بسم الله الرحمن الرحيم اخوانى واحبائى احكى قصه ليها العجب ولو ان لا تعجب من قدرة الرحمن لى زميل فى العمل شاب اسمه احمد وان استازنته قبل نشر قصته وسمح لى مشكور احمد اشتكا من الام شديدة فى عنقه واخذا جميع المسكنات بلا نتيجه وبدات تتورم عنقه فذهب الى الطبيب واجريت له الاشعات والتحليل الازمه فوجدا عنده غدد سرطانيه وقرر الطبيب له العلاج الكماوى والاشعاع الزرى وحجزاحمد عشرة جلسات وبعد الثانيه قال الطبيب انه لا يصل الى الجلسة العاشرة وانهو سوف يموت فجمعنا كل الزمله وقررنا ان نجمع لهو مبلغ من المال يعتمر به قبل ان يموت وعارض الطبيب سفره وقطعه للعلاج وهو صمم على السفر وانتظرنا خبر وفاته فى العمره ففوجانا بعودته منها ووجهه منير وممحا من عليه اسر المرض والكماوى فعرضنا عليه استكمال العلاج فاخبرنا انه لا يشعر بالام وان التورم قد راح بمجرد ما اعتمر ودعك عنقه فى ستار الكعبه ودعا ربه وقال ربى انى مسنى الضر وانت ارحم الراحمين فذهبنا بهى الى الطبيب وعرضنا عليه الامر فقرر لهو اعادت الاشعات والتحليل ودللات الاورام والنتيجه وجد انه لا اسر للمرض نهائى ولا للكماوى فتعجبنا والطبيب احضر طبيب اخر وفحصو الاشعات الجديده والقديمه فقال مستحيل فاجبته بليس على الله مستحيل سبحااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااانه