بسم الله الرحمن الرحيم بين الفينة والاخرى والليل والنهار نسمع أن هناك زيد من الناس يرغب فى خوض انتخابات مجلس الشعب القادمة وكل من طرح اسمة يتوارى وراء الخجل وكأنة أتى بشئ مخجل ان كل من طرح اسمه فى الا نتخابات لابد وان يتمتع بالثقة والشفافية والوضوح حتى يكون هناك تواصل معه مع جموع الناخبين الذين يرغبون فى مرشحهم هذا على الاقل الوضوح وكثرة الاسماء التى ورد اسماؤها فى الطرح الذى هو على استحياء انما اراه انا انه صحى ومبشر جيد للوعى عند جموع المرشحين وذلك انما يدلل على ارتفاع العمل على اداء الخدمة العامة للناس والارتقاء بحال المجتمع فى دشنا وأن هناك من الناس من يرغب فى خدمة الناس وعنده الجانب الخدمى مرتفع لان الناخب لم يعد مثل السابق وان وعى مجتمعى اصبح موروث عند الناس ولم يعد هناك من ينطلى عليه الكذب والخداع اصبح الناس يعرفون من الذى يرغب فى خدمة اهدافه وطموحاتة الفردية وانانيتة واننى اطلب من الراغبين فى خوض المعترك الانتخابى أن يحدد برنامجة الطموح لكسب الناخب والسير مترجلا وراكبا لزيارة الناس وعمل ندوات فى الكفور والنجوع والقرى والازقة دون خجل لان الطرح هام ومؤثر فى هذه الفترة والتواجد هو محل الثقة والحضور والتواصل مع الناس بصرف النظر عن النجاح من عدمه انما يثرى مع الناس التعارف والالفة وأن من يخاف من عدم النجاح انما ذلك اولى مؤشرات الفشل له وهام جدا أن اطرح اسمى من خلال تواجد مجتمعى مع الناس بصرف النظر عن كسب المعركة لان من اراد ان يكون رهن الخدمة العامة وافادة المجتمع من حولة لا يعنيه ان يكون عضو مجلس الشعب فهيا نفعل معا حب البلد وانكار الانا وحب الذات والانانية وليعلم الجميع بان فرص النجاح تتساوى أمام الجميع الجديد والقديم