11 سبتمبر المقبل

موضوع: 11 سبتمبر المقبل 30/8/2010, 10:46 am

كنيسه امريكيه تعلن حرقها للقرءان في 11 سبتمبر المقبل
كنيسه في قينسفل- فلوريدا تعلن عن نيتها حرق القرءان في يوم ذكرى الحادي عشر من سبتمبر المقبل وذلك اعتراضا على الوحشيه التي يدعو اليها القرءان
على حد قولهم. وتنوي الكنيسه على جعل هذا الحدث عيد سنوي يقومون فيه بفعلتهم الشنيعه.
هذه الكنيسه تمثل شريحة من الامريكيين المتعصبين والكارهين للإسلام وهي شريحه بسيطه
في المجتمع الامريكي، ويظهر في المقابله التلفزيونيه استهزاء المذيع بممثل الكنيسه
واستسخافه لفكرتهم وانتقاصه منها.

فيديو كنيسه امريكيه تعلن حرقها للقرءان في 11 سبتمبر المقبل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ياليتك ياتيري جونز تقرأ القرآن قبل حرقه

وخل عنك عادات الدول العربيه الغبيه لان الاسلام بريئ منها

موضوع: رد: 11 سبتمبر المقبل 30/8/2010, 7:23 pm

اسال الله العلي القدير

ان يرينا فيهم عجائب قدرته

وان يكشف الغمه عن المسلمين

حتي يتبين لهم انه الحق

شكرا لك اخي رمضان

موضوع: رد: 11 سبتمبر المقبل 30/8/2010, 7:59 pm

تقبل الله دعاءك أستاذ عبد الفتاح

موضوع: رد: 11 سبتمبر المقبل 30/8/2010, 10:43 pm

بسم الله الرحمن الرحيم :انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون .صدق اللله العظيم

وفى زمن الضعف نقول ماقاله ابوطالب : انا رب الابل وللبيت رب يحميه

موضوع: رد: 11 سبتمبر المقبل 31/8/2010, 12:22 am

حسبنا الله ونعم الوكيل .مهما فعلوا فالقرأن محفوظ بأمر المولى عزوجل .وانما ما سيفعلونه لن يؤدى الأ الى المزيد من الكراهية لهم ومعرفة الكذبة الكبرى التى يدعونها الأوهى حرية العقيدة وأحترام الأديان فكل ذلك هراء وكذب على العالم .هل هذه هى الحرية ملعونة الحرية التى تمس اعظم دين .الدين الذى أرسل للناس كافة وانما هو ضعفنا الذى جرأهم علينا .فالله أسأل العون ونصرة الاسلام والمسلمين

موضوع: رد: 11 سبتمبر المقبل 31/8/2010, 1:23 am

اللهم العنهم لعناً كبيرا و أرنا فيهم عجائب قدرتك

موضوع: رد: 11 سبتمبر المقبل 31/8/2010, 8:41 am

بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
لقد يسر لي الله سبحانه وتعالي ترجمة نص الخبر من صحيفة نيويوركتايمز الامريكية وهي الصحيفة الاشهر في امريكا
وستعرفون كم هو نكرة هذا المجنون الماجن المنحرف عقليا والمدعو جون

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة جونز يضع لافتة مكتوب عليها الاسلام هو الشيطان

نص الموضوع

اذا كان بناء المركز الاسلامي بالقرب من مكان برجي التجارة المنهارين في احداث 11 سبتمبر يمثل نموذجا لعدم الحساسية من قبل المسلمين كما يدعي منتقدي المشروع فما رأي العالم في تيري جونز راعي الكنيسة الانجيلية هنا الذي يخطط لتخليد ذكري هجمات 11 سبتمبر بحرق القران

يري السيد جونز البالغ من العمر 58 عاما والذي كان يعمل مديرا لاحد الفنادق ذو الوجه الاحمر والشارب الابيض الذي يشبه مقود الدراجة انه كامريكي مسيحي لديه الحق في حرق كتاب الاسلام المقدس لانه "لانه ملئ بالأكاذيب." ربما كان بالامكان تجاهله بكل سهولة في عهد اخر كما حدث العام الماضي عندما نصب لافتة كتب عليها "الاسلام هو الشيطان".

أما الان فقد تحولت الاضواء العالمية . نظرا للنقاش الدائر في نيو يورك والذي اثار التوترات الدينية اجتزب جونز فجأة الاف المعجبين والنقاد علي الفيس بوك بينما ينظر له حول العالم كرمز للمشاعر الامريكية المعادية للاسلام .

لقد ادانه هو وكنيسته العديد من قادة الدول الاسلامية ومنهم مصر واندونيسيا رسميا

ادرجت احدي الجماعات الاسلامية في انجلترا جهوده في فيديو علي موقع اليوتيوب يشجع المسلمين علي"الانتفاض والعمل ،" مما يزيد المخاوف من ان السيد جونز --الذي يعتبر شخصية هامشية وكنيسته لا تشمل الا 50 عضوا -- يمكن ان يثير أعمال شغب أو ارهاب.

قال المتحدث باسم مجلس العلاقات المريكية الاسلامية ابراهيم هوبر في واشنطون "هل تستطيع ان تتخيل قدر الضرر الذي سيلحق بصورتنا في جميع أنحاء العالم؟"وأضاف "واي خطر اضافي ستضيفه حيثما يكون وجود امريكي في العراق وافغانستان ؟"

قال جونز في حديث مطول في كنيسته انه يأمل بصدق ان خطته لحرق القران لن تؤدي الي اعمال عنف .ورفض فكرة أنه يمكن أن يعرض القوات الأميركية لخطر أكبر ، وقال-- مرددا خطبه -- إن كنيسته تتعرض للاضطهاد .

وقال أن البنك طالبه مؤخرا بالتسديد الفوري ما قيمته 140000 $ على الرهن العقاري للكنيسة ؛ وانه تم إلغاء التأمين علي ممتلكاته منذ أن أعلن في أواخر يوليو انه ينوي حرق نسخ من القرآن الكريم ، وانه تأتيه الآن تهديدات بالقتل بشكل منتظم.

وقال "علينا ان نكون حذرين"وتحسس بيده الحافظة المثبتة علي سرواله الجينز القصير والتي تحمل مسدسا عيار 40 والتي قال انه قام بترخيصه ليحمله وأضاف "الاستجابة الاجمالية كانت اكبر بكثير مما كنا نتوقع "

جونز الذي علي ما يبدو ينفق معظم وقته داخل مكتب رطب ومظلم معلق به صورة للرئيس جورج بوش يبدو غافلا للعواقب الكامنة لخطته فقد قال متحدثا بجمل قصيرة أنه لا يفهم السبب وراء دعوة المسيحيين له بمن فيهم اكبر اتحاد ايفانجليكي في البلاد لالغاء " اليوم العالمي لحرق القران "

واعترف بانه جلب ما لا يقل عن 1000 $ من التبرعات. لكنه قال ان المقابلات التي قام بها مع حوالي 150 وسيلة اخبارية في جميع أنحاء العالم كانت مفيدة خصوصا لأنهم ساعدوه علي "توجيه رسالة إلى الاسلام ومروجي الشريعة : أنها ليس ما نريده".
وعندما سؤل عن مدي معرفته بالقران قال ببساطة : "ليس لدي تجربة معه على الإطلاق. أنا أعرف فقط ما يقوله الكتاب المقدس ".

وعلي كل الاحوال اصبحت مواقفه وانحرافاته حول خططه أكثر شيوعا فوفقا لمجلس العلاقات الامريكية الاسلامية هناك تزايدا في النشاطات المعادية للاسلام في ولاية فلوريدا علي الخصوص فقد القي شخص بقنبلة حارقة علي احدي المساجد في مدينة جاكسونفيل في شهر مايو وهو ما اطلقت عليه السلطات بالعمل الارهابي المحلي وفي العام الماضي تم تخريب مسجد ومدرسة اسلامية جنوب مدينة ميامي مرتين علي التوالي المرة الاولي كانت بوابل من الرصاص بلغ 50 طلقة .
ومما يثير القلق لدي المسلمين المقيمين في فلوريدا وكذلك كثير من المسيحيين واليهود هو ان الخطاب المعادي للاسلام بدأ يدخل الاتجاه السائد في المجتمع الامريكي من خلال مرشحي الحزب الجمهوري .

كانت هناك بعض المعارضة التي استبقت الجدل الدائر حول المركز الاسلامي المقترح انشاؤه بالقرب من برجي التجارة الذين دمروا في هجوم سبتمبر علي امريكا . على سبيل المثال ، قال ألن ويست ، وهو ضابط جيش متقاعد وينافس للحصول علي مقعد في الكونجرس ،لمجموعة من مناصريه ان "الاسلام ليس دين" بل "عدو وحشي" "تسلل" للولايات المتحدة. (وقال متحدث باسم حملته الانتخابية الاسبوع الماضي ان السيد ويست قصد أن يشير إلى الإسلام المتشدد ، وليس الإسلام عموما.)

وقال رون ماكنيل ، وهو مرشح للكونجرس في بانهاندل بفلوريدا ، امام مجموعة من طلاب المدارس الثانوية والمدارس المتوسطة الاسبوع الماضي ان خطة الاسلام "هو تدمير أسلوب حياتنا" ، وأضاف : "انه حري بنا كمسيحيين ان نتمسك بكلمة الرب وما يقوله الكتاب المقدس ".

تتدفق مشاعر مماثلة يوميا الآن في وارد البريد الإلكتروني لكنيسة جونز .فيقول جونز أن رسائل البريد الإلكتروني السلبية فاقت الإيجابية بنحو 3-1 ، وأن الغرباء قد أرسلو 20 نسخة من القرآن الكريم وان عاملا بالكنيسة انتج مئات من رسائل البريد الإلكتروني الداعمة التي وصلت على مدى الاسابيع الثلاثة الماضية.

وكشف عشرات من تلك الرسائل مجموعة واسعة من الدوافع. فبعضهم -- مسيحي في أفغانستان ، عراقي في ماساتشوستس ، يهودي دعا معتنقي الاديان الاخري في الولايات المتحدة انهم"بلا عقل" --يبدو ان تجاربهم المباشرة مع المتطرفين الاسلاميين قد اعمت ابصارهم .والبعض الاخر تتعدي دوافعه الكراهية فيرون ان القران يجب ان يشوي به لحم الخنزير المحرم عند المسلمين .

واجهت خطة جونز عقبة جديدة في الاسبوع الماضي عندما رفض قسم مطافئ غاينيسفيل طلبه للحصول على تصريح بالحرق. وقال السيد جونز انه سيمضي قدما على أي حال ("انها السياسة ") ، وانه يتوقع مشهدا عظيما.

بعض من جيرانه ، مثل شيرلي تيرنر ، وهو المتقاعد الذي ارتعد من الاشمئزاز عند سماع اسم السيد جونز جاء في المحادثة ، وهو يخطط بالفعل للاحتجاج على جونز ونصب لافتات تدعو الى الوحدة. أكثر من عشرة بيوت العبادة ، من مختلف الأديان ، ننوي أيضا الاستجابة بشكل جماعي في عطلة نهاية الأسبوع من 11 سبتمبر عن طريق "تأكيد صحة جميع الكتب المقدسة" ، كما قال لاري رايمر ، راعي كنيسة المسيح المتحدة.

بعض القساوسة يخططون حتى لقراءة القرآن الكريم في قداساتهم.

بالنسبة للمسلمين المحليين مثل سعيد خان ، الذى جاء الى هنا في 1970s للدراسة للحصول على درجة الدكتوراه في علم الأحياء في جامعة ولاية فلوريدا يمثل الرفض الجماعي للسيد جونز أمريكا التي يريدون أن يؤمنو بها. وفي مقابلة في أحد المراكز الإسلامية ، الذي كان فيما سبق مطعم دربي براون ، أن "السيد جونز خطف المسيحية "تماما كما" اختطفت القاعدة الإسلام ".

ويقول سعيد خان ما حزنت عليه أكثر ، هو التأثير الدائم الذي ستخلفه تلك الامور على الشباب المسلم. لديه الآن ثلاثة أحفاد تقل أعمارهم عن 3سنوات تربو في غاينيسفيل ، و هز رأسه عند سماعه قصة ابنة أحد الأصدقاء التي استيقظت في منتصف الليل وسألت والدتها ، "لماذا لا يحبوننا؟"

ومع ذلك ، مثل كثيرين آخرين ، رفض دوامة لحظة الغضب. وقال السيد خان حتى لو استجاب المسلمين خارج الولايات المتحدة لحرق القرآن الكريم المزمع بالاحتجاجات ، أو ما هو أسوأ ، وقال انه سيمضي 11 سبتمبر يفعل الشيء نفسه الذي كان يفعله العام الماضي. سيكون في وسط المدينة ، على بعد أميال قليلة من السيد جونز ، يطعم من لا مأوى لهم.

موضوع: رد: 11 سبتمبر المقبل 31/8/2010, 9:15 am

الف الف شكر لكل أخواني الاعضاء الذين ردوا على الموضوع
وجزاكم الله الف خير
وكل عام وأنتم بخير بمناسبة قرب عيد الفطر المبارك
أخيكم / رمضـــان البـــر يـــري