منتدى منارة دشنا
هديه لعشاق الملاحم الجميله ملحمة ادهم الشرقاوي GWGt0-n1M5_651305796
منتدى منارة دشنا
هديه لعشاق الملاحم الجميله ملحمة ادهم الشرقاوي GWGt0-n1M5_651305796
منتدى منارة دشنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هديه لعشاق الملاحم الجميله ملحمة ادهم الشرقاوي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حماده شحات
مشرف سابق
حماده شحات


ذكر

العمر : 41
عدد الرسائل : 5680
تاريخ التسجيل : 10/08/2009

هديه لعشاق الملاحم الجميله ملحمة ادهم الشرقاوي Empty
مُساهمةموضوع: هديه لعشاق الملاحم الجميله ملحمة ادهم الشرقاوي   هديه لعشاق الملاحم الجميله ملحمة ادهم الشرقاوي I_icon_minitime25/6/2010, 5:32 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هديه اليكم لانها قد اتت لي هديه من انسان غالي عليا جدا


ملحمة أدهم الشرقاوى

الان بين أيديكم ملحمة أدهم الشرقاوى كاملة بصوت الراحل محمد
رشدى


الملحمة
جزئين مدة الجزئين ساعة ونصف





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

نبذة بسيطة عن الفلاح الاصيل أدهم الشرقاوى وفى النهاية
التحميل


اشتهر
بقدراته الخارقة.. وترك التعليم وحياة الثراء ليأخذ بالثأر من مقتل عمه.

بعد صلاة الجمعة من صيف عام 1962 كان عموم المصريين يلزمون
بيوتهم للاستماع فى الإذاعة إلى ملحمة أدهم الشرقاوى من أداء المطرب الكبير
الراحل محمد رشدى:

«منين
أجيب ناس لمعنات الكلام يتلوه

شبه المؤيد إذا حفظ العلوم وتلوه
الحادثة اللى جرت على سبع شرقاوى
الاسم أدهم لكن النقب شرقاوى
مواله أهل البلد جيل بعد جيل غنوه»
نجحت الملحمة نجاحا مدويا رفعت رشدى إلى مصاف المطربين
الكبار، وركبت السينما الموجة فكان فيلم «أدهم الشرقاوى» بطولة عبدالله غيث
وغناء الفنان الراحل عبدالحليم حافظ، عرف الناس أدهم الشرقاوى بطلا يداعب
الخيال الشعبى، وبين الحقيقة والخيال تأتى القصة التى حملت بين أحشائها
معانى، الخيانة، والشهامة، والمقاومة، واللصوصية، والكبرياء، والفتونة.


أدهم الشرقاوى، الذى اعتبره الرئيس الراحل أنور السادات مثله
الأعلى فى كتابه «البحث عن الذات» هو الاسم الشعبى للسيرة التى خلدت أدهم
عبدالحليم عبدالرحمن الشرقاوى المولود عام 1898، أى بعد الاحتلال الإنجليزى
لمصر بـ17 عاما، ولد فى قرية زبيدة، مركز إيتاى البارود محافظة البحيرة
وقتل فى أكتوبر عام 1921 أى فى عمر 23 عاما، عمر الفتوة الذى يلهم الوجدان
ويدغدغ المشاعر.


كان
أبيض اللون مستدير الوجه، يمتلك ذكاء لافتا، وقوة خارقة وصلت إلى حد القول
بإنه كان يرفع رحى الطاحونة الثقيلة بمفرده، وكان يتبارى مع فتوات عصره
فيهزمهم، كما أنه كان فارسا يجيد ركوب الخيل، وسباحا ماهرا، ألحقته أسرته
بالتعليم فى مدرسة الشوربجى بكفر الزيات وتعلم فيها الإنجليزية التى كان
يتحدثها بطلاقة، وهو الأمر الذى وظفته السيرة الشعبية وحين قتل أدهم نقلت
الصحافة وقتئذ الخبر: «مقتل الشقى أدهم عبدالحليم عبدالرحمن الشرقاوى»، هو
فى نظر السلطة شقى ولص، والبعض يعتقد ذلك فى الحقيقة، لكنه فى نظر الآخرين
والرواية الشعبية بطل امتلك القدرة على منازلة السلطة والضحك عليها، ونجاحه
ضدها فى كل الجولات، وصاغها الخيال الشعبى على هذا النحو، فكيف جاء ذلك ؟،
ولماذا؟.


أدهم
فى الحقيقة فتى دخل السجن بعد تصميمه على الأخذ بثأر عمه محمود الشرقاوى
الذى تم قتله بإيعاز من إبراهيم حافظ، الذى كان يمتلك عزبة مجاورة لأرض
الشرقاوى، ولما علم إبراهيم بنية أدهم دبر له محاولة قتل، اكتشفها أدهم،
وقتل أحد الذين تم استئجارهم لقتله، ودخل السجن على أثر ذلك، وفى السجن
يقابل عبدالرؤوف عيد قاتل عمه فيقتله ثأرا، ويستطيع الهرب، فى عملية تؤكد
قدراته الخارقة حيث يخلع بوابة الزنزانة فى هدوء، ويقيد حارسه بالسلاسل،
ويهرب مع زملائه فى الزنزانة بعد معركة دامية مع البوليس سقط فيها ما يقرب
من ثمانين قتيلا، وتبحث عنه السلطة فى كل مكان، وفى رحلة القبض تقع مغامرات
عديدة من أدهم، يتنكر مرة فى شخص يتحدث بلغة أجنبية وكأنه خواجة، ومرة
يرتدى لبس سيدة، ومرة يتنكر فى شكل غير شكله، ويدور كل ذلك فى مسار الشخص
الذى يمتلك القدرات الخارقة التى لا يستطيع غيره فعلها، ولا تستطيع السلطات
كشفها، يقتل أدهم صهر وزير الأوقاف، فيطير لب السلطات من هذا الفعل
القادر، وتتواصل المغامرات، وتفشل السلطات فى الإيقاع به بكل الوسائل
المعروفة لديها، حتى تتوصل (طبقا للسيرة الشعبية) إلى أنه لن يقتله إلا أعز
أصحابه بدران، الذى تنجح السلطة فى استمالته، قالت السيرة الشعبية ذلك رغم
أن مقتل أدهم فى الحقيقة تم من البوليس.


بين الحقيقة والخيال تأتى سيرة أدهم التى تحمل فى سطورها
معنى تحدى السلطة ومقاومتها لا يهم فى ذلك أن تكون هذه المقاومة من قطاع
الطرق أو اللصوص، فهو يتسامح فى ذلك طالما أن السلطة ظالمة ومتجبرة، ولا
تقيم العدل لرعاياها، ووصلت درجة ارتقاء الخيال الشعبى بأدهم إلى أن السيرة
لا تريد أن يكون مقتله قد تم من السلطة مباشرة، وإنما من أعز أصحابه فى
دلالة على فشلها معه.


الفنان
محمد رشدى روى لى قصة الموال الذى كان الشعب المصرى ينصت إليه فى الإذاعة،
ويذرف الدموع من أجل أدهم، ووزعت أسطواناته الملايين، ومن القصة نفهم
أبعادا سياسية لا تخفى، يقول رشدى، إنه حين تم استدعاؤه فى الإذاعة من حسن
الشجاعى لإسناد الموال إليه قال له، إن غناء الموال يأتى فى سياق البحث
والتنقيب عن البطولات الشعبية بهدف تعميق البطولة لدى الشعب المصرى، وهذه
سمة المرحلة التى تواكب قوانين يوليو الاشتراكية، أخذ رشدى الموال وقدمه فى
ثوبه الجديد، واستفاد حسب قوله من كل التجارب الغنائية التى سبقته فى
غنائه، مثل الحاجة زينب المنصورية، ومحمد العربى الذى يقال إن سرادقه لم
يكن يقل أهمية عن سرادق أم كلثوم، لو تصادف وسهر الاثنان فى ليلة واحدة.

أضاف رشدى أنه بعد أن غنى الموال أخبره الصحفى فاروق
عبدالسلام سكرتير تحرير مجلة الإذاعة والتليفزيون وقتئذ ورئيس تحريرها فيما
بعد، بأن بدران على قيد الحياة، وأنه مصمم على رفع قضية فى المحاكم ضدى،
لسبب بسيط ومهم، هو أنه ليس قاتل أدهم، يقول رشدى: ذهبت وفاروق عبدالسلام
إلى بلدة أدهم «زبيدة»، لمقابلة بدران، وهناك قابلنا أهل أدهم، كانوا فى
منتهى السعادة والفرح لما قدمته، لأن أدهم كان فى نظر الناس مجرما خارجا عن
القانون، يضيف رشدى أحضرنا بدران إلى القاهرة، وعلى شاشة التليفزيون طلع
فى حلقة معى، وقال إنه لم يقتل أدهم وإنما البوليس هو الذى قتله، وسئل «بعد
أن ذكرت الحقيقة ما التعويض الذى تريده ويرضيك»؟ أجاب: «أريد أن يغنى الآن
محمد رشدى الموال، ولا يذكر فيه أن بدران قتل أدهم»، فغنى رشدى: «آه يا
خوفى يا صاحبى ليكون ده آخر عشا»، بدلا من «آه يا خوفى يا بدران ليكون ده
آخر عشا».


ولما
سألت رشدى عن سبب احتفاظ الموال بسيرته الشعبية كما هى برغم اكتشافه خياله
الكاذب عن قاتل أدهم أجابنى: «لو فعلت ذلك أكون ظلمت حكمة الوجدان الشعبى
الذى رفض أن يكون مقتل أدهم تم على يد السلطة، الخيال جعل منه بطلا حتى
النهاية».


رواية
رشدى نأخذ منها دلالات عديدة أبرزها، كيف يتم توظيف السياسة للسيرة لإشاعة
البطولة بين الناس، هذا المنطق هو الذى دفع السينما إلى تحوير القصة
الحقيقية وإضافة تفاصيل أخرى ليست موجودة فى السيرة الشعبية، وذلك فى فيلم
«أدهم الشرقاوى» بطولة عبدالله غيث وشويكار وصلاح منصور وكتبه زكريا
الحجاوى، وأدى الغناء عبدالحليم حافظ، احتفظ الفيلم بالتيمة الشعبية، وحكى
عن أدهم الشاب الريفى الذى يعود من القاهرة ليهتم بشئون المظلومين من
الإقطاع فى قريته، وبعد تفاصيل أخرى، وتقع معركة مع البوليس تنتهى بمقتله.


والان وقت التحميل


الجزء الاول

http://www.mediafire.com/?ynknj12ti4i


الجزء
الثانى


http://www.mediafire.com/?kwnwzmc2tzg

نتمني لكم حسن الاستماع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهـرة الجنوب
محذوف العضوية حسب طلبه
avatar


انثى

العمر : 43
عدد الرسائل : 5933
تاريخ التسجيل : 02/08/2009

هديه لعشاق الملاحم الجميله ملحمة ادهم الشرقاوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: هديه لعشاق الملاحم الجميله ملحمة ادهم الشرقاوي   هديه لعشاق الملاحم الجميله ملحمة ادهم الشرقاوي I_icon_minitime25/6/2010, 5:52 pm

جميل يا استاذ حماده
انا كان نفسى اسمعها من بدرى
بس ما كانش عندى وقت
الآن اضعها على تليفونى واسمع
شكرا لك يا عبقرينو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حماده شحات
مشرف سابق
حماده شحات


ذكر

العمر : 41
عدد الرسائل : 5680
تاريخ التسجيل : 10/08/2009

هديه لعشاق الملاحم الجميله ملحمة ادهم الشرقاوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: هديه لعشاق الملاحم الجميله ملحمة ادهم الشرقاوي   هديه لعشاق الملاحم الجميله ملحمة ادهم الشرقاوي I_icon_minitime25/6/2010, 5:59 pm

ربنا يبارك لنا فيكي يادينمو المنارة ياقلبها النابض
اسعدني مرورك والهديه مقدمة اليكي ولكل الاخوه الاعضاء
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هديه لعشاق الملاحم الجميله ملحمة ادهم الشرقاوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى منارة دشنا :: قسم الأدب والفنون :: الفن الشعبي-
انتقل الى: