تحياتي للأستاذ / حمادة العدوي في تناوله هذا الموضوع ـ
الذي أغضب الكثير من ( العائلات والقبائل ) في تدخلات الغير في رسم السياسية في مركز دشنا وتقسيم المقاعد بيها ـ وكأن هذه البلد ليس لها (أصحاب ) ؟؟؟؟؟؟
ولكن الشيء الذي نطمئن له ان قبائل وعائلات مركز دشنا (عرب ـ هوارة ـ أقباط ) مهما كانت التدخلات من الغير لا تقبل إلا ( من تريده ) فمركز دشنا وعائلاته وقبائله بخير بخير وهناك رجال وعمد وكبارعائلات هم الذين سوف يكون لهم الكلمة العليا في الإنتخابات مهما كانت تدخلات الغير ـــــ ومهما كانت إختيارات الحزب
فكلمة البلد ( في إيدي إصحابها )
والله الموفق