العمر : 66عدد الرسائل : 161تاريخ التسجيل : 26/05/2009
موضوع: واحددشناوى ربناكرمه 5/2/2010, 8:01 pm
والله جدع تصدق فيه ناس كرمها ربنا من دشنا ومش بتشغل حد الا بعد الاسئله الاتيه 1انت منين يرداللى عايز شغل انا من قتا 2منين من قنا من دشنا 3منين من دشنا مثلا العزازيه مثلا 4من عيله مين مثلا من العيله الفلانيه 5من بيت مين من البيت الفلانى الحمد لله طلعت قريب البيه بس ياخساره مش هشغلك ليه ياجناب الباشا عشان زمان من حوالى 25سنه قلت لابوك سلام عليكم ماردش عليا وضاعت الشغلانه والبيه ماكنش فاضى نسيت اقول لجنابه ان ابويا سمعه تقيل ربنا يرحمنا وانت ربنا يكرمك مستر راضى
أنورالدشناوى عضو جديد
العمر : 61عدد الرسائل : 38تاريخ التسجيل : 07/01/2010
موضوع: واحد دشناوى 6/2/2010, 1:09 am
الصديق العزيز راضى أشكرك على تلك المعلومة، لكن اسمع ياصديقى ولاتقلب علينا المواجع،لأن هناك من كانت دشنا لها أفضال عليه وجمايل ولولاها لتاه فى الزحام،ولكن تنكر لها وكأنه لم يعرفها .فاطمأن فمذبلة التاريخ ومقبرته جاهزة دائما لهؤلاء .ويعلم الله لو أنا أريد الفتن لنشرت لك نشرة بأسمائهم وبأوصافهم،ولكنهم لايستحقون أن نلوث أقلامنا بمثل هؤلاء، بل هم فى الحقيقة يصعبون عليك ،وأحب أن أشرح صدرك بما هو آت ( أن الذى يسعى في قضاء حوائج الناس ماورد في صحيح البخاري ومسلم وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم(قال: المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة). وما ورد أيضا في مسلم والمسند وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قالمن نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر عن معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه).. إلى آخر الحديث فمن سعى في حوائج الناس عملاً بهذا الترغيب ورجاء للمثوبة عند الله تعالى يسر الله له ذلك وكان سعيه سبباً في أمنه يوم القيامة إذا قصد به وجه الله .. وماورد فى المعجم الكبير للطبرانى ، وفى مسند الشهاب(إن للــه عبادا اختصهم بقضاء حوائــج الناس . حببهم إلى الخير وحبب الخير إليهم ،أولئــك الآمنون من عذاب اللـه يــوم القيامة.
موضوع: واحددشناوى ربناكرمه 
5/2/2010, 8:01 pm
من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر عن معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه).. إلى آخر الحديث فمن سعى في حوائج الناس عملاً بهذا الترغيب ورجاء للمثوبة عند الله تعالى يسر الله له ذلك وكان سعيه سبباً في أمنه يوم القيامة إذا قصد به 
