بالفعل استاذي العزيز
نحن الان في حاله من الضياع والتشتت
محاطين باعلام مضلل
وحالات كثيرة من التشدد والتعصب
كل واحد منا متعصب لفكرته ولا يريد ان يسمع الى وجهة نظره
او على الاقل يحترمها
الامور غير واضحة للجميع
والنخبة تلعب بآمال ومقدرات واحلام الشعب المسكين
والشعب ايضا يعيش في اتجاه آخر
بين البلطجة والصراعات على أقل شيء
لم يظهر حتى الان اى خلق يمكن ان يكون من افراز الثورة
لم يطفُ على السطح سوى الاخلاق السيئة
نتمنى ان يأتي التغيير من الشعب أولا
حتى يأتينا المولى عز وجل بحاكم يناسبنا
حتى لا يصح فينا
" من أعمالكم سُلط عليكم"