ما حدث فى نجع حمادى ؟ ما كنا نوده ولا نريده .......

بسم الله الرحمن الرحيم ......... خبر بثته قناة الجزيرة .. اشتباك دامى بين نسيجى الوطن المسلم والمسيحى ..
أياد خفية . تعبث فى الظلام . كاالخفافيش . لا بارك الله فيهم. لا بارك الله فيهم...... سود وجوههم . اضاع الله البهجة من بيوتهم ... إن كانوا أفراد . أو يعملون من تحت وهم يضلهم . لا خير فيمن اراد من بلدنا ووحدتنا الشر . يزرعون الفتنة ويناصبونا العداء ونحن لسنا بضارين لهم ولا تهمنا افعالهم ويمكرون والله خير الماكرين . اتمنى الا ننساق وراء هوى مضلل .. ولا وراء اشاعات فهى والله مقصودة من عدونا الذى نعلمه ونراه .. وللاسف فينا من هو ضعيف العقيدة والدين من كلانا . فيكون اداة ومعول للهدم الذى يرغبة عدونا المتربص بنا .. اللهم. إجعل كيدهم فى نحورهم . وافضح امرهم . ولاتستر عليهم من ستورك العظيمة . واكشف اللهم فتنتهم .. وانتقم من اولادهم . ومن بلادهم . ......... لماذا .. كل هذا منهم .... الله بينا وبيتهم .. اللهم انعم علينا بأهل الخير لوئد الفتنة وأنصر بلدنا منهم ومن افعالهم التى يقصدونها ...... اللهم امن بلدنا ووطننا .....وحسبنا الله ونعم الوكيل .... فلنستفيق . ونعلم من اراد بنا كل هذا الشر المضمر . بصدق خالص محبتى . بصدق قلوبنا تقطر دما وحزنا من اجل ما يحدث ... هون اللهم هون

بالصور.. اليوم السابع يلتقى ضحايا نجع حمادى 7/1/2010 اليوم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شــــــــاهــــد الفيديــــــــو
اضغط على رابط
<A onclick="pageTracker._trackPageview ('/outgoing/http_links_fofo_vb_com_showlink_php_link_aHR0cDovL3d3dy55b3V0dWJlLmNvbS93YXRjaD92PW0wQk5EemRPSF9F');" href="http://links.fofo-vb.com/showlink.php?link=aHR0cDovL3d3dy55b3V0dWJlLmNvbS93YXRjaD92PW0wQk5EemRPSF9F" target=_blank rel=nofollow>

المصابون أثناء تلقيهم العلاج بالمستشفى

الخميس، 7 يناير 2010 - 13:26

نجع حمادى ـ هند المغربى -
أكد أهالى ضحايا حادث نجع حمادى أن الحادث الذى وقع ليلة أمس، والذى أسفر عن مقتل 7 أشخاص وإصابة 9 آخرين، أبطاله أشخاص مدفوعو الأجر، يهدفون إلى إشعال فتنة طائفية جديدة.

وأكد شهود عيان أن السيارة التى ارتكبت الحادث ماركة "فيات" لونها زيتى، وكان يستقلها عدد قليل من الأشخاص منهم اثنان يحملان أسلحة آلية، وأطلقا الرصاص بشكل عشوائى.

بالمصابين فى مستشفى نجع حمادى، حيث قال مايكل صلاح (20 سنة) طالب بكلية السياحة والفنادق ومصاب بعدة طلقات نارية بالساق وكسر بالقدم، إنه كان متواجدا برفقة عدد من أصدقائه أمام مطرانية نجع حمادى، بعد قداس العيد مباشرة، وفوجئوا بسيارة لونها زيتى بها عدد من الأشخاص أطلقوا النار بطريقة عشوائية، مما أصابهم بالذعر وحاول جاهدا الهروب، إلا أن الرصاص كان كثيفا وسريعا.

وأضاف رامى رسمى عجيب (مصاب بطلقات نارية بالساق وجروح باليد) أن معظم المتواجدين كانوا من الشباب صغار السن، تتراوح أعمارهم ما بين 16 و25 سنة، مشيرا إلى أن الأمن اهتم فقد بالكنائس الكبرى ولم يهتم بالتواجد عند المطرانية.

وأضاف أنهم يعيشون حالة من الذهول والحزن الشديد على ما حدث، واختيار ليله العيد كان مفاجأة لجميع الأقباط والأمن ذاته.

فى الوقت نفسه أشار والد رامى المصاب، إلى أن ما حدث كان مخططا لإشعال فتنة طائفية جديدة، وأضاف أحد أقاربهم أن ما حدث ليس له علاقة بأحداث فرشوط، وأن المخطط يهدف إلى إشعال الفتنة بين الأقباط والمسلمين واختيار ليله عيد الميلاد أكبر دليل على ذلك، مشيرا إلى أن حالة من الحزن الشديد تخيم على جميع المواطنين بنجع حمادى، مسلمين وأقباط على السواء.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بالمستشفى، تجمهر عدد كبير من أهالى الضحايا والمصابين، ونددوا بالتواجد المكثف لقوات الأمن الذى أثار الأهالى، وقاموا بتحطيم جميع السيارات والاعتداء على رجال الأمن وجميع المتواجدين بالمستشفى، وقامت قوات الأمن بالاستعانة بجميع قوات الأمن المركزى الموجودة بالمحافظة لتهدئة الموقف.

كانت مدينة نجع حمادى قد شهدت أمس حادثا مأسويا إثر قيام مجهولين يستقلون سيارة فيات 131 زيتية اللون بإطلاق أعيرة نارية بطريقة عشوائية من أسلحة آلية، وأسفر الحادث عن مصرع 7 أشخاص من بينهم شرطى مسلم يدعى أيمن هاشم سيد، كان يقوم بشراء طعام لأولاده، كما تم إصابة 9 آخرين من بينهم 6 فى حالة حرجة، وتم تحويلهم إلى مستشفى سوهاج الجامعى و3 حالتهم مستقرة.

متى تنتهى هذه الاحداث نحن لا نتحدث عن نجع حمادى لكن نحن نتحدث عن فرشوط وليكن الحديث منطقيا وعقلانيا نعلم كلنا ان فرشوط وابناءها تنقسم الى قبائل وتلك القبائل والعائلات للمسلمين كما يوجد ايضا للمسيحين من مدينة فرشوط لكن كما اعتقد للراى الشخصى ان نجع حمادى المدينة يسكنها من هم اغراب وذلك لوجود مصنع الالومنيوم او وجود مصنع سكر القصب ووجود تقريبا معظم النقابات والافرع فى مركز نجع حمادى فمكرز نجع حمادى من المراكز المميزة على مستوى الجمهورية وكلنا يعلم ذلك.

ولكن نحن نتحدث عن
فرشوط الاصالة فرشوط الحضارة والتمسك بالعادات والتقاليد والاحترام
فرشوط بشهادة أحد من اكبر الاعلاميين فى جمهورية مصر العربية والوطن العربي انه لم يشهد فى حياته سرداق عزاء او ( جنازة ) كما يحدث فى فرشوط
اولا :- الناحية الانسانية
هل اصبحت النفس او ( روح البنى أدم ) رخيصة لهذه الدرجة
هل الموت اصبح سهلا لهذه الدرجة اذا كان بداعى الانتقام واذا كانت تلك الاحداث مرتبطة باحداث احدى قرى مدينة فرشوط وليس مدينة فرشوط فيجيب اذا كان الانتقام او (الثأر ) كما تطلقون عليه يجب ان يكون بدافع شخصى وليس بدافع جماعى
من يجرىء من اى من كان من مسيحى فرشوط ان يعاكس اخت او حتى ينظر لامرءة مسلمة لا يستطيع احد ان يفعل هذا وذلك لانه يعلم ان هذه بنت فلان وهذا جاره وهذا فى اخر الشارع ولا نقول انه ليس هناك من لا يفعل هذا من المسلمين انا لا اتحدث على اساس ان يعتقد البعض باننى اقوم بالدفاع عن هذا او ذك لكن بيئتنا تحكم علينا بهذا احنا ياجماعه فى الاخر ( بنى أدمين )
ثانيا :- من الناحية الدينية
لعل هناك من يستطيع ان يفتينا من رجال الدين بهذا لاحديث هل ما يحدث من ترعيب الامنين وترهيب وقتل وسفك دماء سوء من الطرفين هل هذا حلال ام حرام فلنرجع الى رسول الله عندما خانه اليهود ماذا فعل
ثالثا:- من الناحية الاقتصادية
وهذه النقطة بيت القصيد
فكلنا نعلم ان بلدنا الان من اكبر المراكز التجارية على مستوى سوهاج وقنا واسوان
اسألو تجار الجملة من فرشوط أسالوهم اذا كان هناك اشخاص يأتون من اسوان للتسوق من فرشوط
وقف حال ابنائنا فى المدارس ومراحل التعليم المختلفة والامتحانات والجامعات
وقف حال للمحلات التجارية والاسواق والتجار
وقف حال ووقف حال !!!!! كثير وكثير مما نعرفه ومما لا نعرفه
وللموضع بقية وحديث أخر

متى تنتهى تلك الاحداث

انتظرونى

ماذا حدث لهذا كله

بالصور.. تشييع جنازة قتلى نجع حمادى.. والأمن يتوصل لصاحب السيارة "الفيات" المستخدمة فى الحادث والمحسوب على عضو مجلس شعب شهير.. وعمليات تخريب كبرى تجرى بين الأقباط والمسلمين

الخميس، 7 يناير 2010 - 18:40
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أهالى نجع حمادى يشيعون قتلى حادث المصادمات الطائفية
كتب دندراوى الهوارى وهند المغربى

وسط تواجد أمنى كثيف، شيع أكثر من 3 آلاف قبطى من أقباط مدينة نجع حمادى والقرى المجاورة، جنازة القتلى الستة الذين راحوا ضحية إطلاق الرصاص مساء أمس فى حادث مأساوى.

وكانت النعوش الستة قد خرجت بعد عصر اليوم. ووصلت النعوش داخل سيارات نقل تتقدمها سيارة أمن مركزى إلى كنيسة مار يوحنا لإقامة الصلاة على المتوفين، ثم خرجت فى شوارع مدينة نجع حمادى متجهة إلى مدافن الأقباط فى مشهد مهيب، وتم دفنهم فى منطقة دير العجايبى فى "هِو".

تقدم الجنازة عدد كبير من قيادات الأمن ورجال الدين القبطى، وسط أكثر من 5 آلاف مجند أمن مركزى لتأمين سير الجنازة. كشفت مصادر أمنية مطلعة لليوم السابع أن الأمن توصل إلى تحديد شخصيات القتلة فى حادث مقتل الأقباط بنجع حمادى، وأن السيارة ماركة "فيات" زيتى اللون وتحمل أرقام 21576 وذات زجاج " فاميه" ملك محمد محمود محمد حسين، الشهير بـ "حمام الكمونى" ويقيم فى منطقة الساحل.

وأكدت المعلومات أن حمام الكمونى يتمتع بشهرة فائقة فى المدينة بأعمال العنف، وأنه منذ 10 أيام كانت زوجته قد دخلت مستشفى نجع حمادى العام لتضع مولودها وأشرف على عملية الولادة أطباء أقباط، ونظرا لبعض المشاكل الصحية المسبقة التى تعرض لها الجنين قبل عملية الوضع توفى، وهو ما أثار حفيظة "الكمونى".

ولم يكتف بهذا الأمر وإنما ـ وحسب المعلومات المؤكدة التى حصل عليها اليوم السابع ـ قرر الاتصال بأهالى الطفلة المغتصبة بقرية الشقيفى بمركز أبو تشت على يد شاب قبطى من قرية الكوم الأحمر بفرشوط، وهى المدينة التى تبعد عن نجع حمادى بحوالى 6 كيلو متر، واتفقوا على تنفيذ الجريمة.

وقد شهدت المدينة تصاعد العنف والتخريب بين الأقباط والمسلمين، وتم تحطيم المحلات والتعدى على مسجدى "النجدة" و"الست حميدة" بجانب عدد كبير من الصيدليات خاصة فى شارع بورسعيد الشهير بشارع البحر.

وأكدت المعلومات أن هناك مخاوف كبيرة من تصاعد اندلاع أعمال العنف بين الجانبين، خاصة بعدما تردد بقوة أن "حمام الكمونى" أحد رجال عضو مجلس شعب بارز، وأن هذا العضو على خلاف مع الأقباط لأنهم يرفضون منحه أصواتهم التى تقارب أصوات المسلمين بالمدينة، إذا تم الوضع فى الاعتبار أن تعداد مدينة نجع حمادى 44 ألف نسمة، فإن عدد الأقباط بالمدينة يصل إلى 21 ألف نسمة، وهو العدد الأكبر فى المدينة، كما توجد فى المدينة 5 كنائس كبرى.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

انتظــــــــــــــــــــــــــرونـــــــــــــــــــــــــــى
ما وراء الاحـــــــــــــــــــــداث