قصيدة أعجبتني وأستحسنتها

موضوع: قصيدة أعجبتني وأستحسنتها 27/4/2010, 11:42 am

أعجبتني كلها واستحسنت هذا:
أخاف حتى الذراري في ملاعبهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا *** و راع حتــى الغوانــي في ملاهيهــــــــا
اريت تلك التي لله قــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد نــــــــــــــــــــذرت *** أنشـــــــــــودة لرســـــــول الله تهديـهـــــــــــــــا
قالت نذرت لئن عـــــــــــــــــــــــــــــــاد النبــــــــــــــــي لنا *** مـن غــــــــــــزوة سالمـــا دفــــــــي أغنيــهــــا
و يممت حضرة الهــــــــــــــادي و قد ملأت *** أنـــــــــــــوار طلعتـــــــــه أرجــــــــــــــــــــــــــــاء ناديهــا
واستأذنت ومشت بالدف و اندفعت *** تشجـــــي بألحانها ما شاء مشجيها
و المصطفــــــــــــــــــــــــــــــى و أبو بكــــــــــــر بجانبــــــه *** لا ينكـــــــــــــران عليهــــــــــــــــــــــا مـن أغانيـهــــا
حتى إذا لاح من بعـــــــــــــــــــــــــــد لها عمــــــــــــــــر *** خــــارت قواهـــا وكاد الخوف يرديها
و خبأت دفهـــــــــا في ثوبهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا فرقــــــا *** منـه وودت لو ان الأرض تطويهــــــــــــــا
قد كان حلــــــــــــــــــــــــــــم رسول الله يؤنسها *** فجـــاء بطش أبـــــــي حفص يخشيهــــــا
فقال مهبــــــــــــط وحـــــــــــــــــــــــــــي الله مبتسما *** و في ابتسامتـه معنـــــــــــــــى يواسيهــــــــــــــــــــا
قد فر شيطانهـــــــــا لما رأى عمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر *** إن الشياطين تخشى بأس مخزيهــا
القصيدة طويلة والمعذرة إن كان بها خطأ

تسلم الايادي يا حاج حماده شوقتنا للباقي ومنتظرين باقي القصيده منك وجزاك الله خير

وكان بيانه للهدي ســــــــــــــبلا وكانت خيله للحـــــــق غابــــــــــــــــا
وعلمنا بناء المجــــــدحتــــــــي اخذنا امرة الارض اغتصـابــــــــــــــــا
وما نيل المطالب بالتمنــــــــــي ولكن تـؤخذ الدنيا غلابـــــــــــــــــــــــا
وما استعصي علي قوم منــــــال اذا الاقدام كان لهم ركابــــــــــــــــــــــــا
ابا الزهــراء قد جاوزت قــــــدري بمدحك بيد ان لي انتسابـــــــــــــــــــــــــا
فماعرف البلاغة ذو بيــــــــــــان اذا لم يتخذك له كتابـــــــــــــــــــــــــــــا
فتحت نفسنا والله ياحج حمادة
الله ينور عليك
(امير الشــعراء)

شكرا لك
يا أستاذ/ حماده شحات
الأروع هو مرورك الكريم أخيلا عدمناك ولا عدمناطلتك البهية
طلبك علي راسي يا غالي

شكرا لك
يا أستاذ/ عبدالفتاح عبدالشافي
علي مرورك الكريم أخي وعلي
أضافتك الرائعة
بارك الله فيك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بسم الله الرحمن الرحيم
هذه بعض من الأبيات الجميلة من رائعة شاعر النيل حافظ إبراهيم تتكلم عن أمير المؤمنين الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه .
ولرغبة الحبيب/ حماده شحات بتكملة القصيدة فاسمحوا لي بالإطالة عليكم
(عمر و رسول كسرى)
وراع صاحب كسرى أن رأى عمرا ** بين الرعيــة عطلا وهو راعيها
وعهده بملوك الفرس أن لهــا ** سورا من الجند والأحراس يحميها
رآه مستغرقا في نومه فرأى ** فيه الجلالة في أسمى معانيها
فوق الثرى تحت ظل الدوح مشتملا ** ببردة كاد طول العهد يبليها
فهان في عينه ما كان يكبره ** من الأكاسر والدنيا بأيديها
و قال قولة حق أصبحت مثلا **و أصبح الجيل بعد الجيل يرويها
أمنت لما أقمت العدل بينهم ** فنمت نوم قرير العين هانيها
عمر والشورى
يا رافعا راية الشورى و حارسها ** جزاك ربك خيرا عن محبيها
لم يلهك النزع عن تأييد دولتها ** و للمنـيـة آلام تعـانيـها
لم أنس أمرك للمقداد يحمله ** إلى الجمـاعة إنذارا و تنبيـها
إن ظل بعد ثلاث رأيهم شعبا ** فجرد السيف و اضرب في هواديها
فاعجب لقوة نفس ليس يصرفها ** طعم المنية مرا عن مراميها
درى عميد بني الشورى بموضعها **** فعاش ما عاش يبنيها ويعليها
وما استبد برأي في حكومته ** إن الحكومـة تغري مسـتبديـها
رأي الجماعة لا تشقى البلاد به ** رغم الخلاف و رأي الفرد يشقيها
(مثال من زهده)
يا من صدفت عن الدنيا و زينتها ** فلم يغرك من دنياك مغريها
ماذا رأيت بباب الشام حين رأوا ** أن يلبسوك من الأثواب زاهيها
و يركبوك على البرذون تقدمه ** خيل مطهمة تحـلو مرائيـها
مشى فهملج مختالا براكبه ** وفي البراذين ما تزها بعاليـها
فصحت يا قوم كاد الزهو يقتلني ** وداخلتني حال لست أدريها
و كاد يصبو إلى دنياكم عمر ** و يرتضي بيـع باقيه بفانـيها
ردوا ركابي فلا أبغي به بدلا ** ردوا ثيابي فحسبي اليوم باليها
(مثال من رحمته)
و من رآه أمام القدر منبطحا ** و النار تأخذ منه و هو يذكيها
و قد تخلل في أثناء لحيته ** منها الدخان و فوه غاب في فيها
رأى هناك أمير المؤمنين على ** حال تروع لعمر الله رائيها
يستقبل النار خوف النار في غده ** و العين من خشية سالت مآقيها
(مثال من تقشفه و ورعه)
إن جاع في شدة قومٌ شركتهم ** في الجوع أو تنجلي عنهم غواشيها
جوع الخليفة و الدنيا بقبضته ** في الزهد منزلة سبحان موليها
فمن يباري أبا حفص و سيرته ** أو من يحاول للفاروق تشبيها
يوم اشتهت زوجه الحلوى فقال لها ** من أين لي ثمن الحلوى فأشريها
لا تمتطي شهوات النفس جامحة ** فكسرة الخبز عن حلواك تجزيها
و هل يفي بيت مال المسلمين بما ** توحي إليك إذا طاوعت موحيها
قالت لك الله إني لست أرزؤه ** مالا لحاجة نفـس كنـت أبغـيها
لكن أجنب شيأ من وظيفتنا ** في كل يوم على حـال أسويـها
حتى إذا ما ملكنا ما يكافئـها ** شـريتـها ثـم إنـي لا أثنـيها
قال اذهبي و اعلمي إن كنت جاهلة ** أن القناعة تغني نفس كاسيها
و أقبلت بعد خمس و هي حاملة ** دريهمات لتقضي من تشهيها
فقال نبهت مني غافلا فدعي ** هذي الدراهم إذ لا حق لي فيها
ويلي على عمر يرضى بموفية ** على الكفاف و ينهى مستزيدها
ما زاد عن قوتنا فالمسلمين به ** أولى فقومي لبيت المال رديها
كذاك أخلاقه كانت و ما عهدت ** بعـد النبـوة أخلاق تحـاكيها
(مثال من هيبته)
في الجاهلية و الإسلام هيبته ** تثني الخطوب فلا تعدو عواديها
في طي شدته أسرار مرحمة ** تثني الخطوب فلا تعدو عواديها
و بين جنبيه في أوفى صرامته ** فـؤاد والـدة تـرعى ذراريـها
أغنت عن الصارم المصقول درته ** فكم أخافت غوي النفس عاتيها
كانت له كعصى موسى لصاحبها ** لا ينزل البطل مجتازا بواديها
أخاف حتى الذراري في ملاعبها ** و راع حتى الغواني في ملاهيها
اريت تلك التي لله قد نذرت ** انشــودة لرسـول الله تهديـها
قالت نذرت لئن عاد النبي لنا ** من غزوة العلى دفي أغنيــها
و يممت حضرة الهادي و قد ملأت ** أنور طلعته أرجاء ناديها
و استأذنت و مشت بالدف و اندفعت ** تشجي بألحانها ما شاء مشجيها
و المصطفى و أبو بكر بجانبه ** لا ينكران عليها من أغانيـها
حتى إذا لاح من بعد لها عمر ** خارت قواها و كاد الخوف يرديها
و خبأت دفها في ثوبها فرقا ** منه وودت لو ان الأرض تطويها
قد كان حلم رسول الله يؤنسها ** فجاء بطش أبي حفص يخشيها
فقال مهبط وحي الله مبتسما ** و في ابتسامته معنى يواسيها
قد فر شيطانها لما رأى عمر ** إن الشياطين تخشى بأس مخزيها

اخي الاكبر وعمي الحاج حمادة دياب كم انت رائع وجميل عرفنا فيك الكرم والادب وحسن اللقاء عن قرب ومن خلال المنارة عرفناك شاعرا واديبا فحل فنحمد الله على وجودك معنا فانت تشرف المنارة ، لى اقترح
على اخي على عبدالله ان يطلق عليك اسم اديب وشاعر المنارة بلا منازع فلك خالص تحياتي

الحبيب والغالي الأستاذ/
أسامه أحمد علي يوسف
متفتكرش أنا صاحب الأبيات الأبيات كما ذكرت في البداية هي لشاعر النيل حافظ إبراهيم الظاهر عليك شوفت الأبيات اللي تحزفت قبل كده واحد فرخ عملها بأسمي وقال عليها هذه بعض دواويني وولاد الحلال زي ما أنت عارف كتير يا أسامه .. خالص الشكر والتقدير علي كلامك اللي أنا ما أستاهل كلمه منه .. وأنت تاجي المدينة وتهرب مني الله يسامحك
خالص تحياتي للحبيب والغالي
الحاج/ عبدالباسط حامد .. وجميع
الأحباب .. بالكويت

اسعدتنا والله ياحج حمادةبالسيرة العطرة
لامير المؤمنين رضي الله عنه وارضاه
وماتميز به من صفات وخصائل ويكفيه
فخرا انه كان رجلا تهابه الشياطين
من شدة ايمانه وتقواه لله عز وجل وعدله وليس من المهم من يكون
صاحب القصييده ولكن المهم من اتي بها الينا واسعدنا في المنارة
ولك بعض الابيات من قصيدة الرائع محمد اقبال الشاعر الباكستاني
واللذي تألق في ترجمتهاوصياغتها شعرا
شاعر الشباب احمد رامي رحم الله الجميــــع
حديث الروح للارواح يسري****وتركه القلوب بلا عنــاء
هتفت به فطار بلا جناح****وشق انينه صدر الفضــــاء
ومعدنه ترابي ولكن ***سري في نبضه لغة السمــــــــاء
لقد فاضت دموع العشق مني ****حديثا كان علوي النداء
فحلق في ربي الافلاك حتي****اهاب العالم الاعلي بكائي
تحاورت النجوم وقلن صوتا ****بظل العرش موصول الدعاء
وجاوبت المجرة عل طيف ****سري بين الكواكب في خفاء
وقال البدر هذا قلب شاك****يواصل شدوه عند المساء
ولم يعرف سوي رضوان صوتي ****وما احراه عني بالوفاء
والقصيده طوييييييييييييييييله

ياحاج حماده مانقوله فيك غيض من فيض فانت تستاهل اكثر من ذلك وعلى العموم ناقل الادب اديب وناقل ا الشعر شاعر ولولم يكن فيك روح الشاعر مااتحفتنا بتلك الرواع عن سادتنا وتاج الرؤوس والعموم ياحاج حماده المثل يقول حبيبك يبلعلك الزلط وعدوك وانت لاعدو لك يتمنالك الغلط

سلام خاص الى صنوك وحبيبك استاذي وحبيبي محمد مشالي وصحبك الكرام

الله عليك
يا أستاذ/ عبدالفتاح عبدالشافي
واختياراتك وإضافاتك الرائعة للشاعر
محمّد إقبال الشاعر الباكستاني
الذي تمنى لو كانعربي
ولسنا نجد شاعراًولا فيلسوفاً مثله

هيّا بني العُرْب كم نـــــــادى لجمعكمُ ** صوتٌ من المجد لكن لم يجبهصدى
واهاً لكم حين يغدو الشمل مجتمعاً ** والـــــــــدار واحــــــــــــــــدةً والذات مستَنَدا
وتتقــــــــــــــون أذى الأعـــداء جهدكم ** كــــــــم أضمروا لكم الشحناء والحسدا
أنيابهم شُرَّعٌ في جسم أمـــــــــــــــــــتنا ** ألستَ تبصـــــــــر من أوصالها بــــــــددا
أخاك فالزمــــــــه واعمل في سعادته ** كــــــــم من أخٍ في أخيــــــه واجدٌعضدا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من منا لم يطربويشده صوت أم كلثوم وهي تغني رائعة محمد إقبال حديث الروح لحنرياض السنباطي
لك خالص الود والحب والأحترام
علي أضافاتك الرائعة
ودمتم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حبيبي وتاج راسي الغالي وأبن الغالي وأخو الغالي
المحترم/ أسامه يوسف
كل يري الناس بعين طبعه .. يا طيب .. ولكن أقولك آيه
أنت ابن الشيخ أحمد علي يوسف .. صاحب الظل الخفيف
يرحمه الله
وخالك الراجل الظريف الحبيب للقلب الحاج/ عبدالباسط حامد
بارك الله فيك.
وأخ الجميل الحاج/ حمدي الوجيه .. الله يشفيه ويبارك فيه
من هنا أحباب الحبيب جميعا يهدوك السلام محمد مشالي .. وجميع أبناء دشنا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وبعدين معاك ياحاج حماده
اخذتنا من الشعر الديني الي
الشعر الوطني وبعدين
اخشي ما اخشاه ان تاخذنا
بعد ذلك الي الشعر العاطفي
لكن كويس انك بتفكرنا بشعر
زمان وايام زمان
وانا اتذكر من شعراء زمان العملاق
الشاعر علي محمود طه

اخي جاوز الظالمون المدي **فحق الجهاد وحق الفدا
انتركهم يغصبون ارض العروبة**مجد الابوة والسؤددا
وليسوا بغير صليل السيوف**يجيبون صوتا لنا او صدي
فجرد سلاحك من غمده**فليس له بعد ان يغمــــــــــــدا

يا أستاذ/ عبدالفتاح
والله اللي بيحصل اليومين
دولا من اليهود .. يخلي الإنسان
ينسي نفسه
عموما الشعراء القدامى شعرهم يدخل القلب سواء كان ديني أو وطني أو عاطفي
لك خالص التحيات