أدوات إسعاف منزلية مهمة
الحوادث المنزلية كثيرة، وبعضها خطير قد يهدد حياة المصاب لاسيما الأطفال، والتدخل في الدقائق الأولى للإصابة يمكن - بإذن الله- أن يمنع مضاعفات خطيرة، بل وينقذ حياة المصاب.. وهذا لا يتأتى إلا بوجود عدة إسعاف أولي تحوي على أشياء منها:
• شريط لاصق.
• كريم معقم لمنع التهاب الجروح السطحية.
• محلول معقم مثل (البوفدين) لتنظيف الجروح.
• حبوب لعلاج الألم مثل الباراسيتامول أو البروفين.
• قفازات لمنع انتقال الالتهاب عند علاج المصاب.
• غسول للعين (ماء معقم) مع شاش خاص للعين.
• أكياس بلاستيكية لعمل كمادات عند الحاجة.
• أربطة وضمادات بمقاسات متعددة لعلاج التواء الأطراف.
• شاش معقم وقطن بأحجام مختلفة.
• مقص.
• مقياس للحرارة.
• حبوب مص لتلطيف الحلق.
• محلول (ايبكاك) الذي يستخدم لإحداث القيء في حالات ابتلاع المواد السامة (بعد استشارة طبيب الإسعاف).
• وضع جميع الأدوية التي يستخدمها أفراد العائلة في عبوات مميزة مع شريط لاصق يحمل اسم الدواء، والجرعة، واسم المريض، هناك عبوات تفتح بطريقة خاصة لمنع الأطفال من تناولها.
• كتيب خاص بالإرشادات الإسعافية الأولية.
• لائحة بأرقام هواتف المركز الإسعافية والمستشفيات القريبة.
• تبقى مواد وعلاجات خاصة بكل عائلة حسب حاجتها مثل الأكسجين عند وجود مصاب بالربو، أو أجهزة قياس السكر لمرضى السكر وغير ذلك.
مع تكامل عدة الإسعاف الأولي لا بد من مراعاة ما يلي:
• التأكد من معرفة استخدام تلك المواد، وطريقة التعامل مع الحالات الطارئة، هناك مراكز عديدة تمنح دورات قصيرة ومفيدة للإسعافات الأولية.
• لا بد من مراجعة تواريخ الأدوية من حين لآخر، والتخلص من الأدوية منتهية الصلاحية.
• تعليم الأطفال، وتعويدهم التعامل مع الحالات الإسعافية (على الأقل طريقة الاتصال بالإسعاف ووصف موقع المنزل)، فقد يكون الطفل هو الشخص الوحيد الموجود أمام المصاب.
• الوقاية من الحوادث قبل وقوعها بتفقد المنزل خصوصاً مكامن الخطر فيه، ورفع المواد الخطرة والمؤذية بعيداً عن الأطفال.