منتدى منارة دشنا
فكره جديده  ارجو ان تنال رضاكم GWGt0-n1M5_651305796
منتدى منارة دشنا
فكره جديده  ارجو ان تنال رضاكم GWGt0-n1M5_651305796
منتدى منارة دشنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فكره جديده ارجو ان تنال رضاكم

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اسامه محمد راشد1
عضو جديد
عضو جديد
اسامه محمد راشد1


ذكر

العمر : 36
عدد الرسائل : 27
تاريخ التسجيل : 03/07/2009

فكره جديده  ارجو ان تنال رضاكم Empty
مُساهمةموضوع: فكره جديده ارجو ان تنال رضاكم   فكره جديده  ارجو ان تنال رضاكم I_icon_minitime31/7/2009, 1:55 am


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اليوم نقدم لكم فكره جديده ويارب تنال رضاكم وهى اشترك اكثر من عضو بموضوع واحد

ليتسنى تبادل وجهات النظر المباشر بين اصحاب الموضوع وعرضها بطريقه حواريه رائعه

وليكون الموضوع متنوع ولتسمحو لنا ان نبداء الفكره عسا ان تنال رضاكم


واصحاب الموضوع اليوم هما العبد لله اسامه راشد وصديقى العزيز مصطفى عدلى

وموضوع اليوم عن حسن الخاتمه وسوء الخا تمه اللهم احسن خاتمتنا اجمعين

وسابداء فى تقديم موضوع

حسن الخاتمه

أولاً : حسن الخاتمة
حسن الخاتمة هو: أن يوفق العبد قبل موته للتقاصي عما يغضب الرب سبحانه، والتوبة من الذنوب والمعاصي، والإقبال على الطاعات وأعمال الخير، ثم يكون موته بعد ذلك على هذه الحال الحسنة، ومما يدل على هذا المعنى ما صح عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا أراد الله بعبده خيراً استعمله) قالوا: كيف يستعمله؟ قال: (يوفقه لعمل صالح قبل موته) رواه الإمام أحمد والترمذي وصححه الحاكم في المستدرك.
ولحسن الخاتمة علامات، منها ما يعرفه العبد المحتضر عند احتضاره، ومنها ما يظهر للناس


أسباب لحسن الخاتمة
1- الاستقامة :
قال تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلاّ تَخَافُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ}
2- حسن الظن بالله :
عن أبي هريرة رضي الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( يقول الله تعالى أن عند حسن ظن عبدي بي )) رواه البخاري ومسلم .
3- التقوى :
قال تعالى : {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا}
4- الصدق :
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ}
5- التوبة :
قال تعالى : { وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}
6- المداومة على الطاعات
7- ذكر الموت وقصر الأمل
8- الخوف من أسباب سوء الخاتمة :
كالإصرار على المعاصي وتسويف التوبة وحب الدنيا




.

وهذا مقطع فيديو شاب يموت وهويقراء القران


اللهم احسن خاتمتنا يارب العالمين


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مصطفى عدلى
مراقب عام المنارة
مراقب عام المنارة
مصطفى عدلى


ذكر

العمر : 40
عدد الرسائل : 1951
تاريخ التسجيل : 08/01/2009

فكره جديده  ارجو ان تنال رضاكم Empty
مُساهمةموضوع: رد: فكره جديده ارجو ان تنال رضاكم   فكره جديده  ارجو ان تنال رضاكم I_icon_minitime31/7/2009, 2:17 am


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


كل الشكر والتقدير لصديقى العزيز اسامه راشد

وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتعاونو على البر والتقوى ولا تعاونو على الاثم والعدوان

ومن هذا المبداء كان هدفنا للتواصل سويا فيما يرضى الله ورسوله

وندعو الاخوه الاعضاء للمشاركه سويا بموضوع واحد لتكون دائما مناره دشنا مناره لكل الصعيد

ونكمل الموضوع عن حسن الخاتمه وسوء الخاتمه وقد قدم صديقى اسامه موضوع حسن الخاتمه واكمل معكم الموضوع


سوء الخاتمه

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

أما بعد : فإن الأيام تُطوى ، والأهلة تتوالى ، والأكفان تنسج ، والأعمال تدون ، والموعد يقترب .
أجيال تفد إلى الدنيا كل يوم ، وأجيال ترحل عنها . والغفلة تستحكم على كثير من القلوب ؛ حتى غدا أكثر بني آدم يبنون دنياهم ويهدمون أخراهم .
ها هي جموع المسلمين لا تتمعر وجوههم إذا انتهكت محارمُ الله ؛ لكنهم يغضبون إذا انتقص شيء من دنياهم ، إلا من رحم الله وقليل ما هم .
فالتاجرُ منهم ينظر إلى الربح ولا ينظر إلى طريقة التحصيل أحرامٌ هي أم حلال !
والموظف يستيقظ فزعاً لعمل الدنيا لكنه ينام عن عمل الآخرة !
والمرأة تخلت عن كثير من حجابها ، وارتكبت كثيراً مما يسخط ربها !
والأسرةُ المسلمة هَمُّها أن لا ينتقص شئ من وسائل عيشها الكريم ، ولا أن تمسَّ رفاهيتها بسوء .
وأما همُّ الإسلام وهمُّ الآخرة فليس في الحسبان إلا عند قليل ممن لم تأخذهم دوامة المادية المعاصرة . وبعضٌ مما نرى من أعمال الخير ما كانت لأجل الله والدار الآخرة ؛ وإنما هي لأجل الدنيا . ومن الشرك إراد الإنسان بعمله الدنيا .
وقليل ثم قليل أولئك المخلصون الصادقون .


من يعتبر ؟!


لا نريد ان نطيل عليكم حتى لا تملو من الموضوع واقدم لكم قصه صوتيه مؤثره عن سوء الخاتمه

اليكم المقطع واستحلفكم بالله ان تكملوه للنهايه


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

نرجو من الله ان تكون الفكره راقت لكم ونستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه

واللهم احسن خاتمتنا فى الامور كلها امين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مصطفى عدلى
مراقب عام المنارة
مراقب عام المنارة
مصطفى عدلى


ذكر

العمر : 40
عدد الرسائل : 1951
تاريخ التسجيل : 08/01/2009

فكره جديده  ارجو ان تنال رضاكم Empty
مُساهمةموضوع: رد: فكره جديده ارجو ان تنال رضاكم   فكره جديده  ارجو ان تنال رضاكم I_icon_minitime2/8/2009, 6:19 pm

ارجو ان تكوم الفكره نالت رضاكم

وانتظرو باقى الموضوع قريبا ان شاء الله

وللحديث بقيه ان كان فى العمر بقيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المهندس ايمن حسين مرعى
عضو فعال
عضو فعال
المهندس ايمن حسين مرعى


ذكر

العمر : 57
عدد الرسائل : 1969
تاريخ التسجيل : 22/11/2008

فكره جديده  ارجو ان تنال رضاكم Empty
مُساهمةموضوع: رد: فكره جديده ارجو ان تنال رضاكم   فكره جديده  ارجو ان تنال رضاكم I_icon_minitime2/8/2009, 7:12 pm

امريكي يموت امام الكعبة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لم يكن يخطر بباله قبل أنْ يأتي إلى المملكة العربية السعودية أن يفكِّر في دين الإسلام، أو يشغل ذهنه بالمسلمين وبما هم عليه من هُدَى الإسلام، فهو موظف كبير في شركة كبيرة، مكانته في عمله مرموقة، وحياتُه حافلةٌ بالعمل الجاد الذي مكًّنه من الحصول على عددٍ من الشهادات والأوسمة من كبار المسؤولين في شركته وفي دولته «العظمى» أمريكا، يقول عن نفسه: «قبل أن آتي إلى الرياض مسؤولاً كبيراً في الشركة الأمريكية لم أكن أشغل بالي بالدين، ونصوصه وتعاليمه، حياتي كلُّها مادةٌ وعمل وظيفي ناجح، وإجازاتٌ أروِّح عن نفسي فيها بما أشاء من وسائل الترويح المباحة وغير المباحة، شأني في ذلك شأن ملايين البشر في هذا العالم الذين يعيشون حياتهم بهذه الصورة المملَّة من الحرية المزعومة. ومرَّت بي شهور في عملي الجديد في مدينة الرياض وأنا مستغرق في تفاصيل وظيفتي المهمة في مجال عملي، كان همِّي الأكبر أن أنجح في هذا العمل حتى أزداد رقيَّاً في الشركة التي أعمل فيها، ومكانةً مرموقة بين الناجحين في بلدي الكبير الذي يجوب العالم طولاً وعرضاً مسيطراً متدخلاً بقوته العسكرية في شؤون الناس. وذات يومٍ كنتُ جالساً في مكانٍ، في لحظة استرخاء، ولفت نظري لأول مرَّة منظر عددٍ غير قليل من المسلمين سعوديين وغير سعوديين يتجهون إلى مسجد كبير كان قريباً من ذلك المكان، وكنت قد سمعت الأذان أوَّل ما جلستُ، وشعرتُ حينما سمعتُه بشعور لم أعهده من قبل - هبَّت من خلاله نسائم لا أستطيع أن أصفها، وانقدح في ذهني سؤال: لماذا يصنع هؤلاء الناس ما أرى، ومن الذي يدفعهم بهذه الصورة إلى المسجد، وكأنهم يتسابقون إلى مكان يدفع لهم نقوداً وهدايا ثمينة تستحق هذا الاهتمام؟؟ كان السؤال عميق الأثر في نفسي، جعلني اهتمُّ بمتابعة ما يجري بصورة أعمق وسمعت حركة صوت مكبِّر الصوت، ثم الإقامة، وبدأت أفكَّر بصورة جدَّية، وحينما سمعت الإمام يقول «السلام عليكم»، وجهت نظري إلى بوَّابة المسجد الكبيرة فإذا بحشود المصلِّين يخرجون يتدافعون، ويصافح بعضهم بعضاً بصورة كان لها أثرها الكبير في نفسي، ووجدتني أردِّد بصوت مرتفع «يا له من نظام رائع»، وكانت تلك بداية دخولي إلى عالم الإسلام الجميل، وفهمت بعد ذلك كلَّ شيء، ووجدت جواباً شافياً عن سؤال سألته ذاتَ يومٍ وأنا غاضب حيث كنت في سوق كبير من أسواق الرياض وكنت أريد شراء شيء على عجلةٍ من أمري ففوجئت بالمحلات التجارية تغلق أبوابها، وحاولت أن أقنع صاحب المحل التجاري الذي كنت أريد شراء حاجتي منه أن ينتظر قليلاً فأبى وقال: بعد الصلاة إن شاء الله، لقد غضبت في حينها، ورأيت أن هذا العمل غير لائق، وبعد أن أسلمت أدركتُ مدى الدافع النفسي الدَّاخلي القوي الذي يمكن أن يجعل ذلك التاجر بهذه الصورة. أمريكي أبيض أشرق قلبه بنور الإيمان، وعرف حلاوة الإسلام، وبدأ يتحدَّث إلى أصدقائه بالمشاعر الفيَّآضة التي تملأ جنبات نفسه، والسعادة التي لم يشعر بها أبداً من قبل، وبعد مرور شهرين على إسلامه أبدى رغبته في زيارة البيت الحرام للعمرة والصلاة أمام الكعبة مباشرة، وانطلق ومعه صديقان من رفقاء عمله من السعوديين، وهناك في رحاب البلد الأمين، وفي ساحات المسجد الحرام وأمام الكعبة المشرَّفة حلَّق بروحه في الافاق الروحية النقيَّة الطاهرة، وقد رأى منه مرافقاه عجائب من خشوعه ودعائه وبكائه، وقال لهما: كم في هذا العالم من المحرومين من هذا الجو الروحي العظيم. أتمَّ عمرته قبل صلاة العشاء، وكان حريصاً على الصلاة في الصف الأوَّل المباشر للكعبة، وحقَّق له مرافقاه ذلك، وبدأت الصلاة، وكان الأمريكي المسلم في حالةٍ من الخشوع العجيب، يقول أحد مرافقيه: وحينما قمنا من التشهُّد الأوَّل لم يقم، وظننته قد استغرق في حالته الروحية فنسي القيام، ومددت يدي إلى رأسه منبها له، ولكنه لم يستجب، وحينما ركعنا رأيته يميل ناحية اليمين، ولم يسلَّم الإمام من صلاته حتى تبيَّن لنا أن الرجل قد فارق الحياة، نعم، فارق الحياة، أصبح جسداً بلا روح، لقد صعدت تلك الروح التي رأينا تعلُّقها الصادق بالله في تلك الرحاب الطاهرة، صعدت إلى خالقها يقول المرافق: لقد شعرت بفضل الله العظيم على ذلك الرجل رحمه الله ، وشعرت بالمعنى العميق لحسن الخاتمة، وتمثَّل أمام عيني حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، عن الرجل الذي يعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينها وبينه إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها، لقد عرفت هذا الرجل الأمريكي كافراً قبل أن يسلم، ورأيت كيف تغيَّرت ملامح وجهه بعد أن أسلم، ورأيت خشوعه لله في صلاته، ورأيته طائفاً ساعياً، ورأيته مصلَّياً ورأيته ميتاً في ساحة الحرم المكي الشريف، وودَّعته مشيعاً حيث تم دفنه في مكة المكرمة بعد استئذان أهله في أمريكا. يقول مرافقه: حينما علم زملاؤه الأمريكان وهم غير مسلمين بما حصل لهقال أحدهم: إنني أغبطه على هذه الميتة، قلت له: لماذا؟ قال: لأنه مات في أهم بقعة، وأعظم مكان في ميزان الدين الإسلامي الذي آمن به واعتنقه . لا إله إلا الله سبحان الله كل ذالك بسبب انه رآى المسلمين في التلفاز يصلون... لا إله إلا اللهاللهم ارحمه وارحم جميع المسلمين ياأرحم الراحمين وشكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مصطفى عدلى
مراقب عام المنارة
مراقب عام المنارة
مصطفى عدلى


ذكر

العمر : 40
عدد الرسائل : 1951
تاريخ التسجيل : 08/01/2009

فكره جديده  ارجو ان تنال رضاكم Empty
مُساهمةموضوع: رد: فكره جديده ارجو ان تنال رضاكم   فكره جديده  ارجو ان تنال رضاكم I_icon_minitime3/8/2009, 10:27 pm

مشكور للحضور الجميل المهندس/ ايمن حسين

ولكن الرد مبهم واعتقد انه ليس فى مكانه الصحيح

ارجو التوضيح والخط صغير جدا

لك تحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فكره جديده ارجو ان تنال رضاكم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى منارة دشنا :: القسم الإسلامي :: إسلاميات-
انتقل الى: