يقال أن اللغة العربية ظلمت المرأة في خمسة مواضع وهي:
كما نعلم أن اللغة العربية لم تخطى بكلمة واحدة
ولكل كلمة معنى محدد
أولاً:
إذا كان الرجل لا يزال على قيد الحياة فيقال عنه أنه حي
أما إذا كانت المرأة لا تزال على قيد الحياة فيقال عنها أنها حيّة
أعاذنا الله من لدغتها ( الحيّة وليس المرأة)
ثانياً:
إذا أصاب الرجل في قوله أو فعله فيقال عنه أنه مصيب
أما إذا أصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال عنها أنها مصيبة !
ثالثاً:
إذا تولّى الرجل منصب القضاء فيقال عنه أنه قاضي
أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها أنها قاضية ...!! والقاضية هي المصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه
رابعاً:
إذا أصبح الرجل عضواً في أحد المجالس النيابية فيقال عنه أنه نائب
أما إذا أصبحت المرأة عضواً في أحد المجالس النيابية فيقال عنها أنها نائبة ..!!!
وكما تعلمون فإن النائبة هي أخت المصيبة والمصيبة أم الكوارث .
خامساً:
إذا كان للرجل هواية يتسلى بها ولا يحترفها فيقال عنه أنه هاوي
أما إذا كانت للمرأة هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال عنها أنها هاوية !!....
والهاوية هي إحدي أسماء جهنم والعياذ بالله
مع احترامي للغة العربية التي اعتز بها .
تقبلو تحيااااااااااااااااااتي