أوي، آه بمناسبة الصوابع هي صوابع زينب دي اللي هيا إيه؟ بيتهيأ لي دي اللي عاملة زي الزلابية، زلابية؟؟ زلابية إيه بس و بتاع إيه

الله أكبر

أحمد ركز يا أحمد،طيب ماأنا مركز أهوه، مركز إيه طيب إنت قريت سورة إيه؟ أنا قريت سورة اللهب شفت بأه أنا مركز إزاي؟ لألأ دي كانت سورة الفيل

سمع الله لمن حمده


ربنا ولك الحمد، أنا جعت، بس مش عارف أفطر إيه النهاردة؟آه المطعم الجديد اللي كانوا بيتكلموا عنه إمبارح، بيقولوا عليه أكله حلو، بس هو في شارع إيه؟ لما أخلّص الصلاة أتصل بالتليفون أعرف العنوان


الله أكبر


هيا الساعة كام دلوقتي؟ زمانها أربعة وخمسة، على فكرة هيا الساعة التانية الجلد كنت حطيتها فين؟ آه.. ياإما في الدرج ياإما في الدولاب، دولاب ايه بس يا أحمد ركز ياأحمد إنت بتصلي، أستغفر الله

الله اكبر

أهوه أنا مركز أهوه، إنظر لمكان السجود وركز في الأيات اللي بيقولها الإمام

الله أكبر

الشيطان ده أعوذ بالله بيخلي الواحد يسرح، مش هو الشيطان بيتسلسل في رمضان، يعني بيتسلسل تلاتين يوم، أيوه بس هو رمضان ده تسعة وعشرين ولا تلاتين؟ هو إبتدى إمتى؟ تعالى نحسبها كده.. هو كان يوم السبت في السعودية وفي مصر الأحد

غريبة أويالحكاية؟ طيب لو واحد على الحدود ورجل بره ورجل جوه يصوم ولامايصومش؟ أحمد.. شفت أهوه إنت رجعت تسرح تاني


الله أكبر


هوإحنا في الركعة الكام؟ يعني هانقوم ولا هانقرأ التشهد؟ لا دي التانية، طيب أقولك إتأخر شوية وشوف الي جنبك هايقوم يقف ولا يقعد يقرأ التشهد


الله أكبر


أيوه دي الركعة التانية، شفت بأه عشان سعادتك عمال تسرح، لأ خلاص أعوذ بالله من الشيطان الرجيم


الله أكبر

السجادة دي مريحة ولونها حلو، هيا سجادة ولا موكيت،لاموكيت بنسيج السجاد، آه على فكرة إبقى إفتكر تكنس السجادة اللي في البيت بالمكنسة، بس لازم أنضف كيس المكنسة عشان بقالي مده مانضفتوش


الله أكبر

الراجل اللي جنبي ده، رجليه بتزق في رجلي، طيب أحرك رجلي شوية، الله ده بيلزقها فيا تاني، أستغفر الله


الله أكبر


فيه صوت موبايل، الناس دي ليه مش بتقفل الموبايل ساعةالصلاة.. مش عارفين ان ممكن ده يخلي الواحد مايركزش في الصلاة مع إن فيه يافطةمحطوطة على الباب مكتوب عليها إغلق الجوال من فضلك وعليها صورة موبايل عليه علامةإكس.. بس هو الموبايل ده كان نوعه إيه؟ بيتهيألي سيمنس.. هيا إيه الرنة دي؟ آه أناعايز أبقى أغير الرنة، فاكر الموضوع اللي كتبته عن رنات الموبايل


الله أكبر


الراجل اللي جنبي ده عمال يتحرك كتير، أستغفر الله مافيش خشوع خالص، أنا أهوه مش باتحرك


السلام عليكم ورحمة الله
السلام عليكم ورحمة الله


إيه هيا الصلاة خلصت ؟
السلام عليكم ورحمة الله


السلام عليكم ورحمة الله


أستغفر الله العظيم !!!!!


""هذه مجرد حكاية قرأتها و حبيت أنقلها لكم..توضح كم يكون البعض شارد الذهن أثناء صلاته..و يمر الوقت و تنتهي صلاته بدون ان يشعر بها..
أليس هذا غش في صلاتك..أليس هذا ما هو غير صحيح؟..أليس هذا يسمي عدم خشوع؟...هل يقبل سبحانه صلاة كمثل هذه؟.."""

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المهندس ايمن حسين مرعى
عضو فعال
عضو فعال
المهندس ايمن حسين مرعى


ذكر

العمر : 56
عدد الرسائل : 1969
تاريخ التسجيل : 22/11/2008

اتحداك لو ما كانش بيحصل معاك Empty
مُساهمةموضوع: رد: اتحداك لو ما كانش بيحصل معاك   اتحداك لو ما كانش بيحصل معاك I_icon_minitime21/8/2009, 1:30 am

.
قال حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم: { إن الرجل لينصرف، وما كتب له إلا عُشر صلاته، تُسعها، ثُمنها، سُبعها، سُدسها، خُمسها، ربُعها، ثُلثها، نُصفها } [رواه أبو داود والنسائي]، { ونهى رسول الله عن نقرة الغراب، وافتراش السبع، وأن يوطن الرجل المكان في المسجد كما يوطن البعير } [رواه أحمد وأبو داود وغيرهم].

وثبت عنه أنه قال: { أسوأ الناس سرقة الذي يسرق من صلاته. قالوا يا رسول الله:وكيف يسرق من صلاته؟ قال: لا يتم ركوعها ولا سجودها } وروى الإمام أحمد من حديث أبي هريرة أن رسول الله قال: { لا ينظر الله إلى رجل لا يقيم صلبه بين ركوعه وسجوده }. وقال : { تلك صلاة المنافق يجلس يرقب الشمس حتى إذا كانت بين قرني شيطان قام فنقرها أربعاً لا يذكر الله فيها إلا قليلاً } [رواه مسلم].

وثبت في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه: { أن رجلاً دخل المسجد ورسول الله جالس فيه فرد عليه السلام، ثم قال له: ارجع فصل فإنك لم تصل. فرجع فصلى كما صلى، ثم جاء فسلم علي النبي فرد عليه السلام ثم قال: ارجع فصل فإنك لم تصل، فرجع فصلى كما صلى، ثم جاء فسلم على النبي فرد عليه السلام، وقال: ارجع فصل فإنك لم تصل ثلاث مرات، فقال في الثالثة: والذي بعثك بالحق يا رسول الله ما أحسن غيره فعلمني. فقال : إذا قمت إلى الصلاة فكبر، ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن، ثم اركع حتى تطمئن راكعاً، ثم ارفع حتى تعتدل قائماً، ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً، ثم اجلس حتى تطمئن جالساً، ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً، وافعل ذلك في صلاتك كلها }.

وروى البخاري عن حذيفة بن اليمان أنه رأى رجلاً يصلي ولا يتم ركوع الصلاة ولا سجودها فقال له حذيفة: ما صليت ولو مت وأنت تصلي هذه الصلاة، مت على غير فطرة محمد صلى الله علية وسلم.

وروى الإمام أحمد عن ابن مسعود قال: قال رسول الله : { لا تجزئ صلاة لا يقيم الرجل فيها صلبه في الركوع والسجود } [رواه أبو داود والترمذي]، وفي رواية أخرى: { حتى يقيم ظهره في الركوع والسجود }.

وهذا نص عن النبي في أن من صلى ولم يُقم ظهره بعد الركوع والسجود كما كان، فصلاته باطلة، وهذا في صلاة الفرض، وكذا الطمأنينة أن يستقر كل عضو في موضعه.

وقال : { خمس صلوات كتبهن الله على العباد فمن جاء بهن ولم يضيع منهن شيئاً استخفافاً بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة } [رواه أبو داود والنسائي].

قال الله تعالى: قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون أي خائفون ساكنون، والخشوع هو السكون والطمأنينة والتؤدة والوقار والتواضع، والحامل عليه هو الخوف من الله ومراقبته،والخشوع أيضاً هو قيام القلب بين يدي الرب بالخضوع والذل. ويروى عن مجاهد أنه قال وقوموا لله قانتين فمن القنوت: الركود والخشوع وغض البصر وخفض الجناح من رهبة الله عز وجل.

والخشوع في الصلاة إنما يحصل لمن فرغ قلبه لها،واشتغل بها عما عداها وآثرها على غيرها وقد ذكر الله عز وجل الخاشعين والخاشعات في صفات عباده الأخيار. وأنه أعد لهم مغفرة وأجراً عظيماً.


من أحوال الخاشعين في الصلاة

قال عمر بن الخطاب على المنبر: إن الرجل ليشيب عارضاه في الإسلام وما أكمل لله تعالى صلاة، قيل: وكيف ذلك؟ فقال: لا يُتم خشوعها وتواضعها وإقباله على الله عز وجل.

هذا قول عمر بن الخطاب في صدر الإسلام، ماذا عن واقعنا نحن اليوم، والكثير –إلا من رحم ربي - تذهب به أحوال الدنيا كل مذهب، فهو يصلي ببدنه ولكنه يذهب بفكره إلى الدنيا وأسواقها ؛ يبيع ويشتري، ويزيد وينقص... وما ذاك إلا من الغفلة.

وقال الحسن: سمعهم عامر بن عبد قيس وما يذكرون من ذكر الضيعة في الصلاة، قال: تجدونه؟ قالوا: نعم، قال: والله لئن تختلف الأسنة في جوفي أحب إليَّ أن يكون هذا في صلاتي.

أخي الحبيب... أين نحن من هؤلاء؟ هذا عبد الله بن الزبير يركع، فيكاد الرخم يقع على ظهره، ويسجد فكأنه ثوب مطروح.

إننا نستغرب من ذلك الخشوع وتلك الطمأنينة وما ذاك إلا لأننا لا نرى هذا في واقع حياتنا وإلا فإن العنبس بن عقبة كان يسجد حتى تقع العصافير على ظهره، فكأنه جذم حائط.

ونسير مع الصالحين... فهذا أبو بكر بن عياش يقول: رأيت حبيب بن أبي ثابت ساجداً، فلو رأيته قلت ميت، يعني من طول السجود. وكان إبراهيم التيمي إذا سجد كأنه جذم حائط ينزل على ظهره العصافير. أما ابن وهب فقد قال: رأيت الثوري في الحرم بعد المغرب، صلى، ثم سجد سجدة، فلم يرفع حتى نودي بالعشاء.

ولم يكن يشغلهم عن الصلاة شاغل، ولم يكن بينهم وبين الله حائل، فالانتباه مقتصر على الصلاة والخشوع لله والتذلل بين يديه.

فقد صلى أبو عبد الله النباحي يوماً بأهل طرسوس، فصيح بالنفير، فلم يخفف الصلاة، فلما فرغوا قالوا: أنت جاسوس، قال: ولم؟ قالوا: صيح بالنفير وأنت في الصلاة فلم تخفف. قال: ما حسبت أن أحداً يكون في الصلاة فيقع في سمعه غير ما يخاطب به الله عز وجل. وكان الإمام البخاري يصلي ذات ليلة، فلسعه الزنبور سبع عشرة مرة، فلما قضى الصلاة، قال: انظروا أيش آذاني.

وعن ميمون بن حيان قال: ما رأيت مسلم بن يسار متلفتاً في صلاته قط خفيفة ولا طويلة، ولقد انهدمت ناحية المسجد ففزع أهل السوق لهدته وإنه في المسجد في صلاته فما التفت.


وهذا أبو طلحة صلى في حائط فيه شجرة فأعجبه دبسي - وهو طائر صغير - طار في الشجرة يلتمس مخرجاً، فأتبعه بصره ساعة، ثم لم يدر كم صلى؟ فذكر لرسول الله ما أصابه من الفتنة، ثم قال: يا رسول الله هو صدقة فضعه حيث شئت.

قال القاسم بن محمد: غدوت يوماً وكنت إذا غدوت بدأت بعائشة رضي الله عنها أسلِّم عليها، فغدوت يوماً إليها فإذا هي تصلي الضحى وهي تقرأ: فمنَّ الله علينا ووقانا عذاب السَّــموم [الطور:27]، وتبكي وتدعو وتردد الآية فقمت حتى مللت وهي كما هي، فلما رأيت ذلك ذهبت إلى السوق فقلت: أفرغ من حاجتي ثم أرجع، ففرغت من حاجتي ثم رجعت وهي كما هي تردد الآية وتبكي وتدعو.

وعن حاتم الأصم أنه سئل عن صلاته فقال: إذا حانت الصلاة أسبغت الوضوء وأتيت الموضع الذي أريد الصلاة فيه فأقعد فيه حتى تجتمع جوارحي، ثم أقوم إلى صلاتي وأجعل الكعبة بين حاجبي والصراط تحت قدمي والجنة عن يميني والنار عن شمالي وملك الموت ورائي أظنها آخر صلاتي، ثم أقوم بين الرجاء والخوف وأكبر تكبيراً بتحقيق وأقرأ قراءة بترتيل وأركع ركوعا بتواضع وأسجد سجوداً بتخشع وأقعد على الورك الأيسر وأفرش ظهر قدمها وأنصب القدم اليمنى على الإبهام وأتبعها الإخلاص، ثم لا أدري أقبلت مني أم لا؟

وهذه وصية بكر المزني تنادي بالحرص على الصلاة وإتمامها على وجهها الصحيح إذ قال: إذا أردت أن تنفعك صلاتك، فقل: لا أصلي غيرها.

ورغم تلك العناية بالصلاة وشدة المحافظة عليها فإن عثمان بن أبي دهرش قال: ما صليت صلاة قط إلا استغفرت الله تعالى من تقصيري فيها.

إخواني... لله أقوام امتثلوا ما أمروا، وزجروا عن الزلل فانزجروا، جنَّ عليهم الليل فسهروا، وطالعوا صحف الذنوب فانكسروا، وطرقوا باب المحبوب واعتذروا إني جزيتهم اليوم بما صبروا .




أخي المسلم:

قال الرسول الممصطفى: { ما من امرئ تحضره صلاة مكتوبة، فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها، إلا كانت كفارة من الذنوب ما لم تؤت كبيرة، وذلك الدهر كله } [رواه مسلم].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اتحداك لو ما كانش بيحصل معاك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى منارة دشنا :: القسم العام :: الموضوعات العامة-
انتقل الى: