صفحه خاصه للبرده من الشيخ عبدالعظيم العطواني

الجزء الاول للبرده للشيخ الرائع عبدالعظيم العطواني
http://www.4shared.com/file/203468921/507e64c9/__-__.html

اليكم الجزء الثاني من البرده اتمني ان تنال الاعجاب
http://www.4shared.com/file/203475769/ff5df598/__-__.html

اللاستاذ الفاضل / علي عبدالله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لمرورك الكريم وهذا شرف اعتز به منكم وتقبل التحيه من اخوك الصغير وهذا الجزء الرابع للبرده مع خالص تحياتي http://www.4shared.com/file/204448775/9f9d1471/__-__.html

مشكووووووووووووووور حبيبى

الاخ الكريم / احمد عسران نورت الموضوع واذدت شرفا بمرورك الكريم

مشكووووووووووووووور حبيبى

اشكركم على تنزيلات البرده جميله ياريت مدائح للشيخ عبدالموجود عبدالوهاب من الاقصر العديسات قبلى[img][/img]

اقتباس :

الكود:

https://www.youtube.com/watch?v=me4Lu4MLwV4&feature=related

نبذه عن الشيخ عبدالعظيم العطواني

اسمه عبد العظيم أحمد سليم، وشهرته عبد العظيم العطواني؛ نسبة إلى قرية العطواني؛ وهي إحدى أشهر قرى مركز "إدفو" بمحافظة أسوان جنوب مصر. وكعادة أبناء قرى صعيد مصر التي ما زالت تحتفظ بكيانها وتقاليدها العريقة وثقافتها المتميزة.. كانت بدايته في كتاب القرية أحد أهم مظاهر التمسك بالدين والعتبة الأولى والأساس نحو مدارج العلم المختلفة. فكانت الخطوة الأولى للشيخ عبد العظيم تعلم أحكام القرآن الكريم وحفظه كاملا مجودا، وقد لمس شيخ الكتاب إمكانات العطواني، فدفعه إلى أن تكون الغاية والوسيلة هي كتاب الله وأحكام تجويده وما استتبع ذلك من خطوات تمثلت في ترحاله للاستزادة من دراسته للقرآن حفظا وتجويدا وأحكاما، وكان الشيخ البطيخي الذي تعلم على يديه الشيخ محمد صديق المنشاوي أحد أبرز معلمي الشيخ العطواني في فترة صباه.
... الاهتمامات الشخصية:حين كان العطواني تلميذا في كتاب القرية كان من عادة شيخ الكتاب حين ينتهي من تعليم التلاميذ أن يختم لقاءه معهم بأنشودة دينية، وكانت قصيدة المديح النبوي للإمام البوصيري هي تلك الأنشودة التي يرددها التلاميذ كل مرة.. فراقت كلماتها للشيخ العطواني وهو في صباه، ولمست موسيقاها ثنايا أذنه، فحفظها عن ظهر قلب، وشجا بها بين التلاميذ دون أن يشعر، وسمعه شيخه فقال له: "لقد تملكت منك البردة وتملكت منها.. وعشقتها وعشقتك.. وامتلأ بها قلبك فخرجت من صوتك وكأنها لم تخرج من صوت أحد قبلك؛ فأنشدنا بها دائما".
ومنذ ذلك التاريخ صارت البردة ملازمة للشيخ العطواني مثلما صار هو معروفا بها، و قال في ذلك فضيلة الشيخ متولي الشعراوي رحمه الله حين سمع الشيخ العطواني يشدو بالبردة في تفرد ووجْدٍ: "كأنما وضع البوصيري البردة لينشدها العطواني"

مشكور على المجهود العظيم