قصيدة بعنوان : ليسوا مسلمين تأليف الأستاذ أحمد عمر ربيعى

قصيدة عنوان:ليسوا مسلمين: بمناسبة الأعتداء الآثم علي الأبرياء الآمنين في كنيسة القديسين
بمحافظة الإسكندرية يوم السبت 1/1/2011م

قتلة الأبرياء أستبعد أن يكونوا مسلمين
الإسلام يبرأمن أفعال الخونة المؤجورين
استباحوا الحمى وتعدوا على أقوام غافلين
فأراقوا دماء أناس فى تعبدهم آمنين
الإسلام دين محبة للخلق أجمعين
لم يعاد ولم يحارب أبداَّإلا المعتدين
سوي بين البشر بحكمةورفق ولين
وقوي الأواصربين المذاهب في حبل متين
هذا نبي الله أحمد ومن بعده صحبة ميامين
ساد البلاد عدلاً مع أمن وجرم ترويع الآمنين
وحث الناس علي العلوم طلباًفي أقاصي العالمين
كذا دعابالسماحة في الحروب مع ضعاف وعابدين
هذا دينناياقتلةغدراًوسفاحين
لقد شوهتم صورة الإسلام إن كنتم مسلمين
لعنة الله عليكم في توراته وإنجيله وقرآنه المبين
غضب الله عليكم يا مروعي الأبرياء الآمنين
القصاص حق عليكم يا معدمو الأخلاق والدين
القصاص حق عليكم يا أعداء الصالحين
القصاص - القصاص - القصاص
من تأليف / الأستاذ/أحمد عمر ربيعي

بارك الله فيك استاذ / أحمد عمر ربيعي
علي هذه القصيدة
وفعلآ دول المجرمين لا ينتسبوا لنا انهم خونه ماجورين والأسلام بريء منهم برائه سيدنا يوسف من دم الذئب ،لعن الله الفتنه ومشعلها في قتل الأبرياء من مسلمين ومسيحيين ونحن شعب واحد تحت سماء واحدة

والدين لله والوطن للجميع

لقد عبرت بقلمك استاذ / احمد عمر
عما يريد أن يعبر عنه أى مواطن عاشق
لبلده ومحب لأهل بلده مسلمين واقباط
خالص العزاء لأسر الضحايا
واللهم انتقم من المجرمين شر الانتقام

الاستاذ/احمد ربيعى

بدايه شكرا لقلمك الرائع على ماخطه من كلمات اروع من الرائع

عبرت بكل صدق عما بداخلنا نحن المسلمون تجاه اخوتنا الاقباط

رساله ساميه فى ابيات رائعه من شخص مدرك لمسئولياته تجاه بلده

فجزاك الله خيرا

والكل مدرك ان هناك اياد خفيه ليس لها دين او وطن تريد ان تنال من وحدتنا

ومن ثم من بلدنا ولكننا لن نسمح لهم بتحقيق مخططاتهم الدنيئه

فكما تفضل الاستاذ /احمد ربيعى اسلامنا يدعو الى السماحه

الدين لله والوطن للجميع

وخالص تعازينا لاخوتنا الاقباط

شكرالأستاذى القدير/ أحمد سلامة /على تفاعله مع الكلمات البسيطة المعبرة : كماأشكرأخى الحبيب الأستاذ/ مصطفى عدلى / على بلاغته وعذب بيانه وكلماته العذبة الجميلة ودفعته القوية لى
كذا لاأنسى اخى العزيز / أباسيف / الأستاذ نصر على تشريفه للقصيدة وبارك الله فيكم جميعا

أخي الكريم الأستاذ أحمد عمر ربيعي

كلماتك صادقة تعاملت مع فداحة الحدث وجرمه

وهذا الأمر دخيل علينا وديننا لا يأمر بذلك الإجرام

وذلك بمنطق بسيط ونظرة تاريخية إلى مصرنا الغالي

فإن كان ثمة عداء لمن يشاركونا هذا الوطن منذ الفتح

الإسلامي لكان من باب أولى ألا تجد مسيحيا على أرض مصر

ولكن من سماحة الإسلام ـ وهذا ثابت تاريخياً ـ والواقع يحقق ذلك

أن المسيحيين موجودين معنا منذ قديم الزمان وكنائسهم ودور عباداتهم

باقية لم تحطم أو تُهدم لأن أوائل أجدادنا فهموا الدين الصحيح وصحيح

الشرع فالحرية في العقيدة يكفلها الدين الإسلامي وحده دون أي مذهب آخر

وإن قرأت تاريخ الأندلس وما فعلوه من محاكم التفتيش يقشعر بدنك

ولكن ديننا هو كذلك ... بارك الله فيك ...

أبى الفاضل وأستاذى القدير عندما وجدت حضرتك تتفاعل مع كلماتى البسيطة المعبرة عن شعورى تجاه الصدمة المدوية
وكلام سيادتك واقعى وتاريخى سليم مائة فى المائة
بارك الله فيك ودمت بخير

» يادولة الظلم ولى وزولى تأليف الأستاذ أحمد عمر ربيعى
» قصيدة بعنوان ... أبي .. تأليف صلاح النجار
» قصيدة بعنوان : المدح في قلبي .. تأليف صلاح النجار
» إهداء للقدس ... " زهرة المدائن " قصيدة تأليف صلاح النجار
» قصيدة ... رحلة .. تأليف صلاح النجار