دشنا العام 1980كان مدخل محطة دشنا القبلى ناحية مركز الشرطة نظيفا وجميلا يومها كان منزل ناظر المحطة يفتح على الممر الضيق على امتداد الرصيف
دشنا 2010يبدو ان المنزل هجره ساكنوه وتحول الممر الضيق الذى يسلكه مئات الناس صعودا وهبوطا للمحطة مقلب زبالة ياريت اصبح مكانا لقضاء الحاجة وانا اجزم ان الممر يمر منه اعضاء المجلس الموقر واعضاء الهيئة القضائية والاجهزة الامنية وكثير من الركاب لانه الاقرب الى المزلقان وشارع السويقة ولكن الغريب كيف لايكلف احد ما من كبار البلد ان يرفع سماعة الهاتف ويأمر رئيس المجلس او يستعطفه او يترجاه ان يرسل احد موظفيه لكى يمنع الاذى عن اعينهم واعين الناس ام انهم يرون الاذى ويتأففون فقط ولا يوجد من يقول لاحد نظقوا ياناس مدخل محطة دشنا ولو بأى وسيلة وطبعا لم اشأ ان اصور صورة هذا المدخل رأفة بالناظرين وبس