الدرو س الخصوصية

اخى الفاضل والعزيز / احمد حلمى
بالنسبة لظاهرة الدروس الخصوصية تنتهى بانتهاء معاناة المعلم
1- من كثرة ما يكتبة المعلم ويطلب منه من اوراق ودفاتر لا ينظر اليها الا مرة واحدة فى السنة وهى روتينية وليس لها جدوى للطالب او المعلم
2-انتهاء الوزارة من برنامج الكادر وتطبيقة على الجميع بلا امتحان او مسابقات او ( الخوف ليكون مجاملات ) لان عامل السنترال يصل راتبة الى راتب مدير عام مدرسة . اما المعلم المسئول عن تنشئة جيل ؟؟؟؟؟؟؟
هذا مادار فى خلدى وهناك حلول افضل من ذلك ولاكن احببت ان اشاركك همك
لان الدروس الخصوصية هم ثقيل

الاستاذ العزيز / محمد سعد

شكرا لمساهمتك معنا على موضوع الدروس الخصوصية ومن خلالة توضح ان بتطبيق الكادر الخاص للمعلمين ممكن ان يؤدى ذلك للتقليل من هذه الظاهر
دعونا ننتظر
احمد حلمى مهران

الاخ العزيز / على عمر
ارى انك تضع المدرس السبب الاول فى هذه الظاهرة ونسينا او تناسينا دور الاسرة فى هذه القضية فقد نرى اولياء امور لا يعرفون عن ابناءهم الا انهم فى مدرسة كذا ولكن هل استقطع ولى الامر من وقتة الثمين ساعة ليذهب الى ابنة او ابنتة ليطمئن علية ويتابعة ويسئل المدرسون عنه اعتقد انه قليل جدا ما يحدث هذا الامر فليشارك اولياء الامور والاسرة كلها معنا بالقضاء على هذه الظاهرة عن طريق متابعة ابناءهم 0 فشاركونا باراءكم اخواننا الاعزاء
احمد حلمى مهران

الاستاذ العزيز / احمد حلمى
شكرا على مجهودك الوفير ونسعد بمساهماتك ولكن هناك مشكلات لا يستطيع الافراد علاجها بنسبة كبيرة ولكن هى مسؤلية الدولة فلن ولم تنتهى الدروس إلا إذا حدث امرين من قبل الدولة
اولا : رفع اجر المعلم إلا اقصى حد ممكن يوفر له جو نفسى جيد وحياة كريمة
ثانيا : تقليل كثافة الفصول والاهتمام بالبنية الاساسية
مع تمنياتى لكم جميعا بالتوفيق

الاخ / احمد حلمى
تحية طيبةوبعد
بالنسبة للدروس الخصوصية فهى ظاهرة اجتماعية اكثر منها ظاهرة علمية وهى ليست جديدة فهى معروفة لدى الأمويين وكان المدرس يسمى بالمؤدب فهى تركة ورثناها من أجدادنا العرب
وحل هذه الظاهرة هو تفعيل أنظمة الجودة داخل مدارس مدينة دشنا وليكن أول تعليمنا لأولادنا تعليمنا لأنفسنا
اسلام احمد محمد

السلام عليكم
ارجو قبول مشاركتى المتواضعة والخاصة بموضوع ضمان الجودة
قمت بزيارة لاحدى الادارات التعليمية التابعة لمحافظة سوهاج ( ادارة جرجا )يوم الخميس الموافق5/2/2009 وجدتهم يأخذون الموضوع بجدية تامة ويقوم فريق الدعم بالادارة بتقديم الدعم الكافى للمدارس والفرق
ونحن فى ادارة دشنا لاناخذ الموضوع مأخذ الجد ( عفوا ليس هذا تقصيرا من فريق الدعم بالإدارة) فجميع الزملاء والاخوة يقومون بأدوارهم خير قيام كل فيما يخصه ويقومون بجهد كبير وواضح ولكن التقصير يأتى من المدارس والمدرسين والمدرسات والذين لاهم لهم الا الكادر وموعد صرف فلوس الكادر واصبح موضوع ضمان الجودة بالنسبة لهم حبر على ورق وليتهم يساهمون فى توفير الحبر او الورق وكنت اتمنى ان يربط (معالى الوزير) الكادر بموضوع الجودة أى ان المدرسة أو الادارة الجادة فى تطبيق ضمان الجودة تستحق صرف الكادر دون اجراء امتحان مكافئة لها وفى نفس الوقت حفاظا على كرامة المعلم من الامتحان وتوابعه من نجاح او رسوب او اخطاء اخرى
واخيرا تقبلوا تحياتى
محمد الصعيدى

ظاهرة الدروس الخاصة انما هى ظاهرة للاسف الشديد سيئة فى حق المعلم والقائمين على العملية التعليمية ومن يرغب فى الارتقاء بالتعليم .....الدولة ساهمت بشكل جدى فى انتشار هذه الظاهره التى هى بأى حال عار فى جبين المعلم ... اولا لانها وضعت المدرس او المعلم فى خندق اغنياء الحرب او الذين لاهم لهم سوى جنى المال المؤثم والمجرم فى عرف الناس والذى لم يكتسب حتى الان اىصبغة قانونية او رسمية وانما من يعطى الدروس فى عرف الناس وأولياء الامور انما هو خادم باجر لايكتسب احترام أو تقدير ... لانه كل 8حصص يحصل على راتب الشهر وتعانى جيوب ولى الامر من الندره فى توافر المال فى حافظة نقودة للعيش بشكل يرضى طموحة امام اسرته الصغيرة وكل همة توفير فلوس الدروس لفلذات الاكباد لانه ببساطه يرغب هو كولى امر ان يرى فى نشئه وفى ولده طموح لم يحققة هو فهناك رغبة شخصية من ولى الامر فى تحقيق حلم شخصى وذاتى يعانى من أجله فى صرف الغالى والنفيس على ان يحقق ذلك الهدف فرآه هو بعين الخطأ انما يتحقق ذلك من خلال الدروس الخصوصية وغاب عنه انما يتأتى من خلال الاهتمام بابنه وحثه على التفوق وحسن المذاكرة والاستيعاب والاهتمام بالشرح فى الفصل والتجاوب مع المعلم وسؤاله عما لا يعرفة او استحال فهمه ........وللدولة دور فعال فى تفشى هذه الظاهره لآنها لم تجرمها بل تكاد تكون الدولة مقننة لهذه الظاهرة المقيتة الفاسدة التى تحرم ولى الامر ان يوفر لاولادة ابسط قدر من الحياة الكريمة وانما يعانى شظف العيش والتقشف من اجل أن يوفر ايجار المدرس الخصوصى ......الدولة من وراء ارتفاع ظاهرة ارتفاع المجاميع ساهمت بشكل يكاد يكون مقصود من خلال استنزاف جيوب الناس حتى تشغل بال الناس وتصرفهم عن واقع سياسى ...ويكون جل هم الناس الجرى وراء هم التفوق وارتفاع المجاميع ...فكيف لطالب متفوق وحاصل 95 فى المائة الا يدخل كلية الطب او الهندسة واصبح التفوق هو الحصول على 101 فى المائة ويجرى ولى الامر وراء هذا الحلم الذى طالما هو تنمناه لولده ....... رفقا بنا وبحالنا ايها الوهم السخيف ... وليتق الله فينا كل شريف ومخلص لربة ولنفسة ولولده

بسم الله الرحمن الرحيم ...... عزيزى الاستاذ | احمد حلمى ....... كتبت مجرد رأى فى موضوع الدروس االخصوصية . لان الموصوع مطروح للنقاش ... مجرد رأى متواضع شخصى بحت لا خروج على النص . بعد ارسال الرأى ومعاينتة قد فوجئت بحذفة ... هل الرأى والخلاف يفسد للود قضية ... حتما لا

نظام المدرسه المصرية هو السبب في ظاهرة الدروس الخصوصية
1-الفترات الدراسية وقصر وقت الحصة
2-اكتظاظ الفصول بالطلاب
3-انعدام ضمير كثير من المدرسين والرغبة في الثراء
4- ضعف راتب المدرسين الجدد دفع بهم لمزاولة لعبة الدروس الخصوصيه
5-رغبة الطالب في الحصول علي درجات اعلي جعلته يجري وراء الدروس
6- توفير وقت الطالب لان الدرس يعطيه ما سياخذه في المدرسه
7-رغبة ولي الامر في تفوق ابنه جعل ولي الامر يدفع ابنه للدروس دفعا
8- سوء المناهج المصرية وحشوها بمعلومات عفي عليها الزمن
9- سوء الكتاب المدرسي جعل الطالب يبعد عنه ويعتمد علي مذكرات المدرس
10 مذكرات المدرس الخصوصي تدعو الطالب الي الحفظ واعتماده علي التلقين من جانب المدرس افقد الطالب مهارة التفكير السليم