العثور على أقدم نسخة للتوراة تذكر اسم النبي محمد " ص " في القدس

العثور على أقدم نسخة للتوراة تذكر اسم النبي محمد " ص " في القدس

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عثرت جماعة يهودية على نسخة قديمة من التوراة مكتوبة بالعبرية في مدينة القدس وبالقرب من المسجد الأقصى محتوية على آيات ذكر فيها اسم النبي محمد " صلى الله عليه وآله " مما تسبب بحالة من الإرتباك بين الأوساط السياسية والدينية في الكيان الصهيوني. والنسخة التي عثر عليها والمكتوبة على الجلد يرجح أنها تعود للقرن الثاني الميلادي. وقد تم تسليمها لكبير حاخامات اليهود بعد أن سلمها عمال حفريات هيكل سليمان المزعوم للجهات الأمنية العاملة في القدس المحتلة.

ويأتي هذا الإكتشاف يأتي بعد إصدار فيلم وثائقي أنتجه متخصصون غربيون للمقارنة بين الأديان أثبتوا فيه نبوة محمد " صلى الله عليه وآله " موثقاً باعترافات يهود وحاخامات بينوا فيه بأن عداءهم يأتي من رفضهم لعلو أي عقيدة فوق عقيدتهم.

وقد جاء من قبل في " إنجيل برنابا " علي لسان نبي الله عيسي : " إن كلامكم لا يعزيني لأنه يأتي ظلام حيث ترجون النور, ولكن تعزيتي هي في مجئ الرسول الذي سيبيد كل رأي كاذب, وسيمتد دينه ويعم العالم بأسره لأنه هكذا وعد الله أبانا إبراهيم, وإن مما يعزيني أن لا نهاية لدينه لأن الله سيحفظه صحيحاً, حينئذ رفع الجمهور أصواتهم قائلين يا الله أرسل لنا رسولك يا محمد تعال سريعاً لخلاص العالم ". وفي الآية 157 من سورة الأعراف " الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوباً عندهم في التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم "

اللهم صل وسلم علي حبيبك محمد خاتم النبيين والمرسلين واجمعنا به في عليين وأصلح اللهم حال المسلمين وأعز الإسلام وانصره وأنت خير الناصرين.

. منقوووووووول

صلي عليك الله ياعلم الهدي
اللهم اعز الاسلام وانصر المسلمين
ياعظيم الشأن والسلطان
جزاك الله خيراً ابا عبدالله علي هذا الموضوع القيم
ربنا ينصر الاسلام ويرفع الرايا عاليه خفاقه بأمر الله

صدق الله العظيم حين قال( فإنهم لايكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون‏)
فهم لا يكذبون رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكنهم يجحدون بأيات الله
وكبريائهم منعتهم من الأيمان به كما منعت الكبرياء أبليس من السجود لسيدنا
أدم .هو التكبر الملعون وروح العظمة الزائفة التى يعيشون فيها هى التى
تمنعهم من الأعتراف برسول الله صلى الله عليه وسلم .شكرا على الموضوع
الجميل أستاذ على ودين الله قادم

بارك الله فيك استاذ / علي عبدالله

وجزاك الله خيرآ علي نقل هذا الموضوع