تشير أحدث الدراسات التي أجريت في معامل النفسية, الى أن درف الدموع ليس دليلا على الضعف او عدم النضج و لكنها على العكس تعتبر أسلم طريقة لتحسين حالة الصحة من حيث التخلص من المواد الكيميائية المرتبطة بالتوثر و الموجودة في الجسم, كما أنها تساعد في إرخاء العضلات و أن البكاء أسلوب طبيعي لازالة تأثير المواد الضارة من الجسم, ويؤكد العلماء المتخصصون أن البكاء يزيد من عدد ضربات القلب و يعتبر تمرينا مفيدا الحجاب الحاجز و عضلات الصدر و الكتفين و عند الانتهاء من البكاء تعود سرعة ضربات القلب إلى طبيعتها و تسترخي العضلات و تحدث شعور بالراحة.
أما كبت الدموع فيؤدي إلى الاحساس بالضغط و التوثر كما أنه يمكن أن يؤدي إلى الاصابة ببعض الامراض مثل الصداع.
سبحان الخالق المعبود.. شفتوو.. حتى الدمووع.. إيجابية و إذا حبيتوا تبكووا ابكووا