المسابقة القصصية المتميزه

ادخل انا المسابقه دى ينفع
بس حاخد المركز الاول بالغش يرضيكم

..........

يبدوياستاذة زهرة
ان على من حضر العفريت
عليه صرفه لانى شايف كل
اللعيبة اسحبو

مش فاهمه ليه يا استاذ محمد
رغم انى سهلتهالهم على الآخر
امال لو كنت عملت حاجه اصعب من كده
كان حصل ايه
عموما لسه فيه أمل

والله ربك يسهل ولو انى شايف
ان الكل ترك الساحة ولا حس
ولا خبر

من الاخر الاستاذ اشرف دفع رشوه لباقي المتسابقين هههههههههههههههه
طبعا انا بهزر بس مش عارف في ايه الكل فعلا وانا اولهم الخيال واقف ليه مش عارف تقريبا من الجو وعمايله او يمكن لان الاستاذ اشرف طبعا سبق الكل ووضع نهايه معقوله جدا

والله انا كان نفسى ادخل المسابقه دى يا استاذ محمد
بس ما ينفعش
لو كان حد غيرى اللى وضع القصه
كنت حاشارك فورا
اعمل ايه
فى انتظار
وانتظار الفرج عباده
وانت يا عبقرينو ماتتلككش
الاستاذ محمد جلال قال انه حايشارك
سننتظر عدة ايام
مصطفى عدلى لو كان موجود كان شارك
وانت يا عبقرينو
خلى حسام الصغير يشارك

انا متابع من الاول
لم يشارك احد غير
اخونا اشرف وابو
الفوارس اقصد عبقرينو
باين عليه غلب حماره

والله ابدا انا مش بزهق ابدا بس هي مسئلة الوقت وشكلي كده هتخلوني انتبه وافكر انا كمان انتظروني يا استاذ محمد

واحنا فى الانتظار يابو
الفوارس بس متغيبش علينا
اسمحولى انت والاخت زهرة
بس اخذ قسط من النوم
لاننى النهاردة مرهق جدا

طبعا ياعمنا نتمني لك نوم هادئ بأمر الله

اعتذر عن تأخري عليكم
واليكم ما استطعت ان اصل اليه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قالت الفتاه انا فى العشرين من عمرى ومن حقى ان احب وأختار من ارضاه شريكا لحياتى
كاد يطير من الفرح
كل ذلك وزوجته صامته بكل هدوء
وبدات الفتاة فى الكلام
ولكنه لم يستمع لها
بل علقت في ذهنه كلماتها الاولى
وظلت تتردد في رأسه
أنا في العشرين من عمري
انا في العشرين من عمري
وشرد ذهنه بعيدا
" ماذا حدث لك
هل نسيت نفسك
هل عدت صبيا
الا ترى هذا الشيب الذي ملأ رأسك .
- لا لا ولكنها تحبني
كل حركاتها وكلماتها تدل على ذلك
-انها في سن بناتك
اخبرني بأمانه هل ترضى لبنتك ان تكون في نفس الموقف
وماذا سيكون موقفك
- .........
فجأة يفيق على صوت زوجته
- ما رأيك في هذا الكلام
ينظر الى الفتاة ويقول لها لأول مرة
- يا بنيتي لا تتعجلى وانتبهي لدراستك
وكل شيء له أوانه.
وتخرج الفتاة من منزله وهي غير مقتنعه بكلامه معها
وهنا تنظر الزوجة اليه وتقول له بصوت لم يسمعه منذ زمن
- كنت متأكدة انك أعقل مما يظن الجميع
وتدفن رأسه في صدرها بكل حنان
ترجع رأسها للخلف وتنظر الى لا شيء....
وتلمع في عينيها نظرة ...

الآن المسابقة معقودة بين الاستاذ أشرف محمد والاستاذ محمد جلال
لكن هناك نقاط اعاده للطرفين
الأستاذ أشرف محمد اصاب الحقيقة لما قال
انها ذهبت اليه وهى تبوح له
بحبها لغيره
والاستاذ محمد جلال اصاب الحقيقة فى وضع نهاية القصة
وكانه شاهد القصة نفسها لما قال

وتدفن رأسه في صدره بكل حنان
والآن سهلت القصة على الطرفين عليهم تعديل
باقى الأجزاء حسب رؤيتهم لها

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قالت الفتاه انا فى العشرين من عمرى ومن حقى ان احب وأختار من ارضاه شريكا لحياتى
كاد يطير من الفرح
كل ذلك وزوجته صامته بكل هدوء
وبدات الفتاة فى الكلام
- انت تعرف يا عمي الشاب الذي يسكن في الشقة المجاورة لك
وهو انسان محترم وعلى خلق وقد تقدم لخطبتي
ولكن أبي الذي هو صديقك رفض بدون ان يبدي سبب هذا الرفض
وحين واجهته قال بأنني ما زلت صغيرة
ولا أعرف مصلحتى
ولهذا لجأت إليك كي تحاول ان تقنعه بأنني كبرت وانني لست الطفلة التى في خياله
وان لى الحق في اختيار شريك حياتي
و.......
وشرد هنا بذهنه للحظة
- بالفعل ... كيف غاب عنى هذا
في كل مرة كنت اتحدث إليها عبر الشرفة
وأظن أنها تترك مذاكرتها من أجل الحديث معي كنت ألمح هذا الفتى واقفا هو الاخر في شرفته
ما هذا؟!.......
هل كان كل هذا الكلام له وليس لي
وأنا الذي كنت أعيش في هذا الوهم دون ان ادري
ويفيق من شروده
بعد ان اعاد حساباته مع نفسه
ويخبرها بأنه سوف يتكلم مع والدها في هذا الشأن
وسوف يقنعه بهذا الامر -مع انه في داخل نفسه غير مقتنع -
وهنا تنظر الزوجة اليه وتقول له بصوت لم يسمعه منذ زمن
- كنت متأكدة انك أعقل مما يظن الجميع
وتدفن رأسه في صدرها بكل حنان
ترجع رأسها للخلف وتنظر الى لا شيء....
وتلمع في عينيها نظرة ...

حان الآن موعد اعلان نتيجة المسابقة
كانت المسابقة معقودة بين الاستاذ أشرف محمد/والاستاذ محمد جلال
وضح الأمر الآن بعد ان وضع الاستاذ محمد جلال تعديله
.....بفوز الاستاذ محمد جلال
وهارد لك للأستاذ اشرف محمد رغم انه قطع مسافة لا باس بها ونحييه على خياله الخصب
جائزة المسابقة ستضعها الادارة
يعنى الاستاذ محمد جلال والاستاذ على سيختارون الجائزة الشرفية
النهاية الفعلية للقصة سوف اضعها اليوم ان شاء الله
والى مسابقات أخرى

شكرا لكِ اختى الكريمة على هذا التقدير
وان كنت بالفعل لم ابذل مجهودا كبيرا في ختام هذه القصة
حيث اننى استلهمت نهايتها من الموروث التراكمى من الافلام العربية القديمة والحديثة
والتى نتعرف على نهايتها من اول مشهدين
وقد ذكرني هذا الرجل الذي في القصة بالفنان الكبير عماد حمدي
وفي انتظار نهاية القصة من زهرة الجنوب

حالا ساكتب نهاية القصه
لكن لم تقل لنا يا استاذنا كيف ستكافىء نفسك
ولا اخواننا الاعضاء يقولوا علينا بنعمل جوائز وهمية

مكافأتي
هي رضاكم عني ودعاؤكم لي
ويكفي انى تطفلت على مائدة القصة القصيرة
ولو رآني أستاذنا بهاء الدين حسن
كان ممكن يقيم دعوى ضدي
ولكن انا اختلست هذه اللحظة قبل ان يمر هو على الموضوع
وبعد كده اللى يعمله انا موافق عليه
وعموما انا شاكر لكِ اهتمامك بمكافأتي وهذا في حد ذاته مكافأة كبيرة

طيب احكم انا يا استاذنا وترضى بحكمى
المكافاة هى ان تضع اسمك فى شريط الصفحة الرئيسة كلوحة شرف
لاننا لسه داخلين على مسابقات أخرى ولازم يكون فيه تشجيع معنوى وانت القدوة
حتى تعطينا دفعة للاكمال

تهنئة خالصة للمدير المسئول
والوجه البشوش وصاحب المداد المدود
ومن ساعد فى اخراج المنارة للوجود
على فوزه بالمسابقة القصصية
ونود ان نعرف ماهى الجائزة التى
رصها لنفسه
كما اشكر اخى اشرف على اجتهاده
واقول له انت تفكر اذن انت موجود
وحظ اوفر فى المرات القادمة
كما اشكر الاخت زهرة والحبيب حمادة شحات
الذى هو متغيب عننا ونقول له لعلى المانع
خير على وضعهما هذه المسابقة
واقول للاخت زهرة نحن فى انتظار النهاية

الآن يا استاذ محمد سوف أضع النهاية الفعلية
وانا معك اقول أين الاستاذ حماده شحات
لعله يكون بخير

الف مبروك لمديرنا الغالي
كاني انا اللي كسبت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قالت الفتاة أنا فى العشرين من عمرىومن حقى ان احب واختار من أرضاه شريكا لحياتى
كاد يطير من الفرح ونظر الى زوجته مبتسما وهى جالسة فى صمت
غاظه موقف زوجته هذا ..كان منتظرا منها ان تثور او يكون لديها اى رد فعل
قالت الفتاة اسمح لى ان اقول لك يا عمو
نهضت الزوجة قالت ساعد لكما شايا
اسقطته الفتاة من عنان السماء لم يكد يصدق تسائل فى دهشة ..ماذا عمو
فردت عليه الفتاة : انت فى مقام والدى ومثلك لا ينبغى ان اقول له الا عمو

شرد تمنى لو ان الارض تكون قد انشقت وابتلعته
قالت الفتاة يجب ان تساعدنى يا عمو اننى اكاد احترق من داخلى
ابى صديقك ويثق بك لذلك لجات لك
اننى احب شابا ..انه يسكن هنا فى شارعنا بجوارك
قال تقصدين ذلك الفتى الموظف فى السنترال
نعم هو لم اكن اقوى على النوم قبل ان أراه
وكنت احدثه من خلالك
اهتز فنجان الشاى فى يده ضاقت نفسه
قال فى لهفة ممزوجة بالغضب..وما الذى استطيع فعله لك
قالت الفتاه تكلم مع ابى اخبره اننى لن ارضى بغيره بديلا
نهض غاضبا انهى حديثه معها قائلا ساحدثه ساحدثه
خرجت الفتاة وخرجت معها زوجته تودعها
عادت فوجدته يبكى بحرقة نظرت اليه باشفاق
قالت: يعز على ان اراك فى هذا الموقف
قال انت شامتة كنتى عارفه ولم تخبرينى لماذا لم تقولى لى الحقيقة
قالت: خشيت ان اجرح كبرياءك قالت هذا وفردت له ذراعيها فلاز بصدرها
كطفل رضيع وانخرط فى بكاء حاد

شكرا لك اختنا زهرة على النهاية الجميلة للقصة
وفي انتظار قصة اخرى ونهاية اخرى

» انتظروا المسابقة الثقافية الثالثة
» المسابقة الثقافية الثالثة ( الاستاذ محمد جلال - الاستاذة زهرة الجنوب )
» المسابقة الثقافية بالمنارة الحلقة الثانية ( الاستاذ حامل المسك / الاستاذ مجمد جلال )