افترش مؤيدو الرئيس السابق محمد حسنى مبارك الأرض أمام ماسبيرو، مؤكدين
أنهم لن ينهوا اعتصامهم إلا بعد الإفراج عن مبارك، وهو ما قابله رجال
الجيش المصرى بمحاصرتهم بكردون أمنى لتأمينهم ضد هجمات ثوار 25 يناير.
من ناحية أخرى، افترش ثوار 25 يناير، هم الآخرون، كورنيش النيل مطالبين بالإفراج عن 13 شابا تم اعتقالهم بتهمة إثارة الشغب.