هل يحق للمرأة الصلاة في المساجد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حكم صلاة المرأة في المسجد؟

************ *****




صلاة المرأة في بيتها أفضل من المسجد
ما حكم تأدية النساء للصلاة في مكان عام ؟.



الحمد لله
المرأة فتنة يجب صونها وحجبها عن الرجال ما استطاع ولي أمرها ذلك ، والرسول صلى الله عليه وسلم فضَّل أن تصلي المرأة في بيتها وجعل أجر صلاتها تلك أفضل من صلاتها في المسجد .
عن عبد الله بن مسعود ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها " . رواه أبو داود ( 570 ) والترمذي ( 1173) .
والحديث : صححه الشيخ الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 1 / 136 ) .
( في بيتها ) هو الحجرة التي تكون فيها المرأة .
( حجرتها ) المراد بها صحن الدار التي تكون أبواب الغرف إليها ، ويشبه ما يسميها الناس الآن بـ ( الصالة ) .
( مخدعها ) هو كالحجرة الصغيرة داخل الحجرة الكبيرة ، تحفظ فيه الأمتعة النفيسة .
( الشرح من كتاب عون المعبود )

عن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي : " أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إني أحب الصلاة معك قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي وصلاتك في بيتك خير لك من صلاتك في حجرتك وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك وصلاتك في دارك خير لك من صلاتك في مسجد قومك وصلاتك في مسجد قومك خير لك من صلاتك في مسجدي ، قال : فأمرت فبني لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمه فكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل " . رواه أحمد ( 26550 ) .
والحديث : صححه ابن خزيمة في " صحيحه " ( 3 / 95 ) وابن حبان ( 5 / 595 ) ، والألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 1 / 135 ) .

وعن عائشة رضي الله عنها قالت : " لو أدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أحدث النساء لمنعهن كما منعت نساء بني إسرائيل قلت لعمرة أو منعن قالت نعم . " البخاري ( 831 ) ومسلم (445) .

قال عبد العظيم آبادي :
ووجه كون صلاتهن في البيوت أفضل الأمن من الفتنة ويتأكد ذلك بعد وجود ما أحدث النساء من التبرج والزينة ومن ثم قالت عائشة ما قالت . " عون المعبود " ( 2 / 193 ) .

لذا على المرأة أن تحتاط في صلاتها في الأماكن العامة ، وأن تبتعد عن أن يراها الرجال ولا تفعل ذلك إلا إذا دخل وقت الصلاة وليس عندها مكان تصلي فيه إلا هذا المكان .

************ *

قال الشيخ عبد الله الجبرين :
فأما المرأة فبيتها خير لها ، فإن احتاجت للصلاة في السوق ، وكان هناك سترٌ وسترة : فلا مانع من ذلك إن شاء الله . " فتاوى المرأة المسلمة " ( 1 / 333 ) .

وأما ما يقوله بعض العامة أن صلاة المرأة تبطل بمجرد رؤية الرجال لها : فلا أصل لهذا الكلام في الشرع البتة ، وقد كانت النساء يصلين في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في مسجد واحد ولم يحكم صلى الله عليه وسلم ببطلان صلاة النساء .

والله أعلم .

للفتاوى ضوابط كما قال الاستاذ على
ولا يصح ان نقتص اى فتوى من مواقع الانترنت
ونضعها دون ذكر المصدر

وتحذير يا جماعه من الفتاوى وتحرى الفتوى
والاستاذ على بارك الله فيه
شرح هذا تفصيليا فى موضوع اقتراح هام
عبىء الفتوى يقع على راس صاحبها

من هنا اكرر
ان من ياتى بفتوى
يأتينا بذكر المصدر
لان المنارة هنا يدخلها الالاف
فيجب ان تكون المعلومات موثقة
من جهات دينية معروفه
وليست من اشخاص
وشكرا

بصدق اقولها لك يا استاذ سعيد
انا احترمك جدا
لانك تحترم الراى والراى الآخر ولا تتمسك براى دون
ان تتحرى مدى صحته
والحمد لله
ربنا يسر لنا كل شىء
يسر لنا سبل المعرفة
ومن اين ناخذ العلم والفقه والفتاوى الشرعية بدون عناء
وقد كانوا فيما مضى يتعرضون للمشاق
فى السفر من مكان لمكان لتحرى امور دينهم
رحم الله الائمة الاربعة
فعندما نقرا فى سيرتهم وما تكبدوه من اجل ان يخرجوا الينا
بخلاصة احكام الشريعة الغراء نتعجب وندعوا لهم ان يجزيهم عنا خيرا
والامام البخارى وما فعله لكى يصل الينا حديث رسول الله نقيا خالصا

والجدال يجر الى جدال
ورسولنا الكريم قد نهى عن الجدل
وحق علينا ان نرضخ لكلام رسولنا الكريم
وان ناخذ العلم من منابعه الاصلية
اكرر شكرى واحترامى
لشخصكم الكريم
وسوف اعرض ملخا لراى الشيخ الغزالى
وكلامه عن صلاة المراة فى المسجد

والشكر موصول للاستاذ ابراهيم الذى اتاح لنا فرصة
البحث عن هذه الامور وراى العلماء فيها

كلام الشيخ الغزالى عن صلاة المراة فى المسجد


المرأة والمسجد


ومن هذه القضايا أيضًا -المرأة والمسجد- فقد تتبع الشيخ كل أثر صحيح تبدو فيه
مكانة المرأة عزيزة في ارتباطها بالمسجد للتصدي لمن يمنعها من غشيانه من صلاة الصبح
حتى غلس الليل من خلال الدعوة المفتوحة لها من النبى صلى الله عليه وسلم "لا تمنعوا
إماء الله مساجد الله"، وتراه اندهش ممن ذهب من الفقهاء إلى أفضلية صلاة المرأة في
بيتها؛ لأنه لو كان الأمر كذلك فلم أشرف الرسول صلى الله عليه وسلم على تنظيم
صفوفهن في مسجده؟ ولم جعل لهن بابًا خاصًّا بهن؟ ولم ذهب إليهن فعلمهن وحدثهن عن
الصدقة؟ ولم حذر البعض من القرب إلى صفوفهن؟ فالمرأة أولى بها أن تصلي في البيت إذا
كانت مسئولية بيتها تفرض عليها ذلك، ولا يجوز أن نفرض حصارًا قاتلاً على حياتها
العملية وتحويلها إلى نسيج لا مكان له في دنيا أو دين في الأوضاع الاجتماعية، وقد
كانت النساء على عهد نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم يصلين الجمعة ويسمعن خطبتها،
فعن أم هشام قالت: ما أخذت "ق * والقرآن المجيد"، أي ما حفظت السورة، إلا من لسان
النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ بها على المنبر كل جمعة؛ وذلك لكثرة ترددها على
المسجد في صلاة الجمعة

وقال صلى الله عليه وسلم
خير صفوف الرجال المقدموشرها المؤخروشر صفوف النساء المقدم وخيرها المؤخر
وعن ابى اسيد قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو خارج من المسجد
وقد اختلط الرجال مع النساء فى الطريق
استاخرن فليس لكن ان تحققن الطريق عليكن بحافات الطريق
فكانت المراة تلتصق بالجدار مخافة ان تزاحم احدا
......هنا وضحت الرؤيااذا استوفت المراة شروط الذهاب الى المسجد والصلاة فيه كان بها
لكن الىن هناك مظاهر غير مرضيه فى ذهابهن للمسجد
وكلنا يعرف الحادثة الشهيرة بين سيدنا عمر وزوجته
التى اشترطت عليه فى زواجها منه ان لا يمنعها من المسجد
الى آخر الموضوع
فان وجد منع هنا
لا يكون من حرمة
ولكن من سلوكيات خاطئة يفعلها البعض
واذ اردتم مزيدا من كلام العلماء يمكننا الاستفاضة فى الطرح

يا استاذ سعيد
حظنا حلوو النهارده
وجدت فتوى للدكتور احمد الطيب ايام ان كان مفتيا
الحمد لله
هذا نصها

صــلاة المــــرأة في المســـجد
بقلم‏:‏ د‏.‏ أحمد
الطيب
مفتي جمهورية مصر العرب

<table width="100%" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0"> <tr> <td colspan="2"> </td></tr> <tr> <td dir="rtl" align="right" bgcolor="#ffffec"> </td></tr> <tr> <td dir="rtl" align="right" bgcolor="#ffffec"><table width="66" align="left" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0"> <tr> <td align="middle">[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]</td></tr></table> هل الافضل للمرأة ان تصلي العشاء والتراويح في شهر رمضان في المسجد أم في البيت ؟ وردت احاديث صحيحة تعطي المرأة الحق في أن تصلي في المسجد‏-‏ خلف الرجال‏-‏ سواء كانت صلوات في رمضان او في غير رمضان‏.‏ منها قوله صلي الله عليه وسلم‏:‏ لا تمنعوا اماء الله مساجد الله‏.‏ وبناء علي ذلك يجوز للمرأة ان تخرج الي المسجد لتشارك في صلاة التروايح وسماع القرآن الكريم ودروس العلم وربما كان ذلك أفضل في أيامنا هذه حيث خلا معظم البيوت من تلاوة القرآن وتدارسه وتدبره واصبحت المرأة في عزلة عن العلم والعلماء ودروس الفقه والثقافة الاسلامية الصحيحة‏.‏ ولكن ينبغي ان نعلم ان ذهاب المرأة الي المسجد افضل اذا كان غيابها عن المنزل يؤثر علي جو البيت والاسرة وحقوق الزوج‏.‏ وايضا اذا كان الخروج للمسجد مأمونا لا تتعرض فيه المرأة للمضايقات والمعاكسات وكانت المرأة ملتزمة بالزي المطلوب شرعا وبحقوق المسجد من خفض الصوت والاخلاص في العبادة والابتعاد كليا عن سيرة الناس وعن مضايقاتهم‏.‏ فاذا لم يتهيأ هذا الجو فإن صلاة المرأة في البيت افضل‏.‏ </td></tr> <tr> <td dir="rtl" align="right" bgcolor="#ffffec"> </td></tr> <tr> <td dir="rtl" align="right" bgcolor="#ffffec"> </td></tr></table>

هايل يا استاذ سعيد
هكذا يكون التدقيق فى مصدر الفتوى
كما اتفقنا
والحمد لله النتيجة واحدة

قال الرسول صلى الله عليه وسلم (لا تمنعوا نساءكم المساجد، وبيوتهن ‏خير لهن) كما رواه أبو داود"