عفوا أيها الرجل

أكل علقه ما ياخدهاش .....فى مطلع

يا سلام على الرجاله وهى بتتبهدل

هناك فرق بين ان تقوم مشاده او مشاجره بين الزوج

وزوجته وبين علمه بان الزوجه تريد قتله

ففي الحاله الاولي الامر وارد ولا يخلو بيت من مشاجرات

وكياسة الرجل وفطنته وكذلك المراه بامكانهما تخطي هذه الخلافات

بل ان البعض يسميه بهارات الحياه

اما الحاله الثانيه ...فلا..الامر مختلف والافضل هنا هو الطلاق

والانفصال قبل ان يفقد الرجل حياته او ان يقوم برد فعل استباقي

يترتب عليه قتل الزوجه ...وبالتالي يقضي عمره بالسجن

ويشرد اطفال لا زنب لهم في غياهب زمن لا يعرف له امن ولا امان

اما قصة المراه قاتلة زوجها بمساعدة اولاده...هنا ايضا الامر يختلف

لان الولد لا يقتل ابيه اطلاقا ونهائيا وقد علمونا الكبار

ان الدم استحاله ان يصير ماء وان اللبن استحاله ان يصير دم

اي بعبارة اخري لو كان هذان الولدان ولداه من صلبه

لما اقدما علي هكذا جريمه....او قد يكون الرجل القتيل قد فعل ذلك

بابيه...فكما تدين تدان...او انه ارتكب معصيه لا شفاعة له فيها

فالجزاء من جنس العمل وعقاب الدنيا اقرب من عقاب الاخره

وقد يكون لا هذا ولا ذاك وحينها نقول ان الله اراده ان يموت

شهيدا فمن مات قتيلا مات شهيدا وبالتاكيد الشهاده درجات

فليس موته كموت من قتل لاعلاء كلمة الله او دفاعا عن

وطن او عن عرض فالشهاده كما قلنا درجات الله وحده

اعلم بها

اما متي يسقط الرجل من نظر زوجته والعكس

اما الحاله الاولي فاترك لك الاجابه عليها بصفتك من بنات حواء

اما العكس فتسقط المراه من نظر زوجها بالخيانه او بتعاليها عليه

والانتقاص من قدره امام اولاده وامام الاخره وان تجعله يشعر

انه عاجز علي اداء واجباته نحو بيته واولاده فهنا يكره الرجل

المراه ويتمني الخلاص منها

اطلت واسهبت في الاجابه علي اسئلتك لكن ماذا افعل

اسئلتك لا يرد عليها الا بذلك ...وذلك للتوضيح

شكرا ام شروق

لم تطل يا استاذ عبد الفتاح


نحن هنا نتحاور فى شىء متواجد بالفعل



فى المجتمع شئنا ام أبينا

اما عن سؤالى متى يسقط الرجل من عين زوجته


فمن وجهة نظرى الخاصة


يسقط عندما يمد يده عليها ويضربها


او العكس تمد هى يدها عليه لتضربه


او ان يكون أداة ولعبة فى يدها

ويتغطى بالسلبية وضعف الشخصية


انا ارى ان الحياة الزوجية مقدسه لا ينبغى ان تمتهن

وان اى تصرف مما ذكرته سابقا كفيل
بالقضاء على النظرة المحترمة بين الزوجين

اعلم ان الاختلاف موجود لكن الاختلاف باحترام وتقبل


لوجهات النظر وامتصاص كل منهما للآخر

وبعض من التغاضى عن العيوب


وتضحية كل منهما عن الآخر

لا احب الصوت المرتفع لا من الرجل ولا من المراة


وارى انه لو حدث ومد احدهما يده على


الىخر فالافضل لهما هو الافتراق

فقد استحالت الحياة بينهما فى نظرى

لكنى ارى حولى نمازج كثيره الاهانه تتواجد


بينهم بشكل دورى وعايشين ومبسوطين وبينسوا

ومش فارقه معاهم اتضربت امبارح واتصالحت النهارده


..ومش قادره اقتنع بهذا
فالمعامله بالنسبة لى بين الأزواج


ان لم يغلفها الاحترام فلا داعى لها

طرح جميل ورائع ويسحق النقاش فى بدايه العلاقه يتم كلا من الطرفين التعرف على الاخر واقصد بالتحديد فتره الخطوبه ويقوم من وجهه نظرى بالدراسه الكافيه فان كان خيرا تمسك كلا الطرفين بعضهما البعض وان كان غير ذالك افترق من البدايه وكفى الله المومنين شر القتال هذه هى البدايه واما بعد الزواج فتاخذ العلاقه شكل اخر يحاول الرجل جاهدا أن يحيط زوجته بالحب والحنان والزوق والاحترام ويحاول أن يعوضها عن ابيها وأمها واخيها وأسرتها وهى تقوم من الناحيه الاخرى بمبادلته نفس المشاعر وأكثر حتى يكون البيت شبيه بالجنه وهذا ما وصانا به الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أتزكر بعض الاحاديث بالنساء خيراإلى أخر الحديث وما اهانهن الا لئيم وما اكرمهن الاكريم هذه هى مدرسه محمد الكريم صلى الله عليه وسلم وهذا ما تربينا عليه ومن الشق الاخر وهذا ما ذكرتيه فى بدايه الموضوع (من خلافات بين الزوجين )وهذا شى وارد ولاكن أذكركى بان أصل العلاقه هى الزوق والاحترام والحب والحنان وتحت هذه اللوحه العريضه تنتهى جميع الخلافات
ناسف عـــلى الاطـــــــــــــــــــــــــاله

سمعت قصة والله اعلم ان كانت صحيحة ام لا
بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس مع ابنته
فاطمة الزهراء
فاذا بالسيدة فاطمة تتباهى بانها سيدة نساء الجنة
وانها اول من تدخل الجنة من النساء
فاذا بالرسول صلى الله عليه وسلم يقول لها
لا يافاطمة زوجة الحطاب تسبقك الى الجنة
فاصرت السيدة فاطمة ان ترى زوجة الحطاب التى ستسبقها الى الجنة
فذهبت الى منزل الحطاب وطرقة الباب وفتحت لهاالزوجة
وجلستا سويا
فاذا بالباب يطرق وتهرول الزوجة الى الباب فاذا بالزوج الحطاب حاملا
على منكبيه شيلة من الحطب فتقدمت اليه الزوجة وحملت عنه الحطب ووضعتها بداخل المنزل
وذهبت مهرولة واتت بابريق الماء والمنشفة واغتسل الرجل واعطت له المنشفة
واسرعت الزوجة اتية بعصا واعطتها لزوجها
فقالت السيدة فاطمة كل ما فعلتيه ولكن الغير معلوم هو العصا
فقالت الزوجة العصا يا سيدتى
ربما يكون زوجى قد تعب من حمله للحطب وضاق صدره ويريد ان ينفس
فاين ينفس عن نفسه هل اتركه يدخل فى مشادات ومعارك مع الجيران
فاذا اراد التنفيس فلينفس عن نفسه فى انا
فقالت لها السيدة فاطمة تستحقين ان تدخلى الجنة قبلى
زوجة كهذه ماذا تكون نظرة زوجها لها بالتاكيد سيحملها على اكتافه
نحن لا نريد لنسائنا ان يفعلن مثل ما فعلت زوجة الحطاب
ولكن نريد لهن ان يكن طيبات الخلق يملئن البيت بالحب والدفئ
نريد لهن ان يكن على فطرتهن التى جبلن عليها الرقة الحنية الحب المشاعر الجياشة
اما متى تسقط الزوجة من نظر زوجها
حين يعلو صوتها عليه حينما تتحول الى امراة منانة تمن على بيتها وزوجها
حينما يعرف الكذب طريقه الى حديثها حينما تتعالى على زوجها حينما يلمح فى عينيها نظرة لرجل اخ
حتى لو كانت بريئة
اما الزوج فانا على يقين بان المراة لا تحب ان ترى زوجها مكسور فى عينيها او زليل
او مفرطا فى حقوقه او كسولا او صاحب شخصية ضعيفة
والمراة تحب وتعشق الرجل القوى فى ادب والمحب فى وقار
والعاشق فى تانى وربما يحدث ان تصف امراة رجل بانه فظ وخشن
ولا يطاق ولكنها فى قرارة نفسها هى معجبة به وبقوة شخصيته

فالمراة عكس ما يعلم الاغلبية فهى لا تميل الى الرجل يبكى ويتوسل وتغنى ويتنهد ال
عارضا ومؤكدا لها حبه فى ضغف وليونة ولكنها تميل للرجل الذى يتحين الوقت والظرف المناسبين
لعرض حبه فى ثقة ووقار

رواية مكذوبة بكل تاكيد وفى الاسلام الروايات عن النبى احاديث ولابد ان يعرف راويها ولكن سمعت هذا وضعت الراوى فى زمرة الرواة عن النبى عن سمع عن اناس مجهولين وهذا مالايصح لامع النبى الاكرم ولامع فاطمة الزهراء وهذا احاديث مدسوسة فالاسلام لايقر ان يضرب الرجل امراته ابدا والضرب بسواك لايزن 10جرام وليس كما يتوهم البعض ان يكسر ضلوع الزوجة لان الاسلام يسموبالكرامة الانسانية ولايحط من قدرها والعودة للبخارى مثلا يرينا انه لابنت الحطاب ولاغيرها فى هذا الحديث الموضوع

اولا من حيث القتل والعياذ بالله فالتفكير في شيء كهذا لابد من قبله الطلاق حفاظاً عن الروح
ثانياً يا أخت زهرة بلاش ابو شروق يشوف الموضوع ده
ثالثاً السقوط في النظر أسهب فيه الأستاذ عبدالفتاح وأنا معه أن الخيانة هي اساس سقوط النظر
كما أن الرجل يريد ان يتأكد دائماً أنه أغلى الناس عند زوجته فإذا تأكد أنها أمها او ابيها او أختها سقطت من نظره
رابعاً الفيلم اللي انتي يازهرة جايباه الراجل فيه شارب منكر لحد ما تعب فواجب انه يتلطش واحب ابشرك ان المسلمين مابيشربوش منكر يعني مش حيحصل بإذن الله و ايه التعليق اللي تحته ده ياعيني على الرجالة وهيا تتلطش ؟؟؟؟ فاكرة لما قولتيلي ليه وجهة نظرك في الستات كده
انتي ليه وجهة نظرك في الرجالة كده
وعاملة فينا موضوع بالصوت والصورة كمان طييييب
يا رجال المنتدى اتحدوا

اتفق مع المهندس ايمن يا استاذ محمد
هذه الروايات مدسوسه فالسيدة فاطمة الزهراء
هى المثال الحى لحسن معاملة الزوج ..من مثلها
ومن صبر صبرها هى والامام على على ضنك العيش
والرضى والحمد
اما موضوع العصى هذا فلا يكون فى صدر الاسلام
النساء العربيات كن قويات مع وجود الكثير من الحكمة فى التعامل
والرجل كان يحفظ للمرأة حقها ويصونه
وخير دليل ما كان يحدث بين نساء النبى من مواقف يفعلونها
نتاج غيرتهن عليه صلى الله عليه وسلم
ما كان عنيفا معهن صلى الله عليه وسلم مطلقا
وحديث سيدنا عمر الذى نعرفه جميعا عندما اتاه الرجل شاكيا من زوجته
فسمع من على الباب صوت امرأة سيدنا عمر وهى تجادله
والرد المعروف للفاروق رضى الله عنه


...
اما عن ارتفاع صوت المرأة على الرجل والاسلوب العنيف فى التحدث اليه
فهذه هى الكارثة بكل المقاييس
كيف احترم انوثتى اذا استطال لسانى على زوجى
وكيف تكون له القوامة على اذا كانت شخصيتى ورأيى هما الحاكم والمسيطر
والمرأة مهما بلغت من رجاحة عقل وقوة شخصيه الا انها لا غنى لها عن حماية ذا القوامة عليها
يكفى الشعور بالأمان تحت جناح رجل
على فكره ان ضد وجهة النظر التى تقول ان المرأة بامكانها وحدها ادارة شئون حياتها دون الحاجة الى الرجل
سبحانك ما خلقت هذا باطلا

اولا يا استاذ احمد السنبسى اطمئن ابو شروق شاف الموضوع
وكان مستنى تعليقاتكم
ثانيا كون ان الزوج يبقى اهم واحد فى حياة زوجته هذه مسئولية الزوج نفسه
فى السيطرة على مواجيدها وجعلها لا تزن معه احد ولا ترى غيره


ثالثا الفيلم بتاع الضرب دا بيتكرر واعرف ناس على هذه الشاكلة وسقطوا من نظرى تماما
لأننى اؤمن ان قداسة الزواج تحول بين ممارسة العنف بين الزوجين

رابعا ليست هذه نظرتى للرجل عامة
هناك نوعيات ونوعيات
واعرف رجال هم مثال لحسن المعاملة الزوجية واحترام ابعادها الى اقصى الحدود
ومنهم طبعا ابو شروق بلا نفاق او مجاملة ..هو يجبرنى على احترامه فى وجوده وغيابه

المهندس ايمن الاخت زهرة
اولا ياسادة
انا لم اجزم بان الرواية صحيحة ولم اقر بصحتها
ولكنى قلت وبالحرف اننى لا ادرى ان كانت صحيحة ام لا
ولم اقول ان هذا حديث صحيح ولم اعنعن عنه
ولكن ما دعانى لسرد الرواية هو ما بها من عظة
وكيف كانت المراة تعامل زوجها ولم يكن بالرواية دعوة لضرب الزوجات
لان الرواية تقول جائت الزوجة بالعصا ولم تقول بان الزوج ضرب زوجته بالعصا
وقلت فى تعليقى على الرواية
نحن لا نريد لنسائنا ان يكن مثل زوجة الحطاب بمعنى لا نريدهن ان تاتين بالعصى ولكن نريهن
ان يعاملن ازواجهن بلين ورفق ويكن خير عون للرجل على ما يلاقيه من متاعب الحياة اليومية
لان الرجل اصبح فى حرب يومية من اجل لقمة العيش اكثر من الحطاب الذى كان يحمل الحطب على كتفيه
ولابد ان يعود الى المنزل ليجد من يحتضنه ويهون عليه متاعبه اليومية
لا من تحاسبه تاخرت ليه
مجبتش معاك كذا وكذا ليه
الواد عاوز كذا والبنت عاوزة كذا
مطبختش النهاردة
مكويتش الهدوم النهاردة
والله المستعان

اختى زهرة
ما اردت الا التوضيح فقط حتى لا يختلط الامر على البعض
ولا يفهم من حديثى اننى اؤيد ضرب الزوج لزوجته والعكس
وللعلم انا لا احترم الرجل الذى يهين زوجته ويضربها
ولا احترم الرجل الجعجاع مع زوجته لان المراة هذا المخلوق الرقيق
لا يعامل بمثل هذه الغلظة
وايضا لااحترم المراة الجعجاعة والتى حول حياة زوجها الى جحيم لا يطاق
والتى تملا البيت بالكابة
المراة مخلوق جميل ورقيق ولا بد ان تعامل بنفس صفاتها
ولابد للمراة ان تعامل زوجها ايضا بنفس صفاتها
الموضوع طويل ويحتاج الى اسهاب
وانا الان ارتب حالى وشنطى للعودة الى وطنى مصر

حقيقة التصرف تجاه الموضوع التى تطرحه لها اساليب تصرف كثيرة ولكن اهم شئ ممكن ان نطبقه فى هذه الحالة هو اخذ الاحيتياطيات اللازمه وقد قالوا لنا (الاحتياط واجب ) وقالوا ايضا (الوقاية خيرى من العلاج ) وافضل اساليب تصرف فى هذه الحاله ان الرجل يقرأ جو البيت فى كل يوم فإذا اتضح له انه سيضرب يقوم بشراء حقنة بنج من اقرب صيدليه ويأخذها بحجة انه تعبان شويه ويغط فى نوم عميق . . . . . واسلوب التصرف الثانى هو انه يقوم بالاتصال بأقرب اسعاف ويعطيه قسط مقدم من المال لكى يكونو بجوار البيت مباشرتا ويقوموا بعمل الاسعافات اللازمة فى حالة ان النصر كان للزوجه ( وهذا ما سيكون حتما ) هذا ما اقترحه وهناك اساليب اخرى لما اراد ان يعلم بها فليتصل بى على (الحقونى دوت كوم ) ا
تحياتى

الانتصار للرجل مشكوك فيه
ومع ذلك لو حصل
فالافضل انه نساعده على الهرب فى سرية تامة بدون اتصال افضل
تحياتى

اولا تجياتى لك استاذ محمد ولكن انا اقصد شىء واحد عندما نرى مثل هذه الروايات الكاذبات عن سيدنا رسول الله يجب الا نشرفها ونقرنها بأسم الرسول الاكرم فكم من جاهل يتمنى ان يرى فى الاسلام عيبا فمابالنا اننا ندس على انفسنا كاذب الحديث وعندنا الاف الاحاديث الصحاح وفى موقع لبعض الكفرة اسمه اقرب الى كفار العرب يشتمون فيه ويقولون عن الدين ويقتبسون اسوأمافى الكلام ليتحدثوا عن الاسلام هذا وللحديث بقية