إسرائيل تهدد ناشطة يهودية اعتنقت الإسلام بالقتل

المصريون – (رصد)
|
25-06-2010 23:30





أكدت الناشطة الإسرائيلية التي أشهرت إسلامها مؤخرًا طالي فاخيما،
أنها تلقت تهديدات بالقتل من قبل حكومة الاحتلال ومتطرفين يهود، مشددة على
أنها مؤمنة بزوال إسرائيل يومًا ما.


وقالت فاخيما في لقاء أجرته معها قناة "روسيا اليوم": إن حياتها أصبحت
مهددة -بعد إعلانها الإسلام- من الحكومة الإسرائيلية، ومن المتعصبين
الإسرائيليين، وأضافت قائلة: "الحمد لله رب العالمين على كل شيء، وما هو
مكتوب لي سيحدث، وإن قدر لي أن أموت شهيدة، فسأقول الحمد لله رب العالمين،
فهذا أفضل شيء يمكن أن يحدث لي".


وأضافت أنها تعرضت في آخر زيارة لها إلى القدس لهجوم وعنف رغم وجود
الشرطة التي لم تتدخل، وقالت: "هناك دعم حكومي للأشخاص الذين يسمون بأصحاب
الموقف السياسي"، وهو ما يعني من وجهة نظرها حاجتها إلى حماية أكبر من مجرد
اصطحابها لشخص واحد.


وأشارت إلى اعتقالها قبل إسلامها لمدة سنتين ونصف في سجن المخابرات
الإسرائيلية، والذي تعرضت فيه للتعذيب والاغتصاب بسبب مواقفها المدافعة عن
الشعب الفلسطيني وعن حقوق الفلسطينيين.


وعن أسباب اعتناقها للإسلام بالرغم من نفيها التام في السابق إمكانية
حدوث هذا، أكدت طالي أنها ظلت تعيش في مجتمع مسلم لسنوات طويلة، ولكنها لم
تقابل أشخاصًا يطبقون تعاليم الإسلام، وعندما قابلت الشيخ رائد صلاح وجدت
لديه النموذج الذي شجعها على الاقتناع بالإسلام واتخاذ هذه الخطوة.


وأوضحت أن ما حدث في مذبحة أسطول الحرية لم يغير من توحش وشراسة وإرهاب
الحكومة الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، ولكنها ترى أن ما تغير هو نظرة
العالم تجاه الحكم الصهيوني وفهم الناس لكذب وخبث إسرائيل، التي أكدت أنها
لم تعد قادرة على حماية نفسها والدفاع عن جرائمها بطرقه، معتبرة أن إسرائيل
الآن في مراحلها الأخيرة، وأنها موجودة في نقطة لا عوده منها.


وأعربت طالي عن معاناتها من العزلة الاجتماعية بعد إسلامها بسبب بعدها
عن مجتمعها الأصلي في إسرائيل، وعدم قدرتها على الاندماج بين العرب الذين
يتوجسون منها خشية أن تكون مدسوسة عليهم.


وقالت طالي: "إنني أؤمن بأن إسرائيل ستزول بعد هذا الكم من الحكم
الإرهابي الشرس، وسيسرني وقتها الاندماج المطلق بالمجتمع المسلم".

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


هذه هى طالى فحيمة الاسرائيلية التى اسلمت
نور على نور يهدى الله لنوره من يشاء

بسم الله الرحمن الرحيم

اخى المهندس : اشرف محمد

اخى الاستاذ : عبد الفتاح عبد الشافى

شيئ يسر القلب والنفس ولروح . ان ينير الله قلب يهودى اويهودية
ان ينشرح قلبها للاسلام والايمان

ولكن انة الاعلام الموجه بعناية . اقصد الاعلام العلمانى. الذى ساق كل شيى الى البعد بالعقيدة والدين واعلى اسهم الفوضى حياة المجون وشغل الدنيا بالحروب وبالجهل .. ووضع القدوة فى اهل الفن وفى الرياضة


عن عمد وعن قصد فرغا الناس للاهتمام بالفن وسوق الدعارة ومااكثر هذه المواقع الفجة التى يخاطبون بها شباب الاسلام ولهو صفاء نفوسهم والابتعاد بهم الى عالم علمانى احل لهم كل شيئ من الفوضى والحرام الا الحلال

جعل من الحلال انه يكبت حقوقهم وحريتهم ..

هم يعلمون قبلنا ان صلاح الامم والدنيا فى صحيح وتعاليم الاسلام ..

لا يقبلون ان يسود الاسلام فيحاربون الاسلام وكل من ناصر الاسلام

للاسف هناك حكام خيب الله مسعاهم وخيب الله دنياهم

يشاركون الاعداء فى هدم الدين الاسلامى . تحت زعم الارهاب هذة الكلمة الفضفاضة الواسعة والتى تخدم اغراضهم وللاسف تجد المحلل من حكام المسلمين وحكام للاسف هم سفلة وخائنون للدين وللاسلام وللعروبة

بالله عليكم لو ان هذة الناشطة التى اعلنت اسلامها

مسلمه واعلنت اعتناقها دين اخر..

لكنت وجدت الاعلام الغربى والعربى الخائن يفرد لها صفحات وقنوات للتحدث

وكان الغرب افرد لها الحماية
هل تذكرون سلمان رشدى

ماذا فعل الغرب له وفر له الحماية لاعلى مستوى

وروج باننا ارهابيون لا نؤمن بالرأى الاخر

حماية للباطل وما يخدم قضاياهم

اتحدى ان يعلن رئيس دولة مسلمة دعوتها وحق اللجوء لها

انه زمن العار اخى زمن المذلة زمن المسكنة

لها الله ولنا الله

الاستاز عبد الفتاح هناك سوء فهم
لا يوجد زعل ولا شيئ انا كنت غير متواجد ولسة واصل
وانت لك الفضل في اهتمامي بهذا الموضوع لانك اثرته من قبل
وشكرا للاخت زهرة لتفاعلها وهي تعطي النثل في التفاعل
والاستاز عبد الباسط اقوله كلمة واحدة بس
وحشتنا يا ابو رؤي

فعلا شيئ يدعو الي الحزن والاسي

سلااام عليكم

ليس كل اليهود اسرائليون او مجرمون

وحقا الله يهدي من يشاء